العدد 5157 بتاريخ 19-10-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


بالصور... القوات المشاركة في عملية الموصل تحرر المزيد من القرى شمال وجنوب المدينة

العراق – د ب أ

ذكرت مصادر عراقية أن القوات المشاركة في العملية العسكرية الجارية لتحرير مدينة الموصل 400/ كلم شمال بغداد/ من سيطرة تنظيم داعش نجحت في تحرير تسع قرى جديدة شمال وجنوب المدينة.

وقال مقداد فارس السبعاوي قائد حشد عشيرة السبعاويين في جنوب الموصل لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن "تشكيلات من الجيش العراقي في الفرقة 15 والحشد العشائري لعشيرة السبعاويين شنت هجوما صباح اليوم، وتمكنت من استعادة قرى سيداوة والمكوك والخباطة والمناوير والصلاحية والخالدية وخنيصات بعد أن انسحب منها أغلب عناصر داعش منذ ليلة أمس".

في غضون ذلك، قالت مصادر أخرى إن القوات العراقية وقوات البيشمركة الكردية من تحرير قريتي باريما والنوران شمال الموصل، وذلك ضمن محور النوران. وتواصل القوات تقدمها باتجاه قرية خورسباد.

وأوضحت المصادر أن "جهاز مكافحة الإرهاب شن هجوما من محور الخازر واقتحم ناحية برطلة شرق الموصل ويشتبك حاليا مع عناصر داعش في الناحية".




أضف تعليق



التعليقات 40
زائر 1 | 12:56 ص الله ينصركم على أعدائكم رد على تعليق
زائر 25 | 6:57 ص اللهم انصر الجيش والحشد الشعبي العراقي.. وأظهر بهم قوتك ونصرك على أعدأك وأعداء الإسلام الدواعش وكل من يدعمهم ويصفق لهم .. قولو أميييين
زائر 2 | 12:58 ص يارب انصرهم بنصرك رد على تعليق
زائر 3 | 1:00 ص في وسائل الاعلام سمعنا بقتل العشرات من الحشد وستهداف مدرعات لهم من قبل داعش رد على تعليق
زائر 23 | 6:47 ص نعم نعم .. بل شاهدت الفيديو ورأيت مدرعات جيش العبادي تبتعد من سياره داعشي خسف بهم الارض ههههه
زائر 4 | 1:10 ص لا شك أن وجود الحشد اربك الدول الإقليمه الراعية و الحاضنة للإرهابيين و ألتي كانت تتوق الى رؤية العراق و قد إحتلته قطعان داعش و أخذت تعيث فيه فسادا ..بات الحشد اليوم يؤرقها و يقض مضاجعها و اخذت تنشد السبل للتخلص منه لعلمها و يقينها بأن إيران ستحوله الى حزب الله ثاني رد على تعليق
زائر 6 | 3:57 ص وايد مصدق نفسك .. هذول عند اول مواجهة بتلاقيهم في ايران .. التاريخ يشهد على هالاشكال وعلى اكبر راس فيهم هههه
زائر 7 | 4:00 ص زائر 3
من هم وسائل الاعلام ؟ وهل الكلام موثوق منه ؟ او كلام لرفع المعنويات فقط ؟ رد على تعليق
زائر 8 | 4:12 ص زائر رقم 6 ..الميادين هي التي تصقل الرجال و خير مثال هو ميدان الفلوجه التي اصدعتم رؤوسنا بأنها عصية على الحشد دخولها حتى سقطت.. الميدان الثاني و الأهم من كل الميادين التي سبقته هي مدينة الموصل التي سيذيق فيها الحشد إرهابييكم ألذين أخذو يفرون متخذين دجى الليل ستارا لفرارهم
زائر 9 | 4:28 ص اللهم اضرب الظالمين بالظالمين. واحرق داعش بالحشد واحرق الحشد بداعش واهلكهم أجمعين. رفاعي رد على تعليق
زائر 10 | 4:34 ص اللهم انصر الحشد الشعبي والجيش العراقي على سفاحي داعش ورعاتهم من الدول الإرهابيين . بحراني رد على تعليق
زائر 11 | 4:50 ص يارب داعش والحشد يخلصون على بعض رد على تعليق
زائر 27 | 7:08 ص لا باحلامك لا باوهامك
زائر 52 | 1:18 م الجيش العراقي وفصائله منتصرين يا والحشد الشعبي هو جزء لا يتجزأ من الجيش ويعمل تحت اوامر القائد العام للقوات المسلحة العراقية
اما البعث ما يرجع يحكم العراق
وسوف يرجع العراق الى دوره الريادي في خدمة قضايا الامة العربية
زائر 12 | 4:56 ص الحين الموصل ما فيها إلا الحبربش الدواعش والخراخشين الضباط لكبار من العرب واليهود والأمريكان الذين كانو يديرون الإرهاب في العراق من زمان طلعتهم وهربتهم أمريكا . رد على تعليق
زائر 13 | 5:09 ص الله يخلي الامريكان والفرنسيين لهم الفضل من بعد الله بالتحرير رد على تعليق
زائر 16 | 5:21 ص الله يلعن الدواعش ويلعن من يمولهم رد على تعليق
زائر 17 | 5:36 ص الله ينصركم ويثبت اقدامكم رد على تعليق
زائر 18 | 5:44 ص الفلوجى ابان الغزو الامريكي للعراق سطرت اسمى معاني الشجاعة والبطولة والى يومنا هذا يتحدث الامريكان عن شجاعتهم .. والحشد ماؤقدر يتقدم خطوة وحدة الا بغطاء جوي امريكي تعرف شنو يعني غطاء جوي .. يعني اقصف المنطقة بالطيران وادمرها بالي فيها وبعدين انت تدخل
زائر 21 | 6:42 ص قصدك المجازر التي ارتكبها الحشد الطائفي بحق العزل بمساندة جيش العبادي والتي شهد العالم عليها وشهدت الفيديوهات .. هل قصف مدينة الموصل بسكانها المليونين بالمدفعيه والدبابات هو لقتال داعش الذين لا يتعدون المئات ؟؟؟
زائر 19 | 6:07 ص اللهم انصر العراق على الدواعش وإنشاء الله ترجع الموصل الى حضن العراق ، اما دواعش الاعلام الإرهابي فمتواًبغيظكم رد على تعليق
زائر 20 | 6:08 ص اللهم انصر العراق وسوريا وكل بقاع الأرض على داعش ومن يؤيد داعش إلى نار جهنم إن شاء الله.. رد على تعليق
زائر 22 | 6:44 ص ما قاموا به من عمل و قصف على رؤوس الإرهابيين و من اطعمهم و أواهم و رحب بهم و امدهم بكل ما يحتاجونه من طعام و شراب لهو عين الصواب بل من الواجب أن يحصل في الموصل و جعلها أرض جرداء لا حياة فيها حتى تكون عبرة لسكان المدن الأخرى و لا يتجرأو على مهادنة الأرهابيين و إحتضانهم ..
زائر 24 | 6:47 ص الله ينصر الحشد البطل والجيش الوطني العراقي البطل رد على تعليق
زائر 26 | 6:58 ص اللهم بحق محمد وال محمد ع
انصر العراق على الدواعيش
واحفظ اهل الموصل من كل مكروه
يادواعيش اهرب اجتك
ابنا علي الكرار
وابنا الصحابه الكرام
عمر ابوبكر عثمان علي
منصورين رد على تعليق
زائر 28 | 7:16 ص منصورين ابوعون الله اومحمد اوعلي رد على تعليق
زائر 29 | 7:36 ص خلاص بابا
داعش اصبح ورقه محروقه الکل تنصل عنهم بعد ما فقدوا الامل فیهم فی تدمیر الدول الاسلامیه لصالح الکیان الصهیونی. رد على تعليق
زائر 30 | 7:36 ص اشم ريحة دواعش في التعليقات رد على تعليق
زائر 39 | 30 8:46 ص بعد التدقيق والفحص الدقيق من تعليق رقم 1 إلى 32 تم رصد 10 دواعش يطلون برؤوسهم وهم يعلقون من جحورهم .. لا بارك الله فيهم من سفلة.
زائر 31 | 7:39 ص راحت عليهم ثورة الدواعش افصد ثورة العشائر رد على تعليق
زائر 33 | 8:03 ص ههههههههههه
زائر 32 | 7:41 ص اعتقد بضعت ايام كفيلة لنهاية داعش في العراق اذا استمرت القوات العراقية بنفس الرتم والاداء الحالي فالخناق يضيق شيئا فشيئا على الارهابيين الي اتوقع هم هالايام في حالة صعبة رد على تعليق
زائر 34 | 8:05 ص وش فيهم الدواعش زعلانيين الله ينصر العراق على الدواعش والتكفيريين ومن يدعمهم ماديا ومعنويا رد على تعليق
زائر 35 | 8:20 ص لا تستغرب بكرة يجيك واحد اهبل يترحم على الدواحش. سووها من قبل ويا المقبور صدام. رد على تعليق
زائر 36 | 8:33 ص الكواولة سيتخلصون من داعش و يصنعون من هو ألعن من داعش ... العراق قرن الشيطان. رد على تعليق
زائر 37 | 8:43 ص نصر من اللّه وفتح قريب اشاء الله رد على تعليق
زائر 38 | 8:44 ص نصر من الله وفتح قريب رد على تعليق
زائر 41 | 10:20 ص

الخرافة زائلة :) رد على تعليق
زائر 42 | 10:44 ص كلامك سليم,المشاركات التي تمجد الحشد الشعبي توجعهم و إنتصارات الجيش العراقي تصيبهم با لحمى القلأعيه,لذالك تراهم يتلصصون و يطلون برؤوسهم كا الدبابير ألتي إتخذت من الأرض الرطبه جحور لها لتطل من خلأل فتحات تلك الجحور لتستكشف الجو إن كان معتدلا أم غائما لتاخذ حيطتها.
زائر 51 | 12:18 م كلنا نتمنى زوال داعش رد على تعليق