العدد 5151 بتاريخ 13-10-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


أزمة مواقف السيارات في الأحياء السكنية... كيف نجد لها حلاً؟

الوسط - محرر الشئون المحلية

من كلام الناس... مع انتشار العدد الكبير للسيارات في الأحياء السكنية وتقلص المساحات الفارغة كالساحات والأرصفة أصبح الحصول على موقف للسيارات أمراً فيه صعوبة نوعاً ما، كما أن بعض المناطق لا تخلو من الخلافات بين الجيران بسبب قلة مواقف السيارات.

القارئ الكريم... ما هي الحلول المقترحة والأفكار المبتكرة من أجل الانتهاء من أزمة قلة مواقف السيارات في الأحياء السكنية؟



أضف تعليق



التعليقات 85
زائر 1 | 10:17 م علينا بسراديب رد على تعليق
زائر 27 | 12:57 ص الحل انه عندما تسمح لنفسك ان تقف عند بيت الاخرين فجب عليك ان تسمح للاخرين ان يوقف امام بيتك وان وضعت مضله امام بيتك فتدكر ان المساحه امام بيتك ليست ملك لك وانما ملك عام
زائر 2 | 10:33 م الحل من ناحيتي أن يفعل كل شخص كما فعله ذالك اليمني الذي استأجر رافعه قبل سفره لترفع سيارته و تضعها أعلى سطح منزله .. و بهذه الطريقه ستنتعي المعضله رد على تعليق
زائر 3 | 10:50 م بيوت اسكان .. كل بيت فيه فمانين نفر لازم بتزيد السيايير .. بيتنا شخصيا فيه 4 عوائل وكل عائله سيارتين الا اربع سيايير .. شلون بكفي الفريق حقهم .. لو كل واحد طلع ليه بيت بتخف الزحمه في الفريق .. والاجانب بعد الحين زايده سياييرهم .. المفروض الحكومه تخلي قيد على رخص القياده للاجانب وترجع تدريب القير عادي وشكرن رد على تعليق
زائر 4 | 10:54 م نقلل استخدام السيارات ونتمشى لقضاء الحوائج في الاحياء.... رد على تعليق
زائر 5 | 10:56 م التعداد السكاني يزاداد عام بعد عام واذا كان في حل فهو السيايير القديمة تتكنسل ولايجوز ان يستخدم المواطن سيارة يتجاوز عمرها ٦ سنوات.
ولو ان سيارتي موديل ٢٠٠٨ بس هذا الحل هههه رد على تعليق
زائر 6 | 11:06 م الحل اولا في يد الناس انفسهم للاستغلال الخاطئ للمواقف والطرق والانانيه من مظلات وزراعه وسلاسل حديديه وبسطات شي طبيعي
بتصير المواقف قليله خلنه ندقق شوي ونتكلم بالحق بنشوف انه اغلب المناطق والاحياء السكنيه مشكلتهم مو في تخطيط الشوارع والمواقف بل في الناس اللي تستخدمهم هم سبب المشكله والكل يعلم ولكتهم يكابرون ويرمون السبب على سوء التخطيط فتبارح المشكله مكانها لانه مستخيل تنحل المشكله وهم ينكرون السبب الحقيقي وهو الناس انفسهم اولا وبعدين التخطيط فاغلب المناطق المشكله في الناس وليس التخطيط رد على تعليق
زائر 7 | 11:08 م الحل نركب سياكل رد على تعليق
زائر 8 | 11:18 م أفضل طريقه ان يعطى كل عائلة بيت إسكان وتقل نسبة كبيرة من السيارت. رد على تعليق
زائر 9 | 11:24 م في منطقتنا منطقة الفلل لا نعاني من هذه المشكلة لان كل واحد عنده كراج يكفي ل اربع او خمس سيارات و عندنا مساحات اراضي واسعة جدا تكفي ل خمسين سيارة المشكلة في القرى و الاحياء القديمة و في المدن احيانا مثل م ع و الباركات نادرة جدا ... رد على تعليق
زائر 46 | 4:42 ص زائر ٩ افتقدنا صواريخش ياام محمود !!!
زائر 10 | 11:28 م انا شفت الافكار المبتكرة المطبقة منذ سنوات بعيدة كل واحد عنده ارض تحت بيتهم من املاكه يقوم بتسقيفها وجعلها كراج كبير او مواقف لسيارات الجيران نظير مبالغ مالية شهرية و بذلك تخف المشكلة .. رد على تعليق
زائر 11 | 11:31 م المشكلة في المدارس الملاصقة للبيوت في المدن و القرى بالاضافة الى سيارات المدرسين و المدرسات هناك سيارات اصحاب البيوت و يدور راسك من الصبح و لن تحصل على بارك و الحل هو بفتح البوابة الخلفية للمدارس لكي يضع المدرسين سياراتهم بالداخل .. رد على تعليق
زائر 12 | 11:38 م في الزمن الجميل و في عصرنا ايضا هناك بيوت موقعها في الشوارع الضيقة و اذا وقف سيارته هو و ابنائه و بناته و ازواجهن ينغلق الشارع و يصبح مسار واحد بدل مسارين و نتعطل يوميا و اشوف من يذهب للبراحة المجاورة و يوقف سيارته خوفا من الاصابة بخدوش .. رد على تعليق
زائر 13 | 11:47 م الحل /عدم بناء شقق في الاحياء القديمه الا اذا توفر مواقف داخل العماره ثاني شي اي بيت توجد به اكثر من 4 سيارت يجب على صاحب البيت عمل مواقف داخل البيت اجباري رد على تعليق
زائر 26 | 12:29 ص هذا القانون اوردي موجود حبيبي من زمان بس شكلك ماتدري وتابع الاخبار المشكله في المباني والبيوت اللي تم تشيدها قبل القانون اللي
يجبرهم على انشاء مواقف لانه ماكان فيه قانون يجبرهم يوفرون مواقف فكانو غير مهتمين بالمواقف اما القانون اللي تقترحه موجود من سنين
المشكله في ماتم تشيده قبل القانون
زائر 14 | 11:48 م الحل هو يأتي أولا في دعم وزارة الإسكان حيث عندما تبني لهم بيوت إسكان ألم تفكر في حفر سرداب تحت البيوت للسيارات وفوقها الوحدة السكنية وتشرط على المقيم في البيت بأن سياراتهم يجب ان تكون في السرداب
والاجنبي عليهم الذي عنده سيارة وبركنها في الطريق أو في أي مكان غير البيت الذي ساكن به عليه غرامة مالية في الشهر ديناران رد على تعليق
زائر 54 | 5:00 ص سرداب !!! وين قاعدين نبني سراديب زين يبنون لك بيت بعد ههههه
زائر 15 | 11:51 م العام الماضي تم اعطائي انا و مجموعة من المعلمات مخالفات مرورية و احنا واقفين عند المدارس اللي ندرس فيها بحجة الوقوف خاطيء و يعيق الحافلات وين نوقف يعني ما في مكان الحل هو على الادارات فتح بوابة المدرسة للوقوف في الساحة الكبيرة بدل المشاكل اليومية .. رد على تعليق
زائر 16 | 11:53 م الحل هو حب لاخيك ماتحبه لنفسك و اكره لاخيك ماتكره لنفسك
مثل ما انت لاتقبل احد يقف خلف طبيلت سيارتك وامام باب منزلك فلا تعطل الناس وتقف خلف طبيلاتهم ولاتقف امام باب منزل الا بعد الاستاذان
يعني مافيه حل غير الاحترام وان لزم الامر ان تقف بعيد وتقضي حاجتك مشيا
لاحياة لمن تنادي رد على تعليق
زائر 25 | 12:25 ص كلام في الصميم
ونعاني منه المشكله انه يعرفون روحهم اللي يسونه غلط وبعد يسونه
لانهم عديمي احساس اللي يسون هالحركه فلاحياة لمن تنادي مدام انهم عديمي احساس
الاحساس نعمه واللي يسون هالشي يفتقدونه
زائر 17 | 11:55 م هناك مدارس و ناس ذكية عندما شافت الازدحام و العفسة اليومية بسبب سيارات اولياء الامور و الطلبة و الموظفين عملت مواقف مظلله ل المدرسات و المدرسين بالداخل و اصحاب البيوت المفروض ما يضايقون على العاملين اللي شركاتهم و مؤسساتهم هناك في نفس الحي .. رد على تعليق
زائر 18 | 12:07 ص عند بيتنا ما ألاقي مشكله لكن عند بيت ابويي يوم الجمعه اه ساعات اصيح امبي بارك مو ديره ولااطيق اروح لو ما وجود امي بسبب البارك رد على تعليق
زائر 19 | . 12:09 ص بعض الجيران يحجز ون مواقف جيرانهم بدون احترام الجيرة ما يسبب مشاكل وزعل وهذا غير الكراجات التصليح السيارات الله يحفظ الجميع رد على تعليق
زائر 61 | 6:38 ص صح.واحنا مشينا للجيران يوقفون. فجاك الي حط سيارة سكراب موقفة لأجل غير مسمى وتكلمهم بالهداوة لا حياة لمن تنادي. هذا واقع للأسف.
زائر 20 | 12:13 ص الحل العملي هو وجود نقل مشترك فعال مثل الميترو. لو في يوصلني الشغل ما شريت سيارة. رد على تعليق
زائر 21 | 12:14 ص هناك مواقف سيارات عمودية مثل تلك القريبة من وزارة الاسكان في المنطقة الدبلوماسية
على رجال الاعمال و اصحاب المشاريع اللي كل يوم بنوا بناية سبع طوابق شقق داخل القرى في الشارع الرئيسي او الفرعي التفكير في بناء مواقف ايضا مع ان البعض طبق الفكرة رد على تعليق
زائر 22 | 12:17 ص بعض الناس تكتب على بيتهم ممنوع الوقوف بتاتا و في جميع الاوقات اقول مصخرة وين الناس توقف من كبر الشوارع الطرقات ضيقة و حالتها حالة بسبب مخلفات البناء و المسامير و الاخشاب .. رد على تعليق
زائر 23 | 12:20 ص ايام الجمعة هو لتجمع العائلات و ادعو الوسط لتصوير منطقة الديه كل بيت واقفه بجانبه عشرين سيارة نفس المشكلة تكون ايام محرم و الذهاب للمواكب الحسينية و اعتقد ان لا حل ل الاحياء السكنية.. رد على تعليق
زائر 24 | 12:22 ص المشكله انه فيه ناس مايبغي يمشي كلش بالمرة حتى جم متر ويوقف في مكان حتى لو في ممحنى في ممر ضيق ويضيقه زيادة خاص انه
في منحنى اهم شي عنده انه مايمشي بالمرة حتى جم متر رد على تعليق
زائر 33 | 1:51 ص السبب الهنود مئة الف سيارة لهم و اذا لاحظت الفلبينيات كل واحدة عندها لكزس جديد او مرسيدس سيارات فاخرة من اللعب و الدعارة ..
زائر 28 | 1:34 ص الحل يكمن في تصميم المناطق السكنية بأرصفة ومساحات محاذية واسعة كما في باقي دول الخليج والدول الأوربية والولايات المتحدة. حتى مساحات بيوت الأسكان يجب أن تكون بمساحة كافية تهيئ لبناء شقق للأبناء مستقبلا رد على تعليق
زائر 29 | 1:34 ص من تسبب في المشكله هن طرفان .. البلديات ووزارة الاسكان .. البلديات تعطي تراخيص لهدم البيوت وبناء عمارات داخل الدواعيس وتعطيل وزارة الاسكان للطلبات الاسكانيه .. العيال كبرت وكل واحد اخذ سياره وتزوج وساكن في ملحق ببيتهم .. وتطلع لك فيها هيئة الكهرباء وتقول زيادة احمال بعد .. رد على تعليق
زائر 30 | 1:38 ص بر دبي هو الحل..شوفوا اشلون بيوت اسكانهم يشيل 12 سيارة ..والمناطق القديمة من دبي تم هدمها و تعويض الأهالي بمساحات واسعة في بر دبي.. رد على تعليق
زائر 31 | 1:50 ص الحل عمل بنايات مواقف للسيارات متعدده الطوابق
إيقاف رخص السيارات للعماله الوافده من هم في اعمال بسيطه حتس لا يستغل الرخصه ويعمل سواق تاكسي رد على تعليق
زائر 32 | 1:51 ص من الصعب الان عمل هدم وتوسعة (( الحل عمل مواقف كبيرة بعيده )) ووضع باصات تنقل الاشخاص لبيوتهم على مدى ٢٤ ساعه رد على تعليق
زائر 34 | الحل 1:56 ص الحل هو :- نفس الحل الذي وجدوه للكلاب الضاله ، هم يقولون ويدعون إنهم سيعدمون هذه الكلاب ، فيجب عليهم بالحل نفسه وهو أن يتلفوا السيارات السكراب والمهجورة في الفرجان والمناطق السكنيه وعندها سيكون هناك مواقف للسيارات ليست للكل ، على الأقل سيكون أفضل حالا من الآن. رد على تعليق
زائر 35 | 2:41 ص احنا جارنا باني طابقين و مأجر بدون كراجات " باركات " و زاد الطين بلة رد على تعليق
زائر 36 | 2:51 ص المشكلة ماكنت موجودة ايام الشوارع في القرى بدون ارصفة والطابوق الاحمر من جابوها لينا ابتدت الازمة لو مسفلتين الشوارع بدونها وبطريقة جيدة كان افضل رد على تعليق
زائر 41 | 3:52 ص لا تتبلى على البلديات .. الاول بس الابو هو يسوق .. يعني سيارة وحدة .. الحين الام والتي و و الله و الكبير واختهم واخوهم وجدهم والحفيدة ..
ا حسب كم سيارة
زائر 37 | 2:55 ص هههه حلمان رد على تعليق
زائر 38 | 3:10 ص فعلا هذا الي صاير بعض الجيران تعمل مضلات و تضع ممنوع الوقوف قطعيا و هي ليست من اخلاقنا الحسينية ان نقف في مواقف الاخرين و يضعون السلاسل !!! يعني هذا هو الحل لا و يكنسلون كراجتهم و يوقفون سيارتهم برا ...الحين ليش ممنوع الوقوف و الشارع ملك عام اهذه من الاخلاق الحسينية نأخذ و نسيطر علی م لا نملك لا و نعمل المشاكل مع الجيران بقلة احترام رجل يتلسن علی امرأة مصدق انه ملك الشارع و هو ملك عام .. خل الناس تحترم و تحب تأثربعضها بنعيش في جنة ????
زائر 39 | 3:29 ص النعيم
مأساة ولا بارك تحصل
سواء توجد مناسبة أم لا
اضطر امشي انا وعيالي مشي من الشارع ألرئيسي لداخل الفريق
الله المعين. رد على تعليق
زائر 51 | 4:54 ص حتى راس رمان دفنوا البحر و وحطوا الاراضي و حجزوها و احنا نتورط ناخذ ساعه بالغصب نحصل بارك عند اشرف في الحوره
زائر 40 | 3:43 ص صوبنا أرض كبيرة خاطري أسوي هالفكرة المواقف بالطوابق مثل المجمع الستي اصير بالطول وعليها ايجار شهري. وانحلت المشكلة .عكس الي يأخذ براكين. ونأخذ راحته وين ماراح يوقف سيارته رد على تعليق
زائر 42 | 3:53 ص كل واحد صاير نمرود ناعسة توقف عند بيتك الا طلع يشتم ويسب وكان الشارع ملك أهله طيب عند بيتي روح عند بيتك وصيح ع نفسك الله واكبر ع العالم وتربيتهم وخلقهم الداني بعت سيارتي واستخدم النقل العام اريح لي بال ودن واحد يشتم وأهلي في الطالعة والنزلة وفوق هاي يشمخ السيارة بالله المستعان ع هالاوادم عديمي الأخلاق والتربية رد على تعليق
زائر 43 | 4:02 ص هاي المشكلة ماليها حل رد على تعليق
زائر 44 | 4:13 ص كل بيت الحين في اكثر من عائلة يوزعون عليهم بيوت تنتهي المشكلة يعني الخلل في وزارة الاسكان رد على تعليق
زائر 45 | 4:25 ص ساعات عندي مشوار ليس بل مهم جداً والله ماروح أكملة لاني إذا حركت السيارة ماباحصل موقف قريب لي سكني و الله يلعن إلي كان السبب؟ رد على تعليق
زائر 47 | 4:48 ص زائر 42
ماشاءالله عليك عزيزي الواحد وين يوقف سيارتة عند بيتكم شي عادي الواحد يوقف جدام بيتة بس تدري انة في ناس عديمين الذوق يوقفون حتي تحت مظلة سيارتك؟ رد على تعليق
زائر 48 | 4:48 ص الحل في يد الحكومة بإختصار الناس متكدسة في مناطق صغيرة ومحددة من كل جانب والمتنفدين شفطوا الأراضي ....معاهم وتسجل ليهم كل أرض محيطة بأي قرية رد على تعليق
زائر 49 | 4:52 ص الحل هو إلغاء المظلات التي امام البيت لان الشارع ملك عام للجميع و ليس لصاحب البيت فقط و كذلك هدم احواض الزرع التي خارج البيوت و التي تحجز جزء من الشارع ، صاحب البيت يمتلك الارض التي عليها البناء فقط اما خارج جدار البيت فهو ليس ملكه رد على تعليق
زائر 59 | 6:27 ص 49
خلاص يالحبيب آنة بانصب خيمة جدام باب بيتكم وإذا قلت شئ باراويك تعليقك على الموضوع؟؟؟
زائر 77 | 2:28 م من وين جايب هالكلام للعلم كلامك خطأ
أمام بيته يعتبر ملكه ولا يجوز لأي أحد استخدامه
زائر 50 | 4:52 ص الازمة الرئيسية سببها الاسكان .. يعني انا ساكن بمنطقة في الاصل هي اسكان .. عمري تخطى الثلاثين و متزوج لدي عائلة و ساكن في ملحق بمنزل والدي ، زوجتي عندها سيارة غير سيارتي و سيارة الاسرة ، و بيوت جيرانا كلهم ولادهم كبروا و اكثرهم تزوج و عندهم سيارات . جميعهم ساكن مع اهله لان الرواتب ضعيفة او مافي وظايف ، و الاهم مافيه اسكان الا بعد عشرات السنين . حل المشكلة باعطاءنا بيوت او اراضي ووظائف . و السبب الآخر التخطيط .. المفروض الارصفة تكون بمستوى الارض و تكون واسعة مثل دبي لتكفي السيارات . رد على تعليق
زائر 52 | 4:54 ص وحنا ماذينا جارنا موزع سيارتهم ع الفريق كله ومخلي يم بيته فاضي مادري ليش اعتقد مرض الانانيه فيه الله يصلحه رد على تعليق
زائر 53 | 4:56 ص خخخخخ
ماتشوفون المواطن الشيب يضرب في راسة في سن العشرين ليش من القهر ولشغلة الثانية ابي اتقولون لي بس شغلة وحدة في الديرة بس اتكون عدل واللة ما في كلشي صاير عندنة بل مغلوب. رد على تعليق
زائر 55 | 5:08 ص مرة جاهلة تطق الباب الساعة وحدة وتقول لي شيل سيارتكم من صوب بيتنه وصل الى الناس هالمستوى الخايس وهو اصلا شارع عام رد على تعليق
زائر 56 | 5:11 ص هذا الواقع يروحون الماتم اللي هو مدرسه حسينيه ويستمعون الى الجلس الذي هو درس حسيني دون ان يستفيدو شي
العبرة ليست
بكثرة الذهاب الى الماتم وانما بالفائدة المستفادة من الذهاب الى الدرس واستيعابه وتطبيقه والسير على درب الامام اما مسئلة الذهاب دون الاستيعاب والتطبيق مهما كثرت ليس منها فائدة الامام عليه السلام قال اماطة الاذىء عن الناس ولكن هناك اناس هم الاذى بعينه العبرة من الذهاب بفهم الدرس استيعابه وتطبيقه وليس بكثرة حضوره
زائر 57 | 5:40 ص التخبط في التخطيط وخصوصا الوحدات الاسكانية مثلا مدينة حمد العوائل توقف السيارت في الشارع لرئيسي امام الوحدة السكنية وسبب ارباك الي الطريق والمارة هنا يقع العتاب على التخطيط رد على تعليق
زائر 58 | 6:06 ص اذا كان يقطن المنزل 3 عوائل أو اكثر فكم تتوقع يكون عدد السيارات !؟ اذا الزوج يسوق والزوجة ويمكن احد اولادهم وهذا يقودنا الى ازمة السكن في البلد ،، ،، الحكومة هي المسؤول الأول عن هذه المشكلة اللي طبعا تختلف من منطقة الى اخرى ، حيث بعض الاحياء القديمة تخرج من البيت مباشرة في حدود الشارع الامر الاخر البعض يقوم بتحويل كراج السيارة الى غرفة للتوسعة او الى حضيرة حيوانات او مخزن ويضايق على الجيران رد على تعليق
زائر 60 | 6:35 ص يله تعودو على الدراجه الناريه افضل ورخص تطور حضاري ..واد مكو برك البت رد على تعليق
زائر 62 | 7:29 ص تقليل إفاد العمالة الآسيوية، ومنعهم من أن يحصلوا على رخصة قيادة إلا بحسب وظيفته، لكي لا تزيد أيضا من ظاهرة سيارات الأجرة الغير مرخصة. رد على تعليق
زائر 63 | 8:14 ص عادي جارنا سيارته على طول واقفه تحت شجرتنا و لا يوم اعترضنا عليه ، بالعكس نحصل ثواب
زائر 64 | 9:38 ص تعالو المحرق زحمة مب طبيعية انقذونا. ..انحط سيايرينا في فريق وفريقنا في زرانيق حتى طول الليل نتأكد من قفل سيارة عدل وفيها شماميخ شكثر وفوق هذا سرقة السيارة بنص الليل اشله هلوون عااد رد على تعليق
زائر 65 | 9:44 ص ويش نقول عن الا يتصل الى المرور وينه اخلاقه وتعامله ويه الجيران وجان زين يقرا بيتهم مقابل مدرسه الامام علي في منطقه رد على تعليق
زائر 66 | 10:10 ص الأفضل استخدام الدراجة النارية لحل
مشكلة الباركات بين الجيران وحل مشكلة الازدحامأت المرورية رد على تعليق
زائر 67 | 10:32 ص عندي حل لمشكلة مواقف السيارات
1 وقف إصدار رخص للأجانب سوق سيارة - البديل هو إصدار رخص درجات نارية للأجانب فقط ...
2 تعود المواطن لاستخدام الدراجة النارية بعد رفع غلاء البنزين
أم بنسبة للأجانب الحاصلين على رخصة القيادة حديثا يجب ربط صالحية الاقامة بصالحية رخصة قيادة السيارة يغادر البلد تسقط الاقامة تسقط صالحية
رخصة السوق للأجانب فقط.. رد على تعليق
زائر 68 | 10:41 ص سلماباد تعاني
من كثر عدم حصول ولد الديرة على بارك والمشكلة الكراجات وزوار الكراجات هذا غير مشكلة سيارت العمالة الوافدة إلى بين البيوت رمي السيارة وعدم المباله عند منازل المواطنين رد على تعليق
زائر 69 | 10:51 ص النقل العام
السيارات واجد صايره كارثه رد على تعليق
زائر 70 | 11:36 ص الدراجة النارية هي الحل
الأجانب هم السبب رد على تعليق
زائر 71 | 11:38 ص الحل هو سكن لكل مواطن
اذا الاولاد تزوجوا وضلوا في هالبيت بتزيد السيارات حوله رد على تعليق
زائر 72 | 11:40 ص الباركات في الشارع العام ليست حكرا على احد، لكن من قلت الذوق والآداب توقيف السيارات على كراجات البيوت او واجهتها لمدة طويلة وليس بصورة اضطرارية و عدم الأستأذان مع وجود مواقف بديلة رد على تعليق
زائر 73 | 12:17 م اننا بحاجة لاعادة التخطيط جذريا كما السابق بالاستملاك للتوسعه و التحديث. البعض من الاهالي يسيؤون استغلال المساحات امام منازلهم بزراعتها و ايقاف سياراتهم على الطريق انا لا امانع ان جاري يقف على جداري او باب داري فهو أهلي و ناسي و لكن تضييق الطرق بالانانيات و الاهمال لا يتقبلها عاقل. احد الحلول تكمن في توفير مواقف عده و متعددة الطوابق للاحياء السكنيه بكل مخطط تتناسب و الحجم السكاني لكل حي كخدمات عامه للشعب و تستثمر في الاجانب الذين يفترض تقنين الترخيص لهم بمعايير تتناسب و الوضع الذي نحن فيه. رد على تعليق
زائر 78 | 2:43 م اضافة لما ذكرته اعلاه بمداخلتي ال73 :
يفترض التشجيع على استعمال الوسائل الصغيره كالدراجات الناريه الصغيرة منها بالذات بتقليل التأمين عليها حيث الآن أقلها 60 دينارا طرف ثالث مع تحميل كبير للمؤمن يفوق حتى سعر الدراجة نفسها. دراجتي سعرها جديده طراز 2013 بألف دينار و حجمها 180 سي سي. سعر التأمين الادنى 65 دينارا مع تحمل مبلغ 500 دينار ان حدث لي حادث بخطئي. حقيقة التأمين يسرقوننا و يستغلون غياب المسائلة الدوريه من قبل حماية المستهلك. و حبذا لو يسمح المرور باستعمال الدراجات الصغيرة بلا تأمين.
زائر 74 | 12:47 م احنا ننزل المنامه عشان نزور جدتي ولما ندخل زرانيق المنامه مستحيل نحصل موقف لو نلف ثلاث اربع مرات مانحصل والسبب ان كل واحد حاط يده زجاجز ابها المكان صوب بيته. واللي حاط سلسله وحاجز موقف حق ولده او بنته مع ان هم مو موجودين في البيت بس المكان محجوز وهذا الشي غلط طبعا المفروض المرور ياخد ليه لفه في زرانيق المنامه ويشيلون هالحدايد وهالسلاسل لان الطريق ملك الحكومه مو ملك راعي البيت. وطبعا اللي مسوي هالحركات معظمهم الاجانب اللي احتلو المنامه الحين وأخدو المواقف ليهم رد على تعليق
زائر 75 | 1:25 م السياكل و التكتك (سكوتر3تايرات)أحسن حل و تقدرون تستفيدون من خبرة اﻷوقاف الجعفرية في هذا المجال فقد وفرت حﻻ ﻷزمة المواقف في عاشوراء باستعمال سيارات مﻻعب القولف.
ﻻ تنسوا عمل ﻻيك على التعليق رد على تعليق
زائر 76 | 2:24 م بعض التعليقات تتصف بالجهل
المساحة الصغيرة أمام البيت تعتبر ملك لصاحب المنزل بالتبعية وليست ملك عام
ولا يجوز لأي شخص استخدامها أبدا إلا بأذن صاحب المنزل رد على تعليق
زائر 81 | 4:06 م زائر ٧٦ في اي قانون هذا نظام التبعيه ؟؟ نورنا يا خبير !
زائر 79 | 2:55 م ياسلام يازائر 76. انزين في شارع ضيق في المنامه وفي ثلاث بيوت تطل على هذا الشارع بس واحد من هالثلاث بيوت مستغل الشارع حق سياييره وسيياير ولتده يعني لو تجي سيارة اسعاف نص الليل تبي تدخل هذا الشارع مايصير. يعني هذا الشارع يصير ملكه بالتبعيه؟ رد على تعليق
زائر 80 | 3:38 م سكسويل عند بيتنا صار له شهر او اكثر ماندري حق من ويمكن يستغل في اشياء مخلة للأدب مسؤولية من ومن راعي السكسويل هذا غير بعض السيارات المركونه قرب البيت هذا غير سيارات السكراب وإذا كلمت بعض الهنود جيرانا قولون لي روح اشتك عند المرور انا ما في خوف رد على تعليق
زائر 82 | 5:16 م هو انتشار سيارات بس الا باصات تارسه الفريق ..مغربلينا في باصاتهم مايكفي الاراضي اللي ماخذينها حق باصاتكم برا الديرة خفوا علينا في الفريق شوي ..الديرة صغيرة وباصاتكم تارسه ..الله يزيدكم من فضله وخيره يا رب ..بس خففوا الباصات علينا مافيه مكان نبركن فيه ..اكيد يعرفون نفسهم رد على تعليق
زائر 83 | 6:07 م الحل ان الواحد من يتزوح يعطونه بيت
لو حسبناها الزوج والزوجه وباجر على ما يطلع بيت الاسكان يكون ولدهم وصل عمره 18 واخذ الليسن وكل واحد يحتاج سياره خاصه واخذ الزحمه رد على تعليق
زائر 84 | 6:09 م لازم بحطون من شروط بناء اي بيت وجود كراج ولا عاد الي يبنون لهم شقق بدون كراجات لازم يسون لهم هالقانون رد على تعليق
زائر 85 | 2:59 ص الحل الأمثل وجود مواصلات كالمترو يغطي كل المناطق و المناطق التي لا يصل لها بالإمكان استخدام الباص لها. بذلك يتم توفير المال و الوقت و الزحام الشديد. ناهيك عن ممارسة المشي من السكن إلى منطقة محطة المترو. أزمة السكر أزمة السمنه أزمة الباركات أزمة الاختناقات المرورية توفير المال كلها بهذا الحل. و لا يبعد عن بالنا التلوث البيئي الخطير من عوادم السيارات.
نرجو من وزارة المواصلات النظر بجدية لمشروع مترو يغطي جميع المناطق. في بعض الدول كالصين مدن أكبر من البحرين يوجد بها مترو يغطيها. رد على تعليق