شارك:
المنطقة الدبلوماسية - علي طريف
برأت المحكمة الكبرى الجنائية الخامسة، برئاسة القاضي إبراهيم الزايد، وعضوية القاضيين محسن مبروك ومعتز أبوالعز، وأمانة سر يوسف بوحردان، أستاذاً جامعياً من تهمة الاعتداء على عرض والتحرش بابنته ذات الـ 7 سنوات، مع إلزام المدعية بمصروفات الدعوى وأتعاب المحاماة.
زائر 1 | 9:57 ص بل اعوذ باالله رد على تعليق
زائر 3 | 10:18 ص بعض اقول (بعض) الزوجات و ( بعض ) المطلقين مستعدين لعمل افلام هولوود من أجل انتزاع حق حضانة الاطفال وحكم الطلاق فتارة تشاهد الطليق يلصق اتهامات بطليقته من اجل انتزاع حق الحضانة وتارة تخترع الزوجة اتهامات لزوجها من أجل انتزاع حكم الطلاق
زائر 2 | 10:07 ص ياددافع البلا اكيد الام من حراتها تهمة الاب بهذه التهمة الشنيعة رد على تعليق
زائر 4 | 10:23 ص ((مع الزام المدعية)) ليش تدخلون الأولاد في المشاكل العائلية ! شذنب الطفلة ؟ رد على تعليق
زائر 5 | ما يصير 10:35 ص استاذ جامعي مستحيل يسوي هالافعال وبعد في بنته مستحيل مستحيل هذا مدرس اجيال وتخرجوا علی يده اجيال والحين يعتدي علی بنته لا والف لا رد على تعليق
زائر 6 | 10:53 ص لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اتوقع ان الاستاذ الجامعي عندة فيتامين ( و ) وطلع منها الحبيب جوفوة مدرس وخافو من الرأي العام .. ويمكن يكون مظلوم .. اتوقع ان من حق البنت تستأنف حسب ما اعتقد في قانون الجنائي رد على تعليق
زائر 7 | 11:19 ص لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم رد على تعليق
زائر 8 | 11:30 ص أعوذ بالله ..
يه ابوها شلون بيتحرش فيها
مااعنده احساس الا مشتكي
شكله المدعية متبلية عليه عمداً رد على تعليق
زائر 12 | 2:53 م لحظة اخواني !!
قضايا التحرش الجنسي في الأطفال كثيرة فلاتعجبون في هذا الزمن عندما تسمع اب يعتدي على طفلتة اخ يعتدي على اختة فالقضايا كثيرة وما خفي اعظم.. راجعوا التاريخ وزورو المحاكم وزورو أماكن حماية الأطفال لتسمعو قصص يندى الجبين لها .. تحياتي للجميع
زائر 9 | 12:07 م هدا الكيد لم يمر دون عقاب قاسى جدأ على الجرمه التي دمرت مستقبل طفلة صغيرة اصبحت حكاية في المشتع وخاصة في المدرسة ومن اليوم حرمان الجرمه منها رد على تعليق
زائر 10 | 12:21 م هدا الكيد لم يمر دون عقاب قاسى جدا لمجرمة التي دمرت مستقبل طفلة صغيرة اصبحت حكاية في المشتع وخاصة في المدرسة وعلةحرمان المجرمة من هاي الوقت حتى علاجها ونسيان المجتمع والله الموفق رد على تعليق
زائر 18 | 6:16 م رأيي:
رأيي الشخصي هذة الديمقراطية التي تشجع عليها القيادة الرشيدة في البلاد نتحاور بكل ود واحترام ؛ وإن سألتني مع من اقف برأيي اقف مع المجني عليها لهول القصص التي اسمعها عن التحرش الجنسي بالأطفال من اقربائهم .
زائر 11 | 2:08 م مجتمعات متخلفة تهنز فرحا عند سماع مصيبة تحل بمدرس . سحقا للجهل !!!!!! رد على تعليق
زائر 13 | 2:54 م يا آباء و يا أمهات لا تدخلون اولادكم في مشاكلكم لانكم تضرونهم و تضرون سمعتهم من اجل إطفاء نار الانتقام رد على تعليق
زائر 14 | 3:48 م لا تستغربون إخواني ...للأسف تخدعنا ألقاب الناس: أستاذ جامعي، شيخ دين، مدير، طبيب. نحن في زمن الرذيلة و الفساد. يا ما سمعنا عن قصص مذنبين مختبئين تحت ألقابهم و للأسف يتم الدفاع عنهم بإسم العلم أو الدين أو المؤسسة. معقولة أستاذ جامعي ؟ معقولة شيخ دين ؟ معقولة مدير مسؤول ؟ معقولة طبيب؟ هكذا نحكم. نعم معقولة لأن الشيطان لا يفرق بين هؤلاء. ان كان هذا الشخص مذنبا و لم تطله يد قضاة الأرض فعند قاضي السماء جزاؤه و عقابه. رد على تعليق
زائر 16 | 5:06 م لا تقسون على الطفولة !!
القسوة على الطفولة والبراءة في زمن كثر فية الاعتداء على الأطفال ، انصح ام الطفلة بالجوء إلى الاستئناف وأخذ الحق لطفلة .
(مهتم اجتماعي )
زائر 17 | 6:12 م تحولت التعليقات إلى معسكرين معسكر يطالب بأنصاف المجني عليها بالجوء إلى الاستئناف ، ومعسكر مؤيد إلى قرار المحكمة لكل شخص رأية الشخصي وهذة الديمقراطية . انا اقف مع المجني عليها
زائر 15 | 4:59 م نظرة قانونية:
ربما تكون المجني عليها محقة في ادعائاتها ولكن لعدم كفاية الأدلة ضاع حقها .. ولها الحق في الاستئناف .. ولكن لن يضيع حقها عند قاضي السماء سبحانه وتعالى
زائر 20 | 11:44 م صدقت كيد النساء يسوي بلاوي رجال مقتدر ويدرس في جامعه وعندة طالبات اكيد منهم من هي على قدر عالى من الجمال يخليهم لوعند مرض جنسي ويطالع بنته الجاهل وكلشي جايز والله اعلم
زائر 21 | 12:31 ص بعد زواج الام..ومطالبة الاب بالحضانه..
ان كيدهن عظيم.... والله اعظم رد على تعليق
زائر 22 | 1:22 ص كان الله في عونه وين الضمير
زائر 23 | 5:38 م في كندا بسبب صورة رسمتها طفلة وعبرت عن تحرش والدها البروفسور بها قادتة إلى السجن!! في فرنسا طفل يعترف بتحرش والدة بة يقود إلى السجن 8 سنوات !! في المغرب تحرش اب بطفلة يقوده إلى السجن 3 سنوات .. لا غرابة في هذا الزمن من يكون الفاعل مهندس طيار دكتور مدرس .. واعجباة