العدد 5179 بتاريخ 10-11-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


بالفيديو... كيف تكون "تربية الأبناء"... بالقسوة عليهم أم بالتراخي؟

الوسط - محرر الشئون المحلية

من كلام الناس...إن الأساليب الصحيحة في التعامل مع الأبناء من شأنها أن تخلق جيلاً واعياً، كما تحقق العناية السليمة لهم منذ نعومة أظافرهم، والكثير من النتائج الإيجابية التي تنعكس على المجتمع.

ويرى البعض أن أسلوب القسوة على الأبناء من شأنه أن يكون أساساً سليماً في تربيتهم، فيما يرفض الكثير التعامل بهذا الأسلوب في التربية.

برأيك... هل القسوة تساعد في تربية الأبناء أم التراخي؟

وكيف يكون التعامل الصحيح مع الأبناء؟



أضف تعليق



التعليقات 45
زائر 1 | 9:28 م التربية لها دور كبير في سلوك الاطفال ويكذب على نفسه اللي يقول ان التربية مالها دور وان الزمن صعب وهالكلام الفاضي .. وبالنسبة حق التعامل مع الاطفال لازم تكون وسط اذا احتاجت الشده ما يمنع ان نستخدمها لكن مو دايما رد على تعليق
زائر 2 | 9:38 م لم تلح ضربة مني على أجساد أبنائي أو بناتي الطرية أبدا,اعاملهم بحنية و أمسح على رؤوسهم بعد فراغي من قص القصة ألتي تعودوا عليها قبل النوم,اقبلهم حتى يغطوا قريري العين,كبروا و توطدت علاقتنا حتى اضحينا كا لاصدقاء لا نفارق بعضنا,كبرو و تبوأو مناصبا عليا إلا أنهم يحنون لدفئ حضني رد على تعليق
زائر 5 | 9:59 م خفي علينا يا أم العريف
زائر 3 | 9:45 م من خبرتي كأم أساس التربية توحيد المرجعية وهي اتفاق الزوجين على منهج واحد في التربية وهذي اهم نقطة
النقطة الثانية الأم او الاب نفسة يثبت على رأي واحد وعدم التذبذب يعني نفس الشي ساعات مسموح ساعات ممنوع يخلق ثغرات ويؤدي للعناد
وجود قانون للبيت يعرفه الطفل والالتزام به
والحوار مع الابناء مهم جدا وتعلم وقراءة نفسية كل مرحلة من مراحل النمو وهذي يحتاج ثقافة وقراءة في مجال علم نفس النمو رد على تعليق
زائر 27 | 1:31 ص فعلا هذا اللي تعلمته عقب ما صرت ام ... اذا الزوج و الزوجة كل واحد ليه اُسلوب مختلف الأطفال بيستغلون الوضع و ما راح تصير تربيتهم سهلة و الثبات على الموقف مهم حتى ينصلح حال الولد
زائر 4 | 9:51 م اثبتت التجارب المختبرية ان الطريقة الوحيدة للتعامل مع الحريم والجهال هي تكسير ضهورهم من الضرب عشان يتأدبون ويصيرون اوادم آذر وايس اذا رخيت لهم الحبل بيركبون على ضهرك ولا بيحطون لك اعتبار لذلك يجب على الرجل ان لايتساهل مع حرمته او مع ابنائه اذا أراد ان يحتفظ باحترامهم له بمنزلته العالية لديهم وإنني ومن هذا المنبر الكريم أهيب بجميع الرجال أن يؤدوا دورهم العظيم المناط بهم وهو تربية الجيل الصاعد من الأبناء والحريم ايضا يحتاجون تأديب لأنهم أولا مداليع ويدلعون ابنائهم ويعلمونهم على الكسل والخيابة رد على تعليق
زائر 7 | 10:20 م أعرف أنك محاسب على الي تسويه والي تكتبه. وأذا واحد مجنون سمع كلامك وضرب زوجته بعنف بدل لا يكلمها بحكمة وأسلوب لحل المشكلة بتكون أنت السبب. أصلا ألي يستعمل يضرب لحل كل مشاكله بدون أسلوب هو الدليع، أسمح لي بس بغيت أوصل الفكرة.
زائر 8 | 10:23 م زائر ٤ الظاهر هذا اُسلوب ابوك معاكم في البيت بس اذا انت مارست لا الزوجه و لا الاولاد بيحبونك و بيتعاملون معاك بجفاف عندما تكبر و تحتاج لهم
زائر 17 | 12:34 ص شكلك مريض نفسي وتحتاج علاج
وانت خلك عزوبي ما يصلح لك زواج ولا اولاد
وانت اللي تحتاج اعادة تربية مو زوجتك ولا اولادك
زائر 31 | 2:22 ص انسان معقد وتعاني من أزمات وانت أخبر بنفسك ...
زائر 40 | 6:35 ص كلامك في شي من الصح بس بدون ضرب فالأطفال امانه في اعناقكم في النهايه
زائر 6 | 10:12 م أنا بحثت وقريت كثيرا في هالموضوع وأختصره في هالمشاركة.
أولا، أهم شي الأساس الا وهو حب الأطفال وأظهاره لهم وعدم التمييز بينهم.
أحسن طريقة هي أعطاء الحب مع تعليم الألتزام والمسؤلية حسب العمر. يكون الأطفال فعالين في المجتمع ويسمع صوتهم ومنضبطين سلوكيا وعمليا.
الطريقة الثانية:أسلوب الدلال، مناسب أذا تنسابت الظروف للطفل عند كبره. مثلا أذا موهوب أو عنده واسطة قوية. وهذا نادر، ولا أنصح به.
ثالثا: فرض القوانين بدون مراعاة مشاعر وقدرات الطفل. يعطي شخص مهمش عاطفيا حتى لو ظهر تميز في عمله. رد على تعليق
زائر 9 | 10:25 م هذي مو ام العريف هذا شكله من أسلوبه ولد النبيه صالح ابو أولاد ذو مناصب عليا ( حفظناها والله و خاطري اعرف و يش هالمناصب اللي ذابحها عليها ) !! ام العريف تعليقها اللي فوق ام علم نفس النمو !
زائر 25 | 1:14 ص لا يستصغر الناس إلا من هو أقل منهم درجة ..تستصغرون ألتي يحلوا لكم تسميتها (أم العريف) و هي اسم على مسمي و لا يعيبها هذا الأسم بل يزيدها علوا و شموخا..فما اقوله لكم إلا انظرو الى كلماتها و إلى طريقة تعبيرها التي لا تختلف عن طريقة كبار الكتاب حيث أنتم تفتقرون الى ما هي عليه
زائر 10 | 10:26 م انا اؤيد استخدام الأسلوبين و لكل منهم وقته رد على تعليق
زائر 11 | 10:41 م قال الامام الشافعي ..يخاطبني السفيه بكل قبح ..فأكره ان اكون له مجيبا ..يزيد سفاهة فأزيد حلما .. كعودا زاده الإحراق طيبا…إذا وددت أن تعرف منصب بناتي فعليك الذهاب لمستشفى السلمانيه لتسمع اسمائهن يتردوا عبر مكبرات الصوت .. أما ابنايي فمناصبهم كبريات شركات الطيران العريقه
زائر 12 | 10:46 م هههههه
زائر 26 | 1:21 ص لا تتوقع ممن تربى ذليلا معنفا و في بيئة غير صالحة أن يصدق كل ما يقال و كل ما يسطر عن حب و حنان الوالدين و طريقتهم الصحيحه .. لذالك نحن و أعني أنا و بنت..... لا نلتفت اليهم و لا نعيرهم أدنى إهتمام ..
زائر 13 | 11:07 م قال الإمام الشافعي..يخاطبني السفيه بكل قبح ..فأكره أن اكون له مجيبا.. يزيد سفاهة فأزيد حلما .. كعود زاده الإحراق طيبا… بناتي طبيبات,و ابنائي مناصبهم كبريات شركات الطيران,و أنت أين مكانك من الإعرب?تستهزئ على بنت الفردان التي قلمها و اسلوبها لا تجيده انت و يضاهي كبار الكتاب
زائر 14 | 11:20 م والله بهالزمن كل شي انقلب من قبل القسوه اتفيد والكل يخاف الحين لا قسوه ولاتراخي من قبل لبنيه اتحن عن الأم ازيد من الولد الحين الولد احن ع الأم من البنت والبنيه تخرق بقلب الأم من الصغر للكبر كل جيل غير والجاي اعظم يا وسط رد على تعليق
زائر 15 | 11:32 م التربية هي المنهج الذي يقوم الفرد والفرد عضو مهم بالمجتمع ، فكلما كانت التربية ممتازة انعكس على الواقع الاجتماعي .
التربية ليس منهج واحد وانما عدة مخرجات
أسلوب الثواب والعقاب؛ أي عندما يقوم الطفل بعمل غير حسن،
ونعلم ان احيانا نحتاج الى التعنيف خاصة اذا ارتكب الطفل امر كبير جدا كاهانة كبير بلفظ او كراكت غير مقبولة بتاتا .
ولكن تبقى اساليب الترهيب والترحيب هي بناء اساسي رد على تعليق
sabahalfardan | 12:30 ص يقول أفلاطون
(التربية هي إعطاء الجسم والروح كل ما يمكن من الجمال، وكل ما يمكن من الكمال)
ويقول أرسطو
(الغرض من التربية هو أن يستطيع الفرد عمل كل ما هو مفيد وضروري في الحرب والسلم وإن يقوم بما هو نبيل وخير من الأعمال ليصل إلى حالة السعادة) رد على تعليق
زائر 18 | 12:37 ص التربية ليست بالشيء السهل وانصح الجميع قبل ان يفكرو بالانجاب ان يتعلمو اصول التربية وفنونها ليخلقو جيل وواعي وفعال يفيد البلد رد على تعليق
sabahalfardan | 12:37 ص و يقول جولز سيمون، الفيلسوف الفرنسي
(التربية هي الطريقة التي بها يكون العقل عقلاً حراً، ويكون القلب قلباً حراً)
و يقول جون ديوي: (إنها عملية صوغ وتكوين لفعالية الأفراد ثم صب لها في قوالب معينة ـ أي تحويلها إلى عمل اجتماعي مقبول لدى الجماعة) رد على تعليق
زائر 20 | 12:40 ص قبل ما يربي الشخص الآخرين عليه ان يربي نفسه اولا ويهذبها ويعلمها كم نرى من آباء وامهات لا يصلحون للتربية ابدا لانهم مو مربين روحهم اول رد على تعليق
زائر 50 | 10:12 ص ألا تلاحظ إن المواضيع التي بها قلة أدب تصل التعليقات إلى أكثر من 200 و المواضيع التربوية التعليقات قليلة جدا على ماذا يدل ذلك ؟؟
sabahalfardan | 12:46 ص قال الإمام الصادق (ع): إن خير ما ورث الآباء لأبنائهم الأدب لا المال، فإن المال يذهب والأدب يبقى
و ايضا: أيّما ناشئ نشأ في قوم ثم لم يؤدَب على معصية فإن الله عزوجل أول ما يعاقبهم فيه أن ينقص من أرزاقهم
لاتقتصر تربية الأولاد على الأبوين فحسب بل هي مسؤولية إجتماعية رد على تعليق
sabahalfardan | 12:49 ص قال الامام علي (ع): خير ما ورَث الآباء الابناء الادب
وقال أيضا إن الناس إلى صالح الأدب أحوج منهم إلى الفضة والذهب
تربية البنت تختلف عن الولد و تختلف التربية عبر الزمان و نحن في أخطر الأزمنة حيث الغزو الفكري والانترنت و خطر المواقع الاجتماعية رد على تعليق
sabahalfardan | 12:52 ص تربية الابناء مسئولية الآباء بالدرجة الأولى و المدرسة والمجتمع كل واحد له دور و البعض يقول ان هناك تربية ذاتية وهذا صحيح و ذلك أن بعض الأشخاص يميلون إلى التدين و الأخلاق الفاضلة و الابتعاد عن جميع انواع الانحرافات و النظرات المشبوهة و العلاقات المحرمة رد على تعليق
sabahalfardan | 12:56 ص من الخطأ الفادح تربية الأبناء على القسوة والضرب و العنف الجسدي و النفسي و الترهيب و الحبس في الأماكن المظلمة ف ذلك يولد أطفال عندهم أمراض نفسية و اضطراب و تأخر دراسي و ضعف و اهتزاز في الشخصية و الثقة بالنفس والآخرين رد على تعليق
زائر 28 | 2:02 ص سلمت تلك الأنامل و البنان ألتي نقرت هذه الكلمات الرائعه,سيري للامام و اتحفينا بمشاركاتك ألتي ينتظرها زوار هذه الصفحه بفارغ الصبر,و حذاري يم محمود أن تلتفتي خلفك أو تكسر من عزيمتك أو مجاديفك أصوات النشاز ألتي تحط و تستهزئ بمن هم أرفع منها في العلم و المنزله..ولد النبيه صالح
زائر 29 | 2:04 ص الحين ام العريف بتصدگ روحها وبتتشگگ عدل وبتغدينا اليوم الجمعة مچبوس سمچ
sabahalfardan | 2:05 ص في بعض العائلات لو كانت تربية الام و الاب صحيحة لما رأينا بنات و فتيات متبرجات و متفصخات في المجمعات و الأسواق و على البحر تعودن على لبس البنطلون الضيق الستريج و القميص الشفاف القصير و كل وحده تكلم مئة شاب في هاتفها رد على تعليق
sabahalfardan | 2:26 ص شكرا اخي و لكن ل تعلم ان دراستي و عملي في الصحافة اولا و بعد سنوات في التدريس و تربيتي على المبادىء السامية العليا تجعل مني انسانة متسامحة مع الجميع و لا أنزعج من أحد لان هناك وجهات نظر مختلفة و عليك تقبل الرأي الآخر ☆☆
زائر 34 | 3:04 ص شكرًا الأخت ام محمود على هذه الحكم ونتمنى منك المزيد وان تجودي علينا ببعض مما تتمتعين به من ثقافة عالية واطلاع عميق وبحوث مستفيضة وتجارب عملية ثرية وخبرات عظيمة في حياتك الحافلة بالعطاء رد على تعليق
زائر 35 | 3:46 ص زائر ١١ ولد النبيه صالح ، شكلك متخرع احنا بعد اولادنا دكاترة و مهندسين و مسئولين بس ما نفوشر ! الديره مليانه ناس مناصبها عليا هل هذا يبرر لأهلهم يكررون هذا الكلام كل مره ! ليس الفتى من قال كان ابي بل الفتى من قال ها أنذا
زائر 36 | 5:45 ص ان يكون بتفاهم و عدم القصوه وضرب لان هذا يأثر على شخصيتهم رد على تعليق
sabahalfardan | 5:56 ص 8 أخطاء يقع فيها الآباء في تربية الأبناء:
١. انعدام الاتصال و الحوار و اللقاءات الأسرية
2. عدم مراعاة الفروق الفردية
3. عدم مراعاة المرحلة السنية للطفل
4. المقارنة بالغير
5. عدم العدل بين الأبناء
6.عدم تحمل الأبناء المسئولية
7. التدليل الزائد
8. القسوة المفرطة رد على تعليق
زائر 44 | 6:51 ص لو إقتصر الأمر على ابداء الرأي لهان الأمر و تقبلنا كل الأراء دون حرج .. و لكن هناك من البشر من يتعمد الانتقاد اللاذع بكلمات جارحه تترك في النفس جرحا عميقا ..
زائر 45 | 6:59 ص الأبناء امانه فحافظو علي أماناتكم رد على تعليق
زائر 48 | 8:17 ص الكل يستعمل الشد مع ابناءه
حتى مدعي المثالية
الحين كلهم عاد بيطلعون المربين الفاضلين الحنونين رد على تعليق
زائر 53 | 5:01 م شكلك ما خالطت كل الانواع من البشر حتى تقول هالكلام
زائر 49 | 10:09 ص قال رسول الله ص «أكرموا أولادكم واحسنوا آدابهم» وقال أمير المؤمنين عليه السلام «إنّ للولد على الوالد حقاً وإنّ للوالد على الولد حقّاً فحقُّ الوالد على الولد أن يطيعه في كلِّ شيء إلاّ في معصية الله سبحانه وحقُّ الولد على الوالد أن يحسِّن اسمه ويحسِّن أدبه ويعلمّه القرآن رد على تعليق
زائر 52 | 11:34 ص يقول الإمام الصادق (ع) بالنسبة لترببة الطفل( أتركه سبعاً و أدبه سبعاً و اصحبه سبعاً) سبع سنوات ضرب ٣
٢١ سنه ، أتركه سبعاً من ولادته إلى سبع سنوات اتركه يلعب و يرتع و يستكشف من حوله في الحدود السليمه أدبه سبعاً ١٤ سنه و هي فترة المراهقه و هي أخطر مرحله عمريه عند الإنسان لأنها تحول بين مرحلتين عمريتين و أدبه سبعاً هنا بمعنى التوجيه و المراقبه و النصح ، و اصحبه سبعا ٢١ سنه و هنا بمعنى حضوره في شتى مجالات الحياة الإجتماعيه و قد أُعتبرت هذه التقسيمات العمريه اليوم من أدق النظريات التربويه . رد على تعليق
زائر 54 | 5:05 م صح كلامك هالشيء يدل على ثقافة الفرد والمجتمع لو الموضوع يتكلم عن الزواج الكل بيشارك لكن لان الموضوع عن التربية فما يعجبهم الموضوع ولا يهمهم