بالصور...آلاف الزوار يحطون برحالهم في النجف الأشرف قبيل زيارة الأربعين

زائر 1 | 1:34 ص اللهم احرس زوار أهل البيت عليهم السلام وارجعهم سالمين رد على تعليق

زائر 2 | 1:37 ص السلام عليك يا امير المؤمنين وهنيأ لمن كان بقربك وتقبل الله طاعاتهم رد على تعليق

زائر 3 | 1:55 ص الله يحفظ الزوار و يرجعهم بالسلامة

السلام عليك يا ابا عبدالله رد على تعليق

زائر 4 | 1:58 ص انا للان لم اجد تفسير علمي للارقام التي تورد من سلطات العراق مثل 33 مليون زائر !!! كيف ل 33 مليون زائر يستطيع النزوح في مدينة متهالكة في البنية التحتية و اين يستطيع البشر السكن فرضا سيحتاجون اكثر من 9 مليون فندق هذا حتى نيو يورك لا توفر هذا العدد من الفنادق و ثانيا تركيا طوال السنه تستقبل اكثر من 30 مليون سائح و اسطنبول يوجد بها اكثر من4000 الف فندق ! و ثالثا مساحة كربلا بلكاد تكفي سكانها الاكثر من مليون ، فواضح للعيان انها ارقام خيالية مزوره و اتمنى عدم ذكرها في الاعلام و التباهي بها . رد على تعليق

زائر 6 | 2:31 ص حب الحسين جنن زواره. عشق الحسين اكبر مما تتصور

زائر 7 | 2:36 ص ارض مكه وارض كربلاء لاتضيق با اهلها مهماكان العدد

زائر 8 | 2:43 ص اكبر عدد وصل تقريبا ٢٢ مليون و ان لم تصدق يمكنك زياره العراق في ذكرى الاربعين لتتأكد بنفسك و اذا ماتبغي ، اليوتيوب متروس فيديوهات بس اكتب زيارة الاربعين و شوف الملاييين
تحياتي لك

زائر 9 | 2:52 ص السلام عليكم
المبالغة في عدد الزائرين غير مقبول كما ان التقليل كن الاعداد المليونية أيضا غير صحيح خصوصا إذا علمنا بان الزائرين ليسوا دفعة واحدة وانما هناك اعداد تدخل وتخرج على فترات في موسم الزيادة الممتدة خلال شهر صفر فلا مبالغة اذا ذكر 12 مليون زائر وهذا ليس بالعدد القليل

زائر 10 | 3:05 ص الى زائر 4 ... هذي الارقام اللي تتكلم عنها هم عدد زوار الاربعين طوال مايقارب العشرين يوم .. هو موسم زيارة وليس يوم واحد للزيارة ... هناك ملايين الزوار ممن لا يبقون في كربلاء .. يعني مجرد الوصول الى الحرم الحسيني لقراءة الزيارة والرجوع مباشرة

زائر 11 | 3:06 ص موت قهر وراجع درس الرياضيات يمكن تعي ما تقول

زائر 12 | 3:19 ص ما يحتاجون فنادق لأن غالبية الزوار عراقيين من داخل العراق مشاية من مناطقهم للحسين ع يزورون ونفس الحزة يطلعون بعضهم يأتون يوم 18 ويمشون بعضهم قبل الأربعين بيوم وبعضهم يوم الأربعين نفسه بعضهم صبحية ويمشون بعضهم ساعتين ويمشون القيامة قايمة في العراق والحسين جمع زواره والإعلام مو كأنه صاير شي

زائر 13 | 3:43 ص زائر ٤
الغالبية العظمى من الزوار يدخلون كربلاء ويغادرونها في نفس اليوم ويكون الأخ مثلا يزور في بداية صفر ثم يرجع لمنطقته ويمشي أخوه للزيارة ويصل مثلا قبل الأربعين بأسبوع ثم الباقين وكذا
الزوار العرب والايرانيين معظمهم يقيم الى يوم الأربعين ثم يتجهون لبلدانهم او مدن اخرى
اذا لم تزر أتمنى ان تتشرف بزيارة الحسين وتعرف كيف ان المكان لا يمكنك ان تمشي فيه من الزحمة وان الناس تسكن في خيام (مضايف خيرية) على بعد كيلومترات مجانا وأكلهم على حب ابي عبدالله

زائر 22 | 12:46 م نهر جاري هذا معجب منه الاقمار الصناعية راو نهر اسود يتحرك في العراق وتم اذاعة الخبر في بعض القنوات..نهر توشح بالسواد والعزاء مواساة لرسول الله واهل بيته.تشرفت بزيارة الاربعين .رايت كيف الفنادق ملأت والشوارع والزرانيق ملئت ناس الحرمين وما حولهم وحتى نومهم في الشوارع في البرد القارس تم توفير لهم بطانيات.جلست على احد ارصفة احد الشوارع الفرعية للكربلاء وشريت طعام للتوزيع وكنت اشوف الاكل كثير فتميت اوزع مع البعض كان الشارع يمشي دون توقف خلص الطعاموبقينا للفجر ننظر لتلك العالم وهي تمشى بلانهاية .

زائر 5 | 2:30 ص الي الزائر4 مو كل زائر يقعد بالفندق هناك ابواب البيوت مفتوحة وبعدين زوار الكربلا من اهل العراق ما يتمون في كربلا يروحون مشاية يزورون ويرجعون بيوتهم والحرم مفتوح 24 ساعه في ناس تنام بالحرم وبعدين مو بعيدة عن الله يوسع كل ضيق رد على تعليق

زائر 14 | 4:11 ص لو تمطر دواعش
هم نزور حسين رد على تعليق

زائر 15 | 4:47 ص السلام عليك يا ابا عبد الله

زائر 17 | 7:29 ص حب الحسين جنني
اخي تعال وشوف صار لي اكثر من عشر سنوات ازور الحسين ع يوم الاربعين وكل عام والزوار في ازدياد.اللهم ارزق من تمنى الزيارة حتى لو كان في بيته
اختكم عاشقة المولى الحسين. رد على تعليق

زائر 19 | 9:37 ص ويش هالحسرة مشتاقة كربلاء والنجف غصت بالزوار وقاعدة بس اقبال التلفزيون اتابع واتحسر ياليتني معكم
الفقر عدو الانسانية رد على تعليق

زائر 24 | 2:11 م اني لست عراقيا لكن كل عام استقبل أكثر من 100 زوار طول 10 أيام أربعينية في النجف و هذا في بيتي. و خدمتي أمام الإخواني العراقيين يبقى قليلا. هم يستقبلون آلاف من الزوار مع ثلاث وجبات الطعام يوميا. رد على تعليق

زائر 26 | 3:21 م هنيئا لهم زوار الحسين
قلدناكم الدعاء و الزيارة رد على تعليق