الآن... شارع النخيل "يختنق" ازدحاماً... والأهالي: مشوار دقيقة نقطعه في ربع ساعة
الوسط - محمد العلوي
لم تعد الاختناقات المرورية حكراً على الشوارع العامة والرئيسية، فها هو شارع النخيل، ضحية جديدة لازدحامات خانقة.
وصباح كل يوم، يقع الأهالي في المصيدة. مصيدة ازدحامات، تضطرهم لقطع مشوار دقيقة في نحو ربع ساعة. ومن هناك، كان حديث المواطنين مع "الوسط": "اليوم هو الإثنين (3 أكتوبر/ تشرين الأول 2016)، و(العطال) سيد الموقف. نحن هنا وسلسلة السيارات تمتد من محطة جواد حتى قرية باربار، في وضع لم يعد يحتمل".
وفيما يعوّل الأهالي هناك على توجيهات سمو رئيس الوزراء الخاصة بمتابعة الوزراء لاحتياجات القرى والمناطق، كانت النداءات للجهات المعنية بما فيها وزارة الأشغال والإدارة العامة للمرور، بضرورة وضع حدٍّ للأزمة المتفاقمة.