اطلع على نتائج  تقارير مراجعة "جودة التعليم والتدريب"

زائر 1 | 5:46 ص تقلرير تفتح جراحا غائرة في جسد وزارة التربية !!!! رد على تعليق

زائر 3 | 6:22 ص جامعة البحرين معصومين أو مرفوع عنها القلم ما تقييم. رد على تعليق

زائر 4 | 6:34 ص مدرسة سمو الشيخ محمد بن خليفه آل خليفه البديع وين محلها من الإعراب رد على تعليق

زائر 5 | 6:42 ص مدرستنا غير ملائم ومرتاحين والله لا يغير علينا ونفتخر بعد رد على تعليق

زائر 7 | 7:33 ص زودنا بنتائج تحصيل المدارس الحاصلة على الامتياز وستعرفون مصداقية نتائج وتقييمات هيئة ضمان الجودة،بل ستجدون بعض المدارس الحاصلة على تقدير مرضي او غير ملائم تتفوق على المدارس الحاصلة على الممتاز في التحصيل الدراسي ،بانتظار هذا التحدي!! رد على تعليق

زائر 8 | 7:38 ص هذا تقرير تصبيغ المدارس وليس التعليم بس هالكين المعلمين رد على تعليق

زائر 21 | 9:47 ص هذا تقرير الاستعراض و التمثيل و لا ليه علاقة بجودة التدريس لا من قريب و لا من بعيد .

زائر 10 | 7:43 ص عمل جبار تقوم به جودة التعليم و التدريب ..
إلى الأمام دائما رد على تعليق

زائر 12 | 8:06 ص والتوظيف العشوائي لأشخاص غير مؤهلين للتدريس وتوزبعهم في المدارس ويتقاضون رواتب بلا عمل مقابل مئات العاطلين من الجامعيين رد على تعليق

زائر 13 | 8:18 ص سؤال كم سنة منذ انطلقت الهيئة وهي لم تغير من واقع التعليم الا النزر القليل مدارس لبضع سنوات وهي لم تتقدم خطوة كل عام تزورها الجودة فقط لملا الاستمارات رد على تعليق

زائر 18 | 8:59 ص ههه .. المضحك ان في مدارس غير ملائم يخب عليها لكنها وقت الزيارة قامت عندها القيامة وتجملت وتعدلت وصارت عروس.. وحتى الطالبات هددونا بالدرجات وهلكونا قمنا اسبوع ما ندرس بس نعدل ونجهز ونسوي تقارير وانشطة وفعاليات .. والتزوير ع ودنو .. وآخرتها المدرسة اللي عالة جبدنا في كل شي تجيب جيد .
همسة للجودة .. خلصوا هالمسخرة بسرعة خلوا الأوادم تدور تدرسنا عدل بدل ما همهم يرضونكم بهرار ما له معنى رد على تعليق

زائر 23 | 10:04 ص هذا واقع المرير لافض فاك .. هذا واقع التعليم المنهار في البحرين

زائر 19 | 9:03 ص اسوء مؤسسة خربت التعليم و التدريب هي "هيئة جودة التعليم و التدريب" حولت التعليم و التدريب من واقع إلى شغل ورق فقط يعني كنا في معهد البحرين للتدريل نخرج ميكانيكي قادر على تصليح السيارات و الآن نخرج ميكانيكي قادرين على كتابة اجزاء الماكينة فقط و لا يستطيع تصليح السيارة رد على تعليق

زائر 20 | 9:18 ص النتائج دمار بعد وي
٨٠٪‏ من المدارس بين مرضي و غير ملائم
بحسب كلام الوزير نفسه
اللي فرحان ب ٤٠ مدرسة بين ممتاز و جيد
من اصل ما لا يقل عن ٢٠٠ مدرسة رد على تعليق

زائر 22 | 9:48 ص نداء من اولياء الامور عجزنا ونحن نكتب ونخاطب الوزارة عن ممارسات مدرسة سند للبنين يمكن على ايدكم تتغير للافضل ادارة دمار لا توجد في البحرين مثل مأساتنا مع هذه المدرسة اولادنا تكسروا لا يوجد حل يعني لازم نعتصم عدلوهم سنعوهم رد على تعليق

زائر 24 | 10:31 ص قالوا مثلوا 3 ايام فقط
مو قادرين نمثل لمدة 3 ايام فقط هذه هي الحقيقة رد على تعليق

زائر 25 | 11:03 ص واقع الزيارات التي تتم للمدارس يتم بذل جهود جبارة وصرف الميزانيات قبل هذه الزيارات ويتم تدريب الجميع على إجادة ادوارهم في الثلاثة أيام زيارة, ولكنها ليست واقع ملموس بقية الأيام المدرسية . قبل عدة سنوات التعليم والتقييم أفضل بل وحتى المخرجات. التعليم كالنبات لن ينصلح الا بصلاح الجذور. رد على تعليق

زائر 27 | 11:14 ص كفاية بس التزوير في النتائج عشان تطلع المدرسة تطورت في التحصيل. تنجيح وترفيع وعدم محاسبة في منح الدرجات كله عشان نثبت ان التحصيل تطور والجودة ما تحاسبنا.
هالأمور كلها هي اللي جايبتنا ورا
بدل ما تكون الجودة الجهة اللي تطور صارت الجهة اللي تجبر الجميع على التراجع. وترى يدرون ان كل هذا يصير .. وعاجبنهم بعد لا يفوتكم .
بنوصل لمرحلة يصير فيها الطلبة حملة شهادات لا عقول رد على تعليق

زائر 32 | 12:24 م أبشرك وصلنا لهالمرحلة ! نجاح و بعضهم تفوق و مخرجات التعليم في تردي و كله بسبب مؤسسات "دايخة" مثل الجودة و مجموعات غير واعية مثل التحسين و إدارات ما تدري وين الله حاطها!!

زائر 28 | 11:17 ص لماذا لاتنتبه الوزاره الي تجاوزات المدارس الخاصه عيالنا امانه والمدارس الخاصة نهبة فلوس ومافي تعليم المشكله فات الاوان مانقدر ننقلهم مدارس الحكوميه المدارس الحكومية افضل بملتين المرات رد على تعليق

زائر 29 | 11:23 ص لماذا لا توفر الوزارة مدرسات بعدد كبير من الكفاءات الوطنية لمساعدة ذوي التشتت الذهني والذين يعانون من صعوبات التعلم لو بس فشخرة بالصور والإنجازات المفبر..... رد على تعليق

زائر 39 | 3:18 م قريبا ستتجددجميع الطلاب يحتاجون إلى تربية خاصة
الله يكون في العون

زائر 31 | 11:48 ص أنا ولي أمر ، وابني من الطلاب المتفوقين والحمد لله في مدرسة الدراز الاعدادية للبنين، بصراحة هذه المدرسة دمااار مو طبيعي كلش، مشاكل سلوكية في جميع الصفوف، عدم احترام المعلم والصراخ عليه!! ولا تدريس عدل من قبل الأجانب ، المشكلة ان ابني متفوق وزملاؤه كلهم جميعا من المشاكسين وأصحاب السوابق وأصحاب المستوى المتدني جدا، ودائما ما يتعرضون له، يجب على المدرسة، تخصيص صفوف ، بحيث يكون طلابها من ذوي السلوك الحسن والخلق الرفيع والمستوى الدراسي العالي، وتخصيص مدرسين بحرينيين أكفاء لتدريسهم، هكذا الأفضل!! رد على تعليق

زائر 33 | 12:33 م هيئة ضمان الجودة نفسها بحاجة لمن يراقب جودتها فبعد هذه السنوات من التقييم ما المردود الفعلي على مستويات المدارس ؟!! قطاع التعليم في تدهور مستمر للأسف رد على تعليق

زائر 34 | 12:37 م أي جودة إللي تتكلمون عنها ؟؟
إحنا في مدرستنا إجتماع وتعليمات بمنع تصوير الأنشطة والتدريبات ما عدا الإختبارات بحجة ضعف الميزانية .. قاعدين يرجعونا للوراء .. أي جودة وللحين تضيع الحصة في الكتابة على السبورة ؟؟ في الوقت إللي ممكن فيه إختصار هذا الوقت والجهد بأوراق مصورة .. رد على تعليق

زائر 37 | 1:21 م سؤال بريء ، لماذا من بين المدارس الخاصة نالت المدرسة البريطانية الامتياز !؟؟؟ ولن تنال دوما إلا ممتاز !!!! رد على تعليق

زائر 38 | 1:40 م من نالوا جيدا أو ممتاز لا يدرسون شيئا فعليا ، بل هم من أتقنوا المسرحية و تقمصوا الأدوار و جسدوا الاشكال الجوفاء و القوالب الفارغة ، أما الدروس و لا فائدة ، و اسألوا الطلاب بعد خروج الجودة تجد الحاصل صفرا. رد على تعليق

زائر 40 | 3:37 م الجودة كذبة اخترعتها الوزارة وصدقتها حيث قامت بجمع المتكاسلين من الذين توظفوا في وزارة التربية ولم يعجبهم التدريس فضلوا أن يكونوا مشرفين على العملية التعليمية التي لم يجيدوه
هذا هو الواقع والمريض القلب يرفض الواقع فن التدريس خبرة تراكمية تتطور بتطور العمر فكيف يقيمني من هو دوني وكيف يقيمني من لم يمض على وجوده في التربية خمسة أعوام
هذا وكيف تقبل الهيئة أن تقيم كذبة المدرسة عليهم لليوم الواحد حيث يختزل فشل المدرسة في تطوير مستوى الطلاب ويتم التركيز على يوم واحد أو يومين أو ثلاثة وما هو الجديد رد على تعليق

زائر 46 | 10:41 م اتفق معك
التعليم في البحرين من دمار لادمر
عضلاتهم على الطالب المسكين
دوام طويل
ومناهج مكثفه
على الفاضي

زائر 42 | 4:03 م غالبية الذين يقومون بالرد هم من المعلمين لن تجد بينهم ثلاثة متفائلين بمستقبل للتعليم في البحرين
هم في ميدان التعليم هم من المعلمين الذين يخوضون غمار التعليم كل يوم ويقولون بأننا نمثل على الجودة والجودة تعلم بأن هؤلاء ممثلون
إذن نخرج بنتيجة أن الكل يعرف بأن العملية تمثيل في تمثيل
في نهاية الأمر من الذي يصفق للجودة ويقوم بتقييم تمثيلها رد على تعليق

زائر 45 | 10:39 م الجودة
مصيبة لتدني مستوى التعليم
وبعض المدارس توظف من كانوا في الجودة
لتحسين ماتطلبه الجوده فقط من المدرسه للتقيم

ابني متميز ومتفوق في مدرسة خاصة
لكن الاهتمام والرعاية والتميز للابناء المعارف والمناصب فقط

التفوق في بلدى لامعنى له
الشكوى لله رد على تعليق

زائر 47 | 1:54 ص عملية المراقبة والتقييم ظاهرة صحية و مطلوبة يجب تشجيعها ويجب على تكون هيئة مستقلة عن الدولة حتى نضمن حيادتها رد على تعليق

زائر 48 | 10:18 ص أريد أن ألفت نظر وزير التربية، إلى المدارس المخالفة للقانون، والتي تقوم بتوزيع أوراق معونة الشتاء، وهي لا تجبر أحداً على دفع مبلغ مالي ظاهراً، لكنها تجبره بشكل خفيّ، عبر الإشهار بأسماء الطلاب الذين تخلفوا عن دفع تبرعات معونة الشتاء، وبذلك يجبرون على دفع مبلغ إلى المدرسة ليتخلص من الإحراج، والمدرسة بدورها تقوم بإدخاله في صندوق الطالب ، حسب قولها، فالطالب ليس مجبراً على الدفع سواءً كانت حالته المادية حرجةً أو ميسّرة، ولا يحقّ للمدرسة أن تتابع موضوع تسليم أوراق معونة الشتاء بشكل مكثفٍ جدًّا.. رد على تعليق

زائر 49 | 10:22 ص يجب أن يلتفت وزير التربية إلى موضوع معونة الشتاء، فالمدارس تقوم بتوزيع أوراق تبرعات لمعونة الشتاء، وتقوم بمتابعة موضوع تسليم مبلغ مالي بشكل يضع الطالب المتخلف عن التبرع في موقف محرج ولا يحسد عليه! فالمعلمون يشهرون بأسماء الطلاب المتخلفين عن الدفع، بينما المفترض أن من يحضر الأوراق يسلمها ومن لم يفعل فليس عليه حرج!! بينما الواقع يعكس ذلك!! فأولا: المدرسة تجبر الطلاب على التبرع بشكل غير مباشر عبر إحراجه والإشهار باسمه. ثانيا: معونة الشتاء مشروع غير قانوني تماماً، فالحكومة تتكفل بكافة مصاريف المدرسة رد على تعليق

زائر 50 | 10:28 ص أنا أنقهر صراحة من بعض المدارس، فلا حمامات نظيفة، ولا صابون موجود، ولا فعاليات في الفسحة، ولا فقرات منوعة في الطابور، ولا متابعة في مستوى التدريس ومستوى النظافة، ولا دروس إلكترونية، ووو.
ولكن عندما تأتي هيئة ضمان الجودة، يرتعش جسد الإدارة، ويصيبها القلق الدائم، فيحدث عكس كل ما ذكر أعلاه! فيتم تنظيف الحمامات وتجهيز صابون، وتزيين الصفوف، والتشديد على الطلاب ، وتجهيز دروس إلكترونية تفاعلية، والتنويع في فقرات الطابور وبرامج الفسحة!! ولذلك، وجب أن تتم زيارات الجودة بشكل مفاجئ تماما.. رد على تعليق