العدد 5179 بتاريخ 10-11-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


حظر دخول المسلمين إلى الاراضي الأميركية أدرج مجدداً على موقع ترامب... فلماذا اختفى ؟

الوسط - المحرر الدولي

عاد حظر دخول المسلمين إلى الأراضي الأميركية، أحد طروحات الرئيس المنتخب دونالد ترامب الأكثر إثارة للجدل، إلى الظهور على موقعه الإلكتروني بعدما أزيل عنه لفترة  ، بحسب ما نقلت صحيفة "النهار" اللبنانية اليوم الجمعة (11 نوفمبر / تشرين الثاني 2016).

وأوضح فريق ترامب لوسائل الاعلام أن نص الاقتراح الذي نشر في كانون الأول اثر اعتداء سان برناردينو في كاليفورنيا، اختفى عن الموقع بسبب خلل فني.

وكان رجل الأعمال الثري طرح هذا الحظر في كانون الأول من غير أن يكرره لاحقا خلال حملته الانتخابية. وبعدما أشار عدة صحافيين الى اختفائه عن موقعه بعد انتخابات الثلاثاء، عاد الى الظهور الخميس.

وأوضح فريق حملة دونالد ترامب في بيان ردا على أسئلة الصحافيين حول الموضوع "اننا بصدد معالجة المشكلة وسيتم اصلاحها قريبا".

وكان المرشح الجمهوري دعا في بيان في كانون الأول 2015 الى "الوقف الكامل والتام لدخول المسلمين إلى الولايات المتحدة، إلى أن يتمكن مندوبو بلادنا من فهم ما يجري".

وأشار ترامب في بيانه إلى "الهجمات المروعة التي يشنها أشخاص لا يؤمنون الا بالجهاد ولا يكنون اي احترام للحياة البشرية"، منددا بـ"الكراهية" التي يكنها بنظره الكثير من المسلمين للاميركيين.

ولم يطرح هذا الاقتراح من جديد فيما بعد، لكنه بقي مدرجا على موقع حملته.



أضف تعليق



التعليقات 8
زائر 1 | 3:53 ص مب كفو يمنع المسلمين من دخول امريكا جيف يحسب يشتغلون في شركه من شركاته رد على تعليق
زائر 2 | 4:01 ص هههههه عجل انت الكفو الا بتدش امريكا غصبا عنه
زائر 8 | 5:11 ص يحلم.. امريكاا فيها امريكان مسلمين، عجل خله يطردهم بعد.. ما يقدر..
زائر 7 | 4:50 ص لا يستطيع فعل ذلك لان اقتصاد الولايات المتحدة سيتأثر كثيرا في حال تطبيق ذلك وسيتعرض هو شخصيا لضغوط من اجل الغاء هذا القرار لو حدث رد على تعليق
زائر 12 | 6:15 ص لاتخدع روحك لانه العرب يعطونهم النفط بالسعر االي يعجبهم ولابيمنعونه عنهم العرب من بطلب راضاهم وليس العكس وهذا الواقع المر
زائر 9 | 5:26 ص يعني و المبتعثين للدراسة هناك شنو وضعهم رد على تعليق
زائر 15 | 7:58 ص هذا القرار مو بيده في معاهدات دولية وقوانيين غصب عنه يلتزم فيها رد على تعليق
زائر 16 | 10:28 ص هاذي دولة عظمى يديرها سياسيون محنكون وترامب مجرد واجهة لا اكثر رد على تعليق