العدد 5182 بتاريخ 13-11-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


17 قتيلا و30 جريحاً على الأقل بهجمات انتحارية في كربلاء والفلوجة

بغداد - أ ف ب

قتل 17 شخصا وأصيب 30 آخرون على الأقل بجروح بتفجيرات انتحارية استهدفت الاثنين محافظتي كربلاء والفلوجة في جنوب وغرب بغداد، بحسب ما أفاد مسؤولون، وتبناها تنظيم "داعش".

وأفاد مسئولون صباح اليوم الإثنين (14 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016) بمقتل ثمانية أشخاص على الأقل وإصابة ستة آخرين بجروح بينهم نساء وأطفال في هجوم انتحاري تبناه تنظيم الدولة الإسلامية في محافظة كربلاء جنوب بغداد.

وأوضح المسئولون أن الهجوم وقع في حي الجهاد في بلدة عين التمر بكربلاء وشارك فيه ستة انتحاريين، بعضهم قد يكون قتل برصاص قوات الأمن، قبل تفجير نفسه.

وقال عضو مجلس محافظة كربلاء معصوم التميمي "قتل ثمانية أشخاص وأصيب ستة آخرون بجروح بينهم نساء وأطفال، جراء تفجير ستة انتحاريين أنفسهم وسط حي الجهاد في عين تمر" في الأطراف الغربية من كربلاء.

وأضاف التميمي "حاول ستة انتحاريين يرتدون أحزمة ناسفة ويحملون أسلحة خفيفة التسلل عند الساعة 5,30 صباح اليوم إلى عين تمر بهدف الوصول إلى مواقع قوات أمنية".

وتابع "لكن لدى مواجهتهم مقاومة من قوات الأمن، انسحبوا إلى حي الجهاد وفجروا أنفسهم داخل الحي بين منازل المدنيين".

لكن المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية العميد سعد معن أشار إلى أن "القوات الأمنية في محافظة كربلاء قتلت صباح اليوم (الاثنين) خمسة انتحاريين حاولوا تنفيذ اعتداءات إرهابية في حي الجهاد".

وأشار معن إلى أن القوات الأمنية "تمكنت من محاصرة انتحاري سادس، ما دفعه للدخول إلى أحد المنازل وتفجير نفسه".

وأكد طبيب في مستشفى الحسين في كربلاء وصول جثث ثمانية قتلى جراء التفجير الى المستشفى.

وفي وقت لاحق، أعلن تنظيم "داعش" في بيان نشر على وسائل التواصل الاجتماعي مسؤوليته عن الهجوم، مشيرا إلى خمسة "انغماسيين" نفذوا الهجوم.

وهذه العمليات نادرة إجمالا في جنوب العراق، مقارنة مع التفجيرات التي تشهدها بغداد بشكل متكرر.

وعين التمر التي تقع على بعد 50 كيلومترا من مدينة كربلاء المقدسة، متاخمة لمحافظة الأنبار التي تعتبر معقلا للجهاديين.

وسبق أن تعرضت المنطقة لاعتداء مماثل في أغسطس/ آب الماضي تبناه تنظيم الدولة الإسلامية، وأسفر عن مقتل 18 شخصا وإصابة 26 آخرين بجروح.

وفي وقت لاحق، استهدف هجومان منفصلان بسيارتين مفخختين حاجزين أمنيين في وسط الفلوجة غرب بغداد.

قال ضابط برتبة نقيب في الشرطة العراقية إن "انتحاريا يقود عجلة مفخخة فجر نفسه على حاجز للشرطة في مدخل منطقة حي نزال وسط الفلوجة".

وأضاف أن التفجير الأول أعقبه تفجير ثان بالأسلوب نفسه استهدف حاجزا أمنيا للشرطة قرب مديرية شرطة الفلوجة في وسط المدينة.

من جهته، أكد المتحدث الإعلامي باسم مستشفى الفلوجة ناظم الحديدي لوكالة فرانس برس، أن حصيلة القتلى هي تسعة أشخاص، فيما أصيب 26 آخرون بجروح من عسكريين ومدنيين.

وكانت حصيلة سابقة أفادت بسقوط سبعة قتلى وإصابة 15 بجروح.

ولفت الحديدي إلى أن المستشفى "عاجز تماما عن تقديم الخدمات الطبية والعلاجية للجرحى كون إصاباتهم بحاجة إلى غرف عمليات كبرى، وتم نقل قسم منهم إلى العاصمة بغداد".

وأصدر تنظيم "داعش" في وقت لاحق بيانا، تبنى فيه أيضا الهجومين.

وأشار مسئولون إلى أن هذا الهجوم هو الأول في الفلوجة منذ استعادة السيطرة عليها.

واستعادت القوات الحكومية السيطرة على الفلوجة من تنظيم "داعش" نهاية يونيو/ حزيران الماضي، إلا أن العنف تمدد إلى أنحاء أخرى من العراق، وخصوصا العاصمة بغداد.

وتأتي هذه التفجيرات فيما تواصل القوات العراقية عملية عسكرية واسعة بدأتها في 17 أكتوبر/ تشرين الأول ، لاستعادة مدينة الموصل، آخر معاقل تنظيم الدولة الإسلامية في شمال البلاد.



أضف تعليق



التعليقات 67
زائر 3 | 2:15 ص هنيئا للشهداء.. إننا للموت عشاق الحسين رد على تعليق
زائر 9 | 2:22 ص لوتفجرونه الف مره وتزيد حب حسين في قلوبنه يكبر ويزيد. هنيئاليهم الشهاده وتعسا لكم يدواعش
زائر 4 | 2:19 ص حسبنا الله ونعم الوكيل رد على تعليق
زائر 5 | 2:19 ص الله يحفظ زوار أباعبدالله
ويدحر الارهابيين
إنا للموت عشاق الحسين رد على تعليق
زائر 6 | 2:21 ص ربي إحفظهم بعينك التي لاتنام رد على تعليق
sahmedmohd | 2:21 ص الله يحفظ زوار الحسين ويردهم سالمين بحق محمد وال محمد رد على تعليق
زائر 8 | 2:22 ص هنيا لشهداء زوار الحسين والله يكتب لينا الشهادة في سبيله والخزي والعار للدواعش الإرهاب لا دين له ...عين الله ترعاكم يزوار رد على تعليق
زائر 10 | 2:23 ص اللهم احفظ زوار ابو عبدالله الحسين عليه السلام رد على تعليق
زائر 11 | 2:24 ص لعنة الله على الدواعش وكالة الاكباد رد على تعليق
زائر 12 | 2:25 ص الله يحفض الزوار يارب ويرجعون لأهلهم بالسلامه رد على تعليق
زائر 14 | 2:33 ص يا الله بالوصول رد على تعليق
زائر 15 | 2:39 ص اننا للموت عشاق الحسين رد على تعليق
زائر 16 | 2:40 ص حسبا الله ونعم الوكيل
الله يحفظ زوار ابا عبد الله الحسين (ع) رد على تعليق
زائر 17 | 2:41 ص عين الله ترعاكم رد على تعليق
زائر 18 | 2:42 ص الله هُمَّ إنَّا نسألك خاتمة امورنا خيرا
يا محلى الموت في طريق ابا عبدالله الحسين عليه السلام هنيئاً للماضين وخيرا للباقين.
اذا تبخل عليك الناس بالدمعة عهدنه وياك بالدم سيدي انوقعة جاينوك يبو السجاد رد على تعليق
زائر 19 | 2:44 ص حسبنا الله ونعم الوكيل
سحقا لعقول هكذا تفكيرها
غبنا عن اعداك يبقى الحسين رد على تعليق
زائر 20 | 2:46 ص انا لله وانا اليه راجعون وهنيئا لهم الشهادة السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين رد على تعليق
زائر 21 | 2:48 ص ربي احفظ الزوار رد على تعليق
زائر 22 | 2:48 ص انا خبري انا القنصلية بالنجف مغلقه والقنصل في البحرين موجود رد على تعليق
زائر 23 | 2:49 ص بموتون قهر وهم يشوفون الزحف المليوني نحو الحسين

رد على تعليق
زائر 25 | 2:54 ص ارواحنا فداء للحسين عليه السلام رد على تعليق
زائر 27 | 3:00 ص قتلونا بقتل الحسين وقتلناهم بحب الحسين
اللهم بحق الحسين احفظ زوار الحسين رد على تعليق
زائر 42 | 4:18 ص هنيئا لهم الشهادة
زائر 28 | 3:03 ص يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك رد على تعليق
زائر 29 | 3:04 ص الظاهر أنهم للآن لم يفهمو بأن للحسين في قلوبنا حرارة لا تنطفيء أبداً ، وأن هذه التفجيرات لا تجدي نفعا ،، وأننا في الحسين ذبنا حبا وعشقا وهيمانا ... ومن يعشق الحسين لا يبالي أوقع على الموت أم وقع الموت عليه ! رد على تعليق
زائر 30 | 3:05 ص لو تقطعوا أرجلنا واليدين نأتيك زحفا سيدي ياحسين
زائر 31 | 3:05 ص اللهم احفظ زوار الامام الحسين
زائر 32 | 3:13 ص رحمة الله تعالى على الشهداء والشفاء العاجل للجرحى رد على تعليق
زائر 33 | 3:16 ص الله يلعن داعش .....رايحين رايحين رد على تعليق
زائر 35 | 3:35 ص سلام علیکم ...
هنيئاً لهم الشهادة...و لعنة الله علی الدواعش الی یوم القیامه
★اذا تمطر دواعش هم نزور احسین✊★
اللهم احفظ زوار ابا عبدالله الحسین❤ رد على تعليق
زائر 36 | 3:36 ص لو قطعوا أرجلنا واليدين نأتيك زحفاً سيدي ياحسين رد على تعليق
زائر 37 | 3:36 ص أرواحنا واموالنا كلها فداء للحسين (ع) وستبقى رآيته ثابتة وخفاقة رغم أنوف الحاقدين والتكفييرين .. ومهما فعلوا من قتل وتفجير يستمر مُحبي وعُشاق أبا الأحرار وها هي الحشود تزحف أفواجٌ أفواج قاصدين أرض الخلود والفداء أرضُ كربلاء .. وما زال صوت بطلة كربلاء (عليها السلام ) يُدوي في مسامعكم
( فكِدْ كَيْدكَ واسْعَ سَعْيَكَ وناصِبْ جُهْدَكَ، فواللهِ لا تَمحْو ذِكرَنا، ولا تُميتُ وَحيَنا، ولا تُدرِكُ أمَدَنا ) رد على تعليق
زائر 38 | 3:37 ص هؤلاء الفواحش والفكر التكفيري والعملاء لن يهدأ بالنا من دون تكسير رأس الأفعى رد على تعليق
زائر 39 | 3:40 ص الله احفظ زوار الحسين وتقبلهم من الشهداء يارب العالمين رد على تعليق
زائر 40 | 3:45 ص ابد والله لن ننسى حسينا رد على تعليق
زائر 41 | 4:12 ص سمعنا في وسائل الاعلام قتل العشرات وليس 8 فقط رد على تعليق
زائر 43 | 4:25 ص مجنون من يظن بالتفجير يرهب الزوار

نمشي على الطريق واحنه ابد أحرار

لا نهاب الموت ولا نهاب الكفار

رد على تعليق
زائر 44 | 4:32 ص ‏الله يلعن التكفيريين رد على تعليق
زائر 45 | 4:33 ص ‏روحي ودمي نفديك يا حسين الله أكبر على كل الظالم رد على تعليق
زائر 46 | 4:46 ص لو عندي اجازة بعد هذا التفجير بعد اروح سلام الله على ابناء الحسين علية السلام رد على تعليق
زائر 47 | لبيك يا حسين 4:54 ص ليتنا كنا معكم رد على تعليق
زائر 48 | 4:56 ص زينب بنت الإمام علي أبن ابي طالب على أبيها وعليها السلام قالت لكم : والله لن تمحوا ذكرنا .. لن تستطيعوا محو ذكر الحسين عليه السلام ولو ملئت الدنيا دواعش ولكم في صدام عبرة . رد على تعليق
زائر 49 | 5:01 ص في كل عام يزداد إحصائيات زوار أبا عبدالله الحسين سلام الله عليه ... موتوا بغيضكم ... والله لن تمحو ذكرنا رد على تعليق
زائر 50 | 5:06 ص هنيالهم
القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة
سلام الله عليهم ساداتي رد على تعليق
زائر 51 | 5:09 ص حسبنا الله ونعم الوكيل الله ينتقم من الظالم رد على تعليق
زائر 52 | 5:10 ص فكِدْ كَيْدكَ واسْعَ سَعْيَكَ وناصِبْ جُهْدَكَ، فواللهِ لا تَمحْو ذِكرَنا، ولا تُميتُ وَحيَنا، ولا تُدرِكُ أمَدَنا رد على تعليق
زائر 54 | 5:12 ص وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ رد على تعليق
زائر 55 | 5:13 ص ... فكِدْ كَيْدكَ واسْعَ سَعْيَكَ وناصِبْ جُهْدَكَ ، فواللهِ لا تَمحْو ذِكرَنا ، ولا تُميتُ وَحيَنا ، ولا تُدرِكُ أمَدَنا ، ولا تُرحِضُ عنك عارَها ؛ وهل رَأيُك إلاّ فَنَد ، وأيّامُك إلاّ عَدَد ، وجَمْعُك إلاّ بَدَد ، يومَ يُنادي المنادِ : أَلاَ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ رد على تعليق
زائر 56 | 5:15 ص يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ رد على تعليق
زائر 61 | 5:35 ص دولة الحسين باقية...و امشي بمشي الذليل
زائر 57 | 5:21 ص وتبقى راية الحسين خفاقه عاليا لن ولم يهزها تفجير او انتحاري واي نوع من أنواع الاضطهاد يبقى وسبيقى الحسين سلام الله عليه رد على تعليق
زائر 58 | 5:25 ص الاسلام محمدي الوجود رد على تعليق
زائر 78 | 12:52 م حسيني البقاء .
زائر 60 | 5:29 ص السلام عليك يارسول الله وعلى امير المؤمنين على وعلى فاطمة الزهراء وعلى الحسن والحسين
القوم ابنا القوم قاتلهم الله رد على تعليق
زائر 62 | 6:15 ص الا لعنة عليكم انتم واتباعكم ورحم الله الشهداء وتغمدهم برحمته الواسعة والهم اهليهم الصبر والسلوان رد على تعليق
زائر 63 | 6:18 ص لو قطعوا أرجلنا واليدين نأتيك وحفا سيدي يا حسين ????????✌
اللهم احفظ زوار الحسين عليه السلام رد على تعليق
زائر 65 | 6:26 ص الحمد لله على نعمة الاسلام المحمدي . الحمد لله على نعمة ولايتي لأمير النحل علي بن أبي طالب عليه السلام . وهيهات أن يمحى ذكركم مهما بلغت التفجيرات ذروتها بالعالم ولا نمترث لأمرها ولا تخيفنا ولن تمنعنا من زيارة أئمتنا وساداتنا وقاداتنا سنبقى زوار الحسين للأبد كلما قتلونا ازددنا كثرة . اللهم اكتبنا كل عام من زوار ابي عبدالله رد على تعليق
زائر 66 | 6:28 ص ... فكِدْ كَيْدكَ واسْعَ سَعْيَكَ وناصِبْ جُهْدَكَ ، فواللهِ لا تَمحْو ذِكرَنا ، ولا تُميتُ وَحيَنا ، ولا تُدرِكُ أمَدَنا ، ولا تُرحِضُ عنك عارَها ؛ وهل رَأيُك إلاّ فَنَد ، وأيّامُك إلاّ عَدَد ، وجَمْعُك إلاّ بَدَد ، يومَ يُنادي المنادِ : أَلاَ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ
إضافة رد تبليغ رد على تعليق
زائر 67 | 6:32 ص السلام عليك يا ابا عبدالله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
...هيهات منا الذله ... رد على تعليق
زائر 68 | 6:45 ص لبيك يا حسين رد على تعليق
زائر 71 | 8:00 ص تبعد عين التمر التابع لمحافظة كربلاءمسافة 80 كم عن مدينة كربلاء رد على تعليق
زائر 72 | 8:46 ص اللهم ارزقنا زيارته رد على تعليق
زائر 75 | 9:56 ص اللهم احفظ زوار الحسين بعينك التي لا تنام رد على تعليق
زائر 76 | 10:45 ص لبيك ياحسين الله يرزقنا الزيارة رد على تعليق
زائر 79 | 1:05 م فعلها من سبقكم ، طواغيت ومرده ودول وممالك ، لم تُعجز الراية الحمراء من خبو رفيفها ، حتى أعتى الظلمه وأنذل الجبابرة كالمتوكل والحجاج وصدام ومن لف لفهم ، كانوا يتصاغرون أمام كلمة كربلاء ، يصبون حميم حقدهم فيرتد عليهم وبالا ، فيكون مصيرهم زبانية الذل ولعنة التاريخ ، وحده الحسين يبقى أبد الدهر ، كلمة من كلمات الله وآية من آياته القدسية ، وتد السماء وأمرها ، وارث النبوة وأولي عزمها لن ينالكم من هذا العناد فيه إلا حظاً أدنى ، ولن يكون مقامكم بعد ذلك إلا الأرذل الأوكس ، وحده الحسين يبقى عنوان السماء . رد على تعليق
زائر 80 | 1:17 م من يعتقد أنه سيوقف الزحف بالتفجيرات وبالترهيب فهو واهم، شيعة وموالين الحسين وآل الحسين (ص) ماضون رغم كل الظروف وسينصبون في كل بقعة في العالم عزاء ومأتم للسبط المقدس والإستثناء الأعظم سيدنا ومولانا أبي عبدالله الحسين أرواحنا له الفداء. رد على تعليق
زائر 82 | 2:15 م انا لله و انا اليه راجعون، الله يرحمهم بواسع رحمته بحق ابو الشهداء رد على تعليق