الشاعر: نحن لا ندغدغ مشاعر المواطنين بشأن الرسوم

زائر 1 | 2:34 ص وهل تلد الحية إلا الحية

وبعد عورت ر أسنا رد على تعليق

زائر 2 | 3:04 ص ما عندي وقت اقرأ ماهو مكتوب رد على تعليق

زائر 3 | 3:08 ص ومنهو قال ادلدغونه انتون تقصفونه بارك الله فيكم ياطويل العمر رد على تعليق

زائر 4 | 3:11 ص نسمع جعجعة ولا نرى طحينا رد على تعليق

زائر 5 | 3:19 ص جر الاقتصاد و السوق البحرينية للهاوية و الانهيار رد على تعليق

زائر 6 | 3:27 ص النواب نفس بيض الصعو نسمع عنه ما نجوفه أقول انتو حدكم مال هواش ومناطل واخر الشهر تستلمون معاش
وانتو مستانسين وتضحكون مع بعض وتاركين الشعب يولي مع مشاكل الإسكان والصحة والتعليم والبطالة والفساد
وجرائم القتل الي كل يوم ما نسمع بنغالي وغير بنغالي ذابح له بحريني وأنتو صم بكم ما سمعنا منكم حتى طلب بسن
قانون صارم يحمي المواطن من الأجانب وغير بلاوي الجلاب الضالة الي اخر مرة هاجمين على مزرعة واحد من
زملائكم النواب وصدق من قال: إذا كانت في جارك احسبها في دارك، اشقال:نحن لا ندغدغ المشاعر؛ مشكل رد على تعليق

زائر 7 | 3:33 ص والى يوعد الناس بيزيد معاشاتهم ولايوفي شسون له سعادة النائب رد على تعليق

زائر 10 | 4:10 ص يمش بوزه بكلينكس
يا خوي ياكثر المواعيد الي واعدو الناس بها على أيام الإنتخابات تلاقيه على المنصة او داخل الخيمة يتكلم له ساعة
باسوي جذي وباحارب الفساد وكل شي ان شاء الله بيصير تمام ومن يدش البرلمان ويحصل له بشت وهبشة فلوس
وسيارة وغير باقي المميزات والتسهيلات وجواز دبلماسي و الجو البارد الي داخل البرلمان خلاص تبخر كل شي أرقام
تلفوناته غيرها أو ما يرد وتلاقي بعضهم نافخ روحه ومسوي روحه وين وين - أقول بس عطهم جم سنة غصب
بيرجعون حالهم حال الناس وبتلاقيهم عند البرادة والخباز يشترون خبز

زائر 11 | 4:12 ص As they say look who's talking رد على تعليق

زائر 12 | 4:19 ص قبل جم يوم بغيت اشتري اداة كهربائيه ب 62 دينار ..وبعد الاتفاق على السعر .طلعت لهم البطاقه.قالو لي لا… بالبطاقه تسلم 65 دينار لأن الشركه تفرض علينه رسوم..تركتهم يولوووون .. رد على تعليق

زائر 13 | 5:07 ص مثل هذه القرارات تبقى في داخل المجلس وتحفظ في طي الملفات فقط رد على تعليق

زائر 16 | 6:18 ص دغدغوا دغدغوا ، و هل مازل الشعب يحس الدغدغة ، لقد فقد الإحساس تماما. رد على تعليق

زائر 17 | 6:31 ص لا كلام بعد هذا.

زائر 20 | 10:01 ص هههه هذي مو ضريبه لان المواكن اه الحق بأن لايدفع ... رد على تعليق