العدد 5137 بتاريخ 29-09-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


لافروف يناقش مع كيري الفصل بين مقاتلي المعارضة السورية المعتدلة و "جبهة النصرة"

موسكو - رويترز

نقلت وكالات أنباء روسية عن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قوله إنه سيجري اتصالاً هاتفياً مع نظيره الأمريكي جون كيري اليوم الجمعة (30 سبتمبر/ أيلول 2016) لمناقشة الفصل بين المعارضة السورية المعتدلة وجماعة كانت تعرف باسم جبهة النصرة لكنها غيرت اسمها إلى "جبهة فتح الشام".

وأضافت الوكالات نقلا عن لافروف أن الاتفاق الروسي الأمريكي لوقف إطلاق النار في سوريا ما زال قائماً.

وأضاف أن روسيا لا تستخدم أسلحة محظورة في سوريا وطلب دليلا ممن يتهمون موسكو بقصف أهداف مدنية.

وأشار لافروف إلى أن تصريح وزارة الخارجية الأمريكية بأن المصالح والمدن الروسية قد تتعرض للهجوم من متشددين إذا واصلت موسكو ضرباتها الجوية في سوريا غير مقبول.



أضف تعليق



التعليقات 7
زائر 1 | 10:38 ص لافروف يطلب دليل على قصف روسيا للمدنيين .... لا أعلم ماذا نسمي الطائرات التي تحلق على ارتفاع 9000 قدم و ترمي عشرات الأطنان من القنابل. رد على تعليق
زائر 3 | 11:00 ص نعلم و حتى المتخلفين عقليا يفهمون ان الطائرات ترمي الكثير من القنابل و المتفجرات و لكن على رؤوس الإرهابيين العفنه .. من يصاب و من يقتل من المدنيبن هم من يأوي الإرهابيبن في بيته و يقدم لهم لذيذ الطعام .. هل سمعت خبرا يوما ما إن قصف الطائرات أصاب إرهابيين ??
زائر 2 | 10:56 ص صراحة بعد مرور أكثر من سنة على التدخل العسكرية الروسي في سوريا، أقول أن المعارضة السورية المسلحة باتت أكثر حظوظها في حسم المعركة لصالحها أكثر من ذي قبل لأسباب كثيرة ... أولا روسيا نجحت فيما فشلت المعارضة السورية فيه، و هو تصوير بشار الأسد على أنه لعبة بيد الدول الإستعمارية و الإقليمية كروسيا و ايران ... يعني بمجرد أن تتخلى عنه هذه الدول (لأسباب قد تكون داخلية أو إقتصادية أو تبدل قناعاتها) يصبح بشار الأسد شيء من الماضي ... و إلا فبقاء روسيا و إيران في سوريا إلى الأبد هو الضمانة لبقاء بشار. رد على تعليق
زائر 4 | 11:04 ص الشعب السوري لم يبقى أمامه إلا الخيار الأخير ... إطالة امد المعركة بغض النظر عن التضحيات ... هذا هو السلاح الذي يقصم ظهور الجبابرة و الإمبراطوريات .... إطالة أمد المعركة هو أكبر نقطة ضعف لدى الدول العظمى فهي تخشى الإستنزاف و المعارك الطويلة أمام خصوم من الناحية العسكرية أضعف منها ... ما يقوله لافروف أصلا في صالح الثورة السورية، كلما طال أمد المعركة ازدادت البيئة الحاضنة للنظام ضجرا و إحباطا... تأخر النصر في هذه الحالة نعمة و ليس نقمة ... بشار الأسد بعد ما فعل يجب أن يرحل على طريقة القذافي. رد على تعليق
زائر 5 | 12:54 م لا تحلم حلما بعيد المنال .. بشار لن يرحل و الأيام بيننا .. لن تترك الدول الكبرى سوريا فريسة للإرهابيين ليعيثوا فيها فسادا .. حتى أمريكا التي تعولون عليها في معركتكم الخاسره سوف تتخلى عنكم بعد أن ينتفي غرضها من أقرانكم ..
زائر 6 | 1:44 م نتمنى من المعارضة السورية والجيش الحر تدمير طائراتكم والقضاء على جنودكم رد على تعليق
زائر 8 | 3:45 م الدواعش ياحلو في الرقه شمال سوريا ولا طياره روسيه ضربت الرقه فقط قصفها على الاطفال ولو تشوف مايحدث في حلب سوف تبكي على مايحدث ولكن للاسف عندكم قناتين فقط تتابعون الاخبار وهذي القناتين ولا بشريط الاخبار يحطون عن حلب ولكن سوف ينتصر الحق ويذهبون مرتزقه روسيا وايران لمزبله التاريخ