في ذمة الله... الشاب زهير يوسف رضي

زائر 1 | 10:31 م الله يرحمه ويسكنه فسيح جناتك ويلهم أهله الصبر رد على تعليق

زائر 2 | 10:42 م الله يرحمه برحمته الواسعة رد على تعليق

زائر 3 | 10:49 م الف رحمه ونور تنزل عليه ...انا لله وانا اليه راجعون رد على تعليق

زائر 4 | 11:09 م الله يرحمه برحمته الواسعه ويصبر اهله رد على تعليق

زائر 5 | 11:10 م الله يرحمه. ويصيرون امه ???????????? رد على تعليق

زائر 6 | 11:14 م أنا لله و أنا آلية راجعون
الله يرحمة برحمتة الواسعة رد على تعليق

زائر 7 | 11:40 م الله يرحمه برحمته
إنا لله وإنا إليه راجعون رحمه الله بواسع رحمته رد على تعليق

14 نور | 11:54 م الله يرحمه ويصبر أهله رد على تعليق

زائر 9 | 12:41 ص رحمة الله عليك يا زهير الله يرحمك ويغمد روحك الجنة رد على تعليق

زائر 10 | 12:48 ص الله يرحمه برحمته الواسعة ويلهم اهله الصبر والسلوان رد على تعليق

زائر 11 | 1:04 ص إنا لله وإنا إليه راجعون لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم الله يرحمه برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جناته ويحشره مع من توالى بهم نبي الرحمة محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وأن يمن على أهله وذويه ومحبيه وأصدقائه بالصبر والسلوان رد على تعليق

زائر 12 | 2:29 ص أنا لله وانا اليه راجعون الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. رد على تعليق

زائر 13 | 3:01 ص الله يرحمه برحمته الواسعة ويلهم اهله الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم رد على تعليق

زائر 14 | 3:07 ص إنا لله وإنا اليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم إنتقم من كل من ظلمه وسلب حقه بالعلاج فقد وصل المرحوم من مدينة رسول الله صلى الله عليه وآله بحالة حرجة من الألم وقد أهملوا علاجه ولم يراعوه بألمه وتفاقم الألم عنده ولأن الأطباء لا يسمعون ما به من مرارة الألم وما به من مضاعفات أودوا بحياته كما فعلوا من قبل بعلي معيوف رحمة الله عليهما رد على تعليق

زائر 15 | الونيس 4:30 ص عظم الله لكم الأجر وأحسن الله لكم العزاء مأجورين الفاتحة رد على تعليق

زائر 16 | 7:24 ص الله يرحمه رد على تعليق

المرهون | 2:32 م الى جوار رب رحيم اخي الغالي، إلى جنان الخلد انت في ضيافة ارحم الراحمين. اللهم تغمد روحه فسيح جناتك وألهمنا الصبر والسلوان إنا لله وإنا إليه راجعون رد على تعليق

زائر 19 | 5:31 ص زهير يا من لم تنصفك الدنيا بعذاباتها و آلامها، فقد انصفتك الآخرة جراء أخلاقك ولطفك وكرمك، لن ننساك فقد سكن قلوبنا صوتك و نبلك و حبك و ودك، عشقناك وجهاً و قلباً و روحاً و إطلالة و محيا، عرفناك حينما يلتقي حيائك مع إبتسامة ثغرك ... فهذه صورتك
رحمك الله ابو يوسف أيها الغالي رد على تعليق