بالفيديو... الكتب المستخدمة ...حل ناجح أم إحباط للطلبة والطالبات؟

زائر 1 | 12:54 ص حل ناجح شريطة التأكد من صلاحيتها لإعادة الإستخدام رد على تعليق

زائر 9 | 1:17 ص المشكلة في تحديد معيار الصلاحية. العام السابق عندما استلمت إدارة المدرسة الكتب اعتبرت كتاب ابنتي تالف و غرمتني و عندما اعترضت و بينت ان كتاب بنتي في حالة ممتازة جدا و طلبت من الإدارة ان تريني الكتاب رفضوا و هذا العام وزعوا كتب اكل عليها الدهر و شرب و قالوا أنها صالحة للاستخدام!!!!

زائر 10 | 1:21 ص بالله المستعان القادم اعظم اقتصاد للاسف تعبان

زائر 16 | 1:42 ص احباط لطلاب وأولياء الأمور خاصة الصفوف الأولى مابريضى الطفل يحل الدرس بقول اكو محلولة الاجابه وحصلت. عدنا طفل في الصف. الثالث مارضى يدرس قال محلولة الكراسه كامله

زائر 27 | 2:09 ص مدرسة ... كتبها جدد ولا قدم فيني فضول

زائر 2 | 12:55 ص فاشل بإعتبار الطالب بيعتمد على الاجابة الموجودة في الكتاب وقد تكون الاجابة صحيحة او خاطئة وتقلل من ذهنية الطالب والقدرة على التركيز والاستخدام العقل الباطني في حل المسائل. رد على تعليق

زائر 3 | 12:57 ص عيب عيب عيب ولا وصلنه الى هذي الحد ان مافي بيزات حق كتب والمشكله كل ماطلعت دراسه احنه بالمقدمه بالتعليم شلون اذا الكتب محلوله الواجبات فيها من قبل. رد على تعليق

زائر 4 | 1:01 ص احباط في احباط
المشكلة الوزارة تصريحاتها في وادي و التطبيق في وادي آخر. من كم يوم صرحت الوزارة أنها ستقوم باستبدال الكتب التي تحتوي على إجابات و لكن مدرسة ابنتي رفضت استبدالهم لان الوزارة لم تخاطب المدرسة رسميا بهذا الشأن! رد على تعليق

زائر 5 | 1:03 ص المشكلة الأساس هي سوء توزيع الموارد
الكثير من الأموال الطائلة تبذل في المهرجانات و الحفلات و عندما يتعلق الأمر بالكتب الدراسية تطبق سياسة التقشف رد على تعليق

زائر 25 | 2:05 ص كلام مضبوط 100%

زائر 6 | 1:04 ص صدمة للاطفال ولنا???? وليس حل الكتب المستخدمة خصوصاً مع الأطفال في الإبتدائي لا يتقبلون كتب ليست كتبهم ،، متسخه وممزقه وصفحات ناقصه من الكتب ،، والمدارس بعضها تقول الوزارة عندها هذه الكتب صالحه وليس هناك تغيير والكلام مجرد في الجرائد ولا تطبيق وتغيير للكتب بالواقع العملي رد على تعليق

زائر 7 | 1:14 ص القرار ضد مصلحة الطالب رد على تعليق

زائر 8 | 1:15 ص الرجاء من وزارة التربية استبدال الكتب المستعملة الغير مؤهله للدراسة التالفة بأسرع وقت ممكن رد على تعليق

زائر 11 | 1:23 ص المثل الدارج يقول..لا تسرف حتى و إن كنت من بحرا تنزف..لماذا الإسراف و التبذير ??و ما الضير إن كانت الكتب صالحة للأستخدم ثانيه و ثالثة..بداية سبعينيات القرن الماضي كان مدرسنا ألذي يعمل (ندافا) قبل إنضمامه للوزاره يوزعها علينا و يذكرنا بعقاب صارم إن مزقناها.ولد النبيه صالح رد على تعليق

زائر 12 | 1:26 ص كما أسلف البعض في التعليقات الماضية أن الكتاب المشقق و المخربش عليه خرابيش وشخابيط يسد نفسية الطالب سد بحيث ﻻ يشعر باﻷلفة والوﻻء والملكية اﻻعتبارية مع كتاب قد استخدمه غيره من قبل وعلى العكس من ذلك حينما يعطى كتابا جديدا فإن رائحته فقط تجذبك انجذابا له وتحبه وتحب ما فيه من دروس ولو أنها دروس معقدة ومصعبة على الطلبة والطالبات إﻻ أن
الجديد لذيذ وخاصة للتلميذ الحديث والتلميذة الذين أتيا إلى المدرسة شوقا وللتو مع ما يحملون من جديد.....
يعني اذا كلش كلش خلو الكتب المستخدمة حق طلبة الثانوية رد على تعليق

زائر 13 | 1:30 ص القرار فاااااااااااااااشل ومو بس الطالب صادهم احباط حتى اني كولية امر مو طايقه ادرس بنتي فيهم اطالب الوزاره بتبديل الكتب القديمه باخرى جديده ووضع سياسات اخرى توفيريه غير الكتب مثلا بدال المعلمين الوافدين اللي يبغي ليهم تذاكر وسكن وووو توظف من ابناء الشعب رد على تعليق

زائر 14 | 1:37 ص ليش احباط كونو واقعيين اكثر احتا تعلمنا وتخرجنا من الاول ابتدائي لين الثانويه كتبنا مستعملة اظن ما يمنع الي يحب يتعلم سوى كتاب مستعمل او جديد ليش هالشحطات والكلام الفاضي رد على تعليق

زائر 15 | 1:41 ص باقي بس يعطون المواطنين جوازات مستخدمة سابقا لترشيد الإنفاق. رد على تعليق

زائر 17 | 1:44 ص احباط واضطهاد
ولدي في صف الاول الابتدائي وعليه واجب انجليزي استانس يقول الكتاب محلول رد على تعليق

زائر 18 | 1:45 ص اقول هذا معتمدين اسوون جدي فقط في مدارسنا بعدين أخذوا على الكتب بعدين اجازونا بدي كتب المفروض الي مهمل على كتبه يعطونه كتب بعد مكتوب عليها عشان يكون درس حقه وحق غيره والي نظيف ومرتب ينصدم احصل كتاب مثل هذا .. ولا صار بالعكس صار المهمل احسن الكتب والنظيف والمرتب أخس الكتب رد على تعليق

زائر 19 | 1:49 ص الصراحة الكتب المستخدمة تسد نفس الطالب وتجيب ليه عقدة وتكرهه في الدراسة رد على تعليق

زائر 21 | 1:57 ص إحباط
اصلا الطفل يبي شي يشجعه على الدراسه فالكتاب الجديد عامل من عوامل التشجيع على الدراسه رد على تعليق

hassan7n | 1:58 ص ياريت نفقة التعليم مثل نفقة العتاد العسكري في العالم العربي
وصلة الصفاعة الى تسليم الابناء كتب مستخدمة.. لوص بس مو جدي عاد رد على تعليق

زائر 23 | 2:02 ص القرار ضد مصلحة الطالب بالذات الابتدائي تلاقيه ما يتعب نفسه بالتفكير بالجواب دايركت يقول الجواب الي مكتوب حتى لو تمسحين الاجابه يظل الاثر ويقعد يكتب على الاثر رد على تعليق

زائر 24 | 2:04 ص احباط للطالب
اهو كاشخ ولابس ومن فوق لتحت جديد ومشتاق للمدرسه يرجع البيت مصدوم كتبه مستخدمه وبعضها ممزقه ومصححه من قبل المدرسين رد على تعليق

زائر 26 | 2:09 ص احباط وضد مصلحه الطالب
يمكن الام وقت تدرس طفلها تلاقي التمرين مصحح والجواب خطأ قد يكون الابن مسح اجابه الطالب القديم وكتب اجابه ثانيه وهني الام يمكن تدرسه على اساس الجواب الخطأ رد على تعليق

زائر 28 | 2:11 ص احباط
راح يفقد الطالب متعة تصحيح الكتاب من قبل المعلم
راح يفقد الحماس في ان يكتب له عباره تشجيعه خاصه له كعبارة سلمت أناملت يا فلان ومثل هذه العبارات تلعب دور كبير في تشجيع الطالب ع الدراسه رد على تعليق

زائر 29 | 2:15 ص صدمة.. خصوصا لاطفال نظام الفصل،.. بالنسبة لبنتي في صف الاول عاطينها كتب حالتها تعبانة .. يعني كتاب الانجليزي، ممزق، من الامام و الخلف اضافة لانه محلول !! رد على تعليق

زائر 30 | 2:16 ص فكره حلوه بس مع سوء اداره للهدف. كان الاولى نشر ثقافة الحفاظ على البيئه . ونشر حاويات لاعادة تدوير القرطاس فهناك الكثير من الطلبه من يرمي دفاتره لضيق مساحة بيته. ومن جهه اخرى تشجيع الطلبه على تبادل الكتب للدراسه اذ انها ستحوي تعليقات خاصه للدروس وشروحات. ولكن كتب التمرينات يجب اعادة تدويرها وطباعتها. وعلى المدرسات الكف عن طلب لصق الصور بالدفاتر و التلويح بانقاص دررجات الطلبه. فقد عادت بي الذكرى من اهانتي من مدرساتي واعلان خفض درجاتي والسبب عدم وجود صور وصراخها امام الطالبات رد على تعليق

زائر 31 | 2:18 ص السؤال الذي يطرح نفسه هل أن كل المدارس تطالها الكتب المستخدمة ؟ رد على تعليق

زائر 32 | 2:27 ص كل كلامكم غير منطقي والوزاره وفرت الكتب سوى مستعملة او غير مستعملة والي له رغبة بالدراسة ما يهمه كتاب جديد او قديم
وعارف كلامي ما تتقبلونه وعارف ماراح ينشر رد على تعليق

زائر 52 | 11:59 ص من قال وفرت كل الكتب اني بنتي لحد الان لم تستلم كل الكتب ناقصها اكثر من 5 كتب وكتب الفصل الثاني لم تستلم

زائر 33 | 2:34 ص قرار فاشل ويدل على فاشل الوزارة والحكومة ...و...

أحباط الى الأطفال والطلابه. "أهم مافي الدولة يكون التعليم والثقافة" وللأسف لا تعليم عدل في هالديره ولا ثقافه يبون يقتلون الطموح والمستقبل لذا الاجيال القادمه وهذي سياسة معروفه وخبيثه ..

وعندي سوال واحد بس هل الكتب المستخدمه تتوزع على الكل او بعض المدارسة والمناطق.....؟؟ أعتقد الكل فاهم المقصود ( هل سافره يوزعون عليهم كتب قديمه ) رد على تعليق

زائر 34 | 2:42 ص ادا توافرت الكتب الكترونيا فيبدو بأن التوجه الغير معلن و المقبلين عليه هو أن يتحمل الطالب تكلفة الكتب الورقية مادياً فمن يرفض استخدام الكتب المستعملة فيستطيع طباعة الكتب على نفقته الخاصة. رد على تعليق

زائر 35 | 2:55 ص كون الكتاب كمرجع علمي للمعلومات فيمكن اعادة استخدامه وقراءته حاله حال الكتب الموجودة في المكتبه ،، ولهذا من الافضل ارجاعه ليستخدمه طالب اخر،،
وبعض الكتب والكراسات التي تستخدم للتدريب وتحتوي على تمارين وتدريبات،، فلا يمكن لطالب اخر استخدامها كونها غير صالحة.. رد على تعليق

زائر 36 | 3:00 ص احباط رد على تعليق

زائر 37 | 4:55 ص هذا العام عندي صفين كتب الانجليزي مستخدمة و الصف الثالث جديدة و طبعا في فرق اثناء التدريس لان اللي عندهم المستخدمة سريعات في الاجابة لان الاجابات مكتوبة في الكتاب بينما الجديدة عليهن التفكير و استخلاص الاجابات من الفقرة .. رد على تعليق

زائر 38 | 5:00 ص اول مره في البحرين في العصر الحديث يتم توزيع كتب مستخدمة و ممزقة و مشخبطة ولها سلبيات كثيرة على نفسية الطلبة و لكنهم سيعتادون عليها و الاسوأ ان المعلم سيجد صعوبة لان الاجابات كلها موجودة امام الطالب ... رد على تعليق

زائر 47 | 9:36 ص عادي اولياء الامور يبالغون في كل شي

زائر 42 | 5:49 ص زائر المملكة غنية لكن إبن البلد فقير ومهمش رد على تعليق

زائر 43 | 6:47 ص أزمة منقولي معهد البحرين للتدريب لازالت مستمرة بسبب هذه الوزارة التي تخصصت انتاج الازمات رد على تعليق

زائر 44 | 7:19 ص الميزانية الوحيدة اللي تزيد و لا تنقص اهي ميزانية مجلس النواب و مكافئاتهم رد على تعليق

زائر 45 | 9:08 ص مشكلة كبيرة و تحتاج إلى حل جذري رد على تعليق

زائر 46 | 9:27 ص ادا الميزانيه طايحة الى هدي الدرجه خل يسون كتب الكترونيه اخف و اوفر ارحمونا عاد رد على تعليق

زائر 48 | 10:03 ص بالماضي درسنا بمدارس الوطن ومعظم الكتب التي درسنا بها كان مستعملة لأكثر من عام وكنا نرى الاسماء الفائتة للأعوام الماضية ونفرح بها عكس هذة الاعوام الحاضرة حتى الاباء يتشآئمون من الكتب القديمة (فما زلنا نتجج بالبرد وحر الصيف )
ونتآئج الطلبة بالحاضر واطية جداً رغم محاسبة المدرس عندما يرسب التلميذ وفعلاً لا يرسب أي طالب حتى لو كان ضعيف جداً جداً
والمدرس يتماشى مع حسب قوانين الوزارة نفسها ويتعد عن الجد والمثابرة ولا يعلم إبنه الطالب بإخلاص (حرام عليك ياوزارة وعليك يا مدرس بإسم الاب بالمدرسة) رد على تعليق

زائر 49 | 11:34 ص تعليقك ١٠٠٪ خاطيء و لا تعلم شيء عن المدارس و التدريس نتاىج الطلبة ليست واطية جدا اتكلم عن مدارس البنات من افضل الدرجات العالية و طرق التعليم كلها الكترونية و حديثة و المعلمين و المعلمات يعملون بكل جد و اخلاص و مثابرة من الصباح الباكر الى المساء ...

زائر 50 | 11:37 ص هناك توجيهات من الوزارة بتغيير الكتب القديمة الى جديدة و لقد تم ذلك بالفعل الكثير من المواد و الكثير من الصفوف تم استبدالها ...
في زمن الطيبين كنا نستخدم كتب قديمة و كنا من المتفوقات دائما

زائر 51 | 11:57 ص المبدأ المحافظة عليها حتى المستعملة يعاد تدويرها والمشكلة فقط في الآلية والأسلوب .أولياء الأمور نرجو منكم حث الأطفال على العناية بالكتب فهي أموال نحاسب عليها دائما البداية صعبة ثم يعتادون ذلك ويصبح جزءا من الثقافة والتربية السليمة تتوارثه الأجيال. رد على تعليق

زائر 53 | 5:39 م اعادة التدوير شي ممتاز ويفيد البيئة كثيرا ويقلل النفايات، ولكن على الطالبة الاهتمام بالكتب لتتوراثها الأجيال رد على تعليق

زائر 54 | 6:05 م والله عاد اذا بقيتوا الصج ماوصلنه لهذي الدرجه ان ميزانية الدوله مافيها بيزات حق كتب رد على تعليق