العدد 5188 بتاريخ 19-11-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


شارك برأيك... رسائل نصية تُخيرك بين الجنة والنار وأخرى تهددك بمرض عضال

الوسط - محرر الشئون المحلية

لم تنتهِ بعد ظاهرة البريد الإلكتروني والرسائل النصية - مجهولة المصدر - التي تحمل مضامين خلاصتها أن من يقرأها في حال لم يرسلها إلى 10 أشخاص أو أكثر فإنه سيصاب بمرض عضال، أو في حال تخلفه عن قراءتها وتعميمها سيكون مصيره النار خلافاً للجنة، أو سيرى في المنام أحلاماً مرعبة. والأدهى أن هذه الرسائل كلها بلا هدف، وتحمل في خاتمتها أمثلة وأدلة على ما ادعت، ومازالت متفشية وهناك من يتعامل معها ويعاود إرسالها لأكبر عدد ممكن إما خوفاً أو تحسباً بل قناعةً بالنسبة للبعض.

برأيك... هل هذه الرسائل حقيقية؟ هل يوجد من يصدق مثل هذه الأمور ويُوقن بها؟



أضف تعليق



التعليقات 11
زائر 1 | 5:17 ص لا أصل لها من الصحة لا واقعاً ولا شرعياً حتىٰ رد على تعليق
زائر 3 | 5:26 ص يقال ان مصدرها إسرائيل لخلق تشويش علي الفكر والمعلومات
زائر 5 | 5:53 ص من معتقدي هذا خرفات لم تدخل العقل ونصيحتي إلى الإنسان أن يصدقها
زائر 2 | 5:23 ص هرار من قلب رد على تعليق
زائر 4 | 5:27 ص كان قديما قصة تكتب فى الورق واللي مايكتبها او يطبعها ويوزعها على 10 اشخاص بعد 10 ايام بصيده مصيبه اما بعد تطور وسائل الاتصال فحل الواساب بازعاجه واستخدامه من قبل ناس همها قص ولصق على انه السيد الصافي وغيرهم من العلماء حدروا من هذه الظاهره المستفيد منها شركات الاتصالات نصب واحتيال وتصدقها صغار العقول رد على تعليق
زائر 6 | 5:59 ص الغنم واجد منهم ضعيفوا الايمان ومنهم من ينتمون الى الدين بالاسم رد على تعليق
زائر 7 | 6:27 ص للاسف فئة كبيرة من المجتمع تصدق هالامور
مشكلتهم العاطفة
خصوصا المتقاعدين!! رد على تعليق
زائر 8 | 6:33 ص مؤامره على الاسلام و المسلمين بأختصار شديد جدا رد على تعليق
زائر 9 | 6:35 ص الا بصدق هالخرافات الله يعينه ..في اعتقادي المتواضع ان هناك ايادي خبيثه خارجيه تريد ان تضعضع الاسلام والمسلمين رد على تعليق
زائر 10 | 7:30 ص أفيدونا يا اهل الخبرة هل شركات الأتصالات تربح من هذه الأمور ام لا ؟ أي هل العملية بزنس والشركات لهل يد بالموضوع ام لا ؟ وأعذروني رد على تعليق
زائر 11 | 12:28 م زائري ٨ و ٩ حتى عند المسيحين نفس الظاهره و هي ليست خاصه بالمسلمين ، انا درست في بريطانيا في جامعه في وسط لندن و عندما فتحت احد الكتب في مكتبة الجامعة و جدت فيه ورقه باللغة الانجليزيه تحوي نفس الرساله و تطلب من قارئها نسخها ١٠ مرات و توزيعها والا اصابه المرض رد على تعليق