بعد النجاح الكبير الذي حققته ببيع أراضي المرحلة الأولى...
ديار المحرق تطرح المرحلة الثانية والاخيرة من مخطط "القمرة" السكني
المحرق - ديار المحرق
أعلنت ديار المحرق اليوم الاحد (20 نوفمبر / تشرين الثاني 2016)، إحدى أكبر شركات التطوير العقاري في مملكة البحرين، عن طرح المرحلة الثانية والأخيرة من مخطط "القمرة" للتملك الحر، بعد النجاح الذي حققته الشركة في المرحلة الأولى من خلال الإقبال الكبير على شراء الأراضي وتميزها بأسعار وأحجام تناسب جميع الاحتياجات.
وقد أعلنت الشركة بان مكتب المبيعات في موقع ديار المحرق سوف تفتح أبوابها للمواطنين والمستثمرين الخليجيين والأجانب للحصول على المزيد من المعلومات والأسعار التفصيلية لقسائم مشروع "القمرة" يوميًا من الساعة 8:00 صباحًا حتى 4:00 عصرًا، علماُ بانها ستبدأ عملية البيع الفعلية قريباً.
وتتضمن المرحلة الثانية من مشروع القمرة 54 قطعة أرض للتملك الحر تتسم بمرونة مساحتها اذ تتراوح ما بين 300 و550 متر مربع لتلبي مختلف الاحتياجات. وتقع أراضي مخطط "القمرة" في قلب مدينة ديار المحرق، كما أنها على بعد مسافة قصيرة من مجمع مدينة التنين ومراسي البحرين المشروع الذي يتميز بإطلالة مائية خلابة وأكبر شواطئ مشروع ديار المحرق، حيث يمتاز بالمساحات المخصصة للمتنزهات العامة والمسطحات الخضراء فضلاً عن المرافق العامة والخدمية وغيرها من التجهيزات الكفيلة بتوفير كافة المتطلبات الحياتية اليومية المتنوعة للقاطنين.
ومن جانبه علق الرئيس التنفيذي لشركة ديار المحرق ماهر الشاعر قائلاً: "شكل النجاح اللافت للمرحلة الأولى لمشروع "القمرة" دافعاً كبيراً لنا في شركة ديار المحرق لطرح المرحلة الثانية والأخيرة من هذا المشروع المتميز."
وأضاف قائلاً: "يعود نجاح المخطط إلى عدد من العوامل الرئيسية منها موقعه المتميز في قلب ديار المحرق بأسعار المناسبة، وفكرة التملك الحر وتنوع مساحات القسائم فضلاً عن توفر كافة المرافق العامة. وتشكل هذه العوامل فرصة استثمارية جاذبة للبحرينيين والمقيمين والأجانب على حد سواء".
تعد ديار المحرق إحدى أكبر المدن السكنية المتكاملة في مملكة البحرين، حيث تتسم بطابعها الفاخر ورفاهيتها المغايرة، والتي توفر من خلالها خيارات متنوعة من الحلول السكنية وسبل الحياة العصرية. ويأتي ذلك إلى جانب المزيج الفريد الذي تقدمه ديار المحرق من المرافق السكنية والتجارية والترفيهية، لتؤصل نموذج المدينة العصرية المتكاملة في المستقبل.