العدد 5129 بتاريخ 21-09-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


اقتناء البنات للألعاب والدمى في سن متأخرة... تناسب مع طبيعة المرأة أم "دلاعة" آخر زمن؟

 الوسط - محرر الشئون المحلية

من كلام الناس... تقول إحداهن للأخرى: "وصلتني هدية في عيد ميلادي دب كبير"، فيما تقول الأولى: "أني رحت السوق أمس واشتريت بعض الألعاب الحلوة".

لعل الكثير منهن لديهن شغف باقتناء الألعاب والدمى، ولاسيما في المناسبات كأعياد الميلاد وذكرى الزواج وغيرها. وقد يعمدن إلى وضع الدمى والدببة في سياراتهن وغرفهن وأماكنهن الخاصة، وقد يتفاجأ من يدخلها أن تلك غرفة أطفال، وليست غرفة لامرأة كبيرة قد تكون متزوجة ولديها أطفال.

هل اقتناء النساء تلك الدمى والألعاب تتناسب مع طبيعتهن أم هي "دلاعة" آخر زمن؟ وهل تعتقد أن ذلك أمر طبيعي أم مرض يحتاج إلى علاج؟ وهل هو سطحية أم شعور نفسي؟



أضف تعليق



التعليقات 58
زائر 1 | 11:19 م اعتقد انها دلاعة و مصاخة ومعناة انها غير مؤهلة لفتح بيت و تحمل مسؤلية الحياة رد على تعليق
زائر 2 | 11:28 م رحمة الله عليش يا امي ما كانت تشوف عتبة الباب من الخارج والحين يطلعون بنات بروحهم مجمعات ومطاعم بدون محرم ويسوقون سيارة..اتمنى نرجع مثل امهتناوجدتنا سابقا ويمنع خروج المراة بدون محرم من المنزل رد على تعليق
زائر 8 | 2 12:23 ص لكوني رجل ونيابة عن مجموعه من النساء وبتوكيل منهم لكي أدافع عنهم بتهجمك يوميا وبنفس العبارة والتعليق ؛؛ أنا أيضا أفضل عدم خروجك من المنزل وإلا معك "ممرض" من قسم الأمراض العقليه يرافقك أينما تذهب لأني أجزم بأنك (فصخت العقل كلش موووليه )!
زائر 15 | 12:58 ص لو كنت من ألبتان أو ألباشتون لما إعترضنا على ما أسلفته .. و لكن ملةر نراه مناسبا هو أن إقتراحك هذا لا جدوى من تطبيقه في دولة متقدمه كا لبحرين .. و إنما يصلح تطبيقه في دول متخلف كافغانستان أو باكستان… ولد النبيه صالح
زائر 16 | 12:59 ص نعم ؟؟!!!!????
زائر 27 | 1:30 ص مصختها ولوعت جبدنا عاد كل مره نفس الرد حتى لو الموضوع ما يناسب ويش دخل خروج المرأه في هالموضوع لوع الله جبدك تبغي تروح تعيش في زمن جدتك روح وريحنا
زائر 38 | 3:07 ص الله يرحمها
بس زمن امك غير عن زمن الحين
قبل الابو يقوم بكل شئون البيت الحين متطلبات هالزمن غير
لازم المرة تطلع وتشتري وتوصل وتسوي وتقوم بكل الواجبات
يمكن انت مو متزوج فما تدري بالحاجة الي تخلي المرة تطلع برى
فتتكلم من ذكرياتك السابقة للايام البسيطة اللي ماكانت تستدعي هالشي
ياريت تستوعب التغيير لراحتك النفسية
زائر 40 | 3:13 ص وانت بس هذي حالتك في كل موضوع تكتب هالتعليق .. يأخي إذا عندك عقدة روح اتعالج وفكنا لوبس حقد على المرأة
زائر 47 | 4:25 ص انت نفسك اللي طل مدة كل يوم يتكلم عن خاله احين صار دور امه والنسوان ما يطلعون من البيت ، واتوقع نفسك الا تقول متزوج من 40 ينة وانت وزوجتك مثل العصافير
زيادة الشي عن حده وخلي السالفة ماصخة وما منها هدف
زائر 3 | 11:54 م اصبتم الهدف بموضوعمم هذا .. لا ادري أي الأعمار تقصدون ..عموما إبنتي ذات ألإثني عشر عاما و ألتي هي آخر العنقود لا تخلد للنوم حتى تحتضن دميتها بعد أن تشبعها قبلات..حاولت إثنائها و ترك هذه العاده دون جدوى ..إحترت في أمرها و إفتكرتها حالة مرضيه .. ولد النبيه صالح رد على تعليق
زائر 4 | اني مثلا 12:02 ص بصيير جده وخاطري اشتري لعبه عجبتني وايد لكن ما خلوني الله يسامحهم رد على تعليق
زائر 13 | 12:42 ص ده
زائر 5 | 12:06 ص مرض ومراهقة على كبر رد على تعليق
زائر 6 | . 12:08 ص دلع ومصاخه . رد على تعليق
زائر 7 | 12:18 ص دلاعة و سطحية في التفكير
مع تحيات امرأة رد على تعليق
زائر 9 | 12:25 ص أحب الألعاب و اشتري حق اطفالي مو حقي بس لما اشتريهم احس بسعادة و أحب قسم الألعاب أطالع و أختار وياهم بس ما توصل اشتري العاب و أني وصلت الثلاثينات فشلة رد على تعليق
زائر 10 | 12:28 ص عيل خواتك اللحين ما يطلعون الا بمحرم وانت مقضيي مشاويرك ويا زوجتك بسك عاد تفلسف يالمحترم رد على تعليق
sabahalfardan | 12:33 ص اقتناء الدمى و التصوير معها يعتبر من ضمن الاستعراض و الشو في مواقع التواصل الاجتماعي مثل السناب شات و الانستغرام و الواتساب و هي بالتأكيد دلاعة و من عجائب آخر الزمان من أجل لفت الانظار و التصابي و البعض يعتبرها احساس بالنقص في العاطفة رد على تعليق
sabahalfardan | 12:40 ص شراء الدمى ل الاطفال فقط و لكن هناك رجال و نساء يحبون تزيين غرفهن بالدمى الكبيرة ك ديكور او كماليات و البعض يعتبر ذلك من ذكريات الطفولة الجميلة و التي يحرص على استمرارها .. رد على تعليق
زائر 14 | 12:52 ص انا أبلغ من العمر 28 سنه وللحين عندي دمى غاليه على قلبي من عند شخص عزيز احتفظ فيها وترجعني للذكريات عجيبة كل مرة يمر بخاطري . ذكرياتهم. . عندي دمى وااجد منهم دببه وصور بنات شخصيات ..مافي إلا هالذي الدمية مهما كلف الأمر ما راح اقطها ولا افرض فيها.في مرة ضاعت قلبت البيت تحت عليها .لين ما حصلتها رد على تعليق
زائر 17 | 1:04 ص كل واحد و حر في ما يهواه. اذا الشي يجب ليهم السعاده عليهم بالعافية. رد على تعليق
زائر 18 | 1:08 ص يمكن اتكون هواية لجمع الالعاب ، ويمكن بسبب الحرمان في ايام الطفولة يجعل كثير من البنات او النساء حب شراء الالعاب بل حتى اللعب بها وان كانت جده. رد على تعليق
زائر 19 | 1:13 ص كنت احبهم قبل مايكون عندي من شخص عزيز وحبيب ولما غذر وخان قطيتهم وكرهتهم هم وياه رد على تعليق
زائر 20 | 1:14 ص ولد زويد
عجايز يبون يسون روحهم أطفال وعلى قولت المثل
بعد ما شاب راح للكتاب هههههههههههههههه أقول ثقلو شوي بلا دلع بلا بطيخ رد على تعليق
زائر 21 | 1:17 ص انا وصلت ال30 و اروح محلات الالعاب ويا عيالي واشتري لهم ويصير خاطري في الالعاب
مافي شي لو الواحد يسترجع ذكريات حلوة وخصوصا الالعاب تكون واجد حلوة ومشوقه وتخلي الواحد يحب يشتريها
يعني الا ما يروح يشتري ما يلعب ويا عياله في البيت لو مع الصغار الا بالعايله رد على تعليق
زائر 22 | 1:21 ص دلاعة على كبر،،، وتقليد واقتناص ادوار من وحي المسلسلات ليس إلا رد على تعليق
زائر 25 | الونيس 1:27 ص اللهم أصلح أمور المسلمين في مشارق الدنيا ومغاربها رد على تعليق
زائر 26 | 1:28 ص اختي محرومة من الأطفال للحين الله ما رزقها مرت في حالة نفسية لدرجة حتى زوجها اشترى لها دمى عشان اتسلي روحها فيهم وحتى جاب لها أوردر من برة دمى .. الله يعطيها ويعطي كل محروم .لما سألناها قالت أسد الحاجة. بس بعد .. الضنى غير الدمى رد على تعليق
زائر 31 | 1:51 ص كسرت خاطري الله يرزقها بالذرية الصالحة
زائر 35 | 2:03 ص ربي يرزقها با لدرية الصالحه .. حال أختك لا يختلف عن حال زوجتي عندما تأخر حملها 5 سنوات..عانت هي و عانيت أنا معها من كلام الناس الذين يلحون عليها و يسألونها عن السبب..أصابها التجريح حتى من اناس هم أقرب إلي و إليها من حبل ألوريد ليرزقها ألرحمن بعد أن أغرقت وسادتها با الدموع
زائر 28 | 1:33 ص اني بنت متزوجة وصلت لعمر 29 الله مارزقني اطفال بس بخصوص الدمى اني جداً متعلقة فيهم واول ماتزوجت امي عصبت عليي بخصوص الألعاب وعطيتهم الأطفال وعقب ردو تجمعو عندي اني اشتريهم وبعضهم زوجي يجيب ليي وبعض الأحيان صديقاتي وانواع الدمى اليي عندي هي سبونج بوب ودب مال مستر بين وخروف وبقرة وفرس النهر وقطة وقرد وبومة وغيرها من انواع الحيوانات ولا يخفيكم أيضاً متولعة في شي اسمه ماجنيت الا وهو الأشكال اليي فيها مغناطيس وتلصق على الثلاجة ماشاء الله ثلاجتي مشحونة منهم وكل من يسافر اطلب منه مغناطيس يدل على الدولة رد على تعليق
زائر 36 | 2:26 ص لا ابالغ إن قلت ان كلماتك أو مشاركتك قد جعلت دموعي تتزاحم في مأقيها..فما استطيع فعله هو الدعاء أن يرزقك الرحمن با لدرية الصالحه و يخلف عليك بطفل يملي عليك حياتك سعادة و بهجه, فلا تجزعي يا إبنتي فقد تأخرت زوجتي عن الإنجاب 5 سنين و تأخرت زوجة صديقي 17 سنه..ولد النبيه صالح
زائر 29 | 1:33 ص بصراحه اني احب ارتب غرف بناتي وازينها بالدببه والالعاب ع الاقل اعوض عن حلمي قبل ان تكون لي غرفه بروحي وفيها العاب اما اشتري ليي العاب ودببه حقي مقي لااااااا ههههههههه رد على تعليق
زائر 30 | 1:36 ص الاستعمار هو السبب والتقليد الاعمى وعدم التوعية لكل مرحلة نصيب رد على تعليق
زائر 32 | 1:54 ص عشت طفولة بائسة لم أرى فيها الدمى و لم يشتري لي وألدي الفقير ( الأكار) وأحدة منها..كان حلمي أن تكون لي غرفة مخصصة كغيري من أطفال قريتنا و لكن ما كل ما يتمناه المراء يدركه ..اشتد عودي فكبرت و تزوجت و لكن حب الألعاب لا يكاد يبارحني و لا زال يدغدغ مشاعري ولد النبيه صالح رد على تعليق
زائر 33 | 1:54 ص من حقهن النساء صغار ولا كبار وش المشكلة لو لعبوا وويش دخل الغرب والشرق مايدخل من حقهن يلعبوا بالدمى وبكل شي الحمد لله رد على تعليق
زائر 48 | 5:10 ص هدية زوجي بعيد ميلادي 28 كان دبدوب
بالعكس استانست
زائر 34 | 2:01 ص من 3سنين بنتي عمرها 14 سنة شرت دب اطول منها وكبير ضخم اتسوية مخدة مرة سرير مرة معلق غير الدبب الصغار اكثر من30 هدايا او تشتريهم .
بس قلت اليها تلبسهم الجن هههههههه علمي بهم من ذيك الكلمة تم توزيعهم والباقي مكدسين بالمخزن وخصوصا الضخم مو صاخية عليه ترميه رد على تعليق
زائر 37 | 2:31 ص بس دلاعة الا دلاعة ونص ???? رد على تعليق
زائر 39 | 3:08 ص حتى يوم اني صغيرة ما كنت العب فيهم
كانت تستهويني القراءة والتلفزيون
بس فترة المراهقة امتلكتهم عشان اسوي تسريحات واصمم ملابس ليهم
هههههههه كنت اروح الخياط اخذ فضيل الخلق عشان اسوي ليهم منه الملابس
فترة وعدت رد على تعليق
زائر 53 | 7:03 ص إن كانت الدمى تستهويك و تعيدك إلى ذكرى طفولتك الجميله بعد أن درز عودك و أصبحت فتاة ناضجة و نضج معك عقلك فأنا يستهويني البحر و تعيدني هدير أمواجه الى ذكرى طفولة و عنفوان شباب مضى و إنقضى فتريني جالسا على شاطئه و الدموع تكاد تتدحرج من مقلتي… ولد النبيه صالح
زائر 41 | 3:29 ص من حبّي ليهم كانت أحلى هديه في عيد ميلادي أعتقد ال19 أو ال20 دب أطول مني
وللحين لين أمر على ألعاب لازم أوقف اطالعهم وأتحسر بس كبرنا على ان نشتريهم هههه ! رد على تعليق
زائر 42 | 3:30 ص اعتقد بأن الالعاب علاج تعالج نفسيتي التعبانة وتعيد وترمم الثقة بالنفس بعد ما طاح من قلبي وعيني "مايسمى بالحب الحقيقي والجدي" في هذا الزمن شكرا لكم ... بنت المحرق رد على تعليق
زائر 44 | 4:14 ص كلام سليم يا بنت المحرق ، اليوم أكثر الناس أمتهنوا الغش و الكذب و النية الطيبة لاتصلح لهذا الزمن الأغبر ، أنا كذلك أحببت لدرجة الهيام لكن مع الأسف صدمتني بجحودها و كذبها و غشها .
زائر 46 | 4:23 ص لا تدعي يا بنت المحرق مرارة الندم تتخلل إلى عاطفتك لتنال من نفسيتك المجهده بفعل تجربة فشلت لسبب خارج عن إرادتك فاصبحت ضحية ظروف خارجه عن إرادتك,إن فشلت تجربة حبك مع شخص ليس جديرا بقلبك الكبير فهناك من الرجال من ينتظر اشاره من امرأة مثقفة مثلك ليقدسها و يقدس الحياة معها ..
sabahalfardan | 6:48 ص لا يوجد شيء اسمه حب في هذا الزمن و لا في زمن الطيبين ما يحدث بين الشاب و الفتاة هو اعجاب و ينتهي باللعب و الوصول الى غايات مثل القصة التي نشرتها الوسط امس بين الشاب و ابنة الجيران
زائر 59 | 3:34 م الفشل في الحب يجب الا يحطم الانسان عليه ان يبدأ من جديد و احتضان دمية يدل على الضعف و نقص في العواطف ...
زائر 43 | 3:49 ص مو دلاعة ... بس فيلم حكاية لعبة واجد مأثر فينا ...ههههههه كبرنا وياهم وبعدين نتخلى عنهم ... يكسرون الخاطر رد على تعليق
aldirazy | 5:13 ص عندنا واحد في الشغل عافس مكتبه وسيارته كله العاب سبايدر مان وآيرون مان. رد على تعليق
زائر 55 | 8:39 ص كانت عندنا غرفة مليئة بالدمى من جميع الانواع و الاحجام كنت اشتريتها من مذر كير و سوق واقف و البعض هدايا و لكن بعد سنة وضعتهم في اكياس و تخلصت منهم و قبل ما ننتقل الى الفيلا ٤ اكياس دمى اعطيتهم الجيران ... ام محمود
زائر 50 | 6:08 ص من تكلم عن خاله و عنفه و ظلمه لأبنائه و بناته و زوجاته كان صادقا في كل كلمة قالها و الله شاهدا على ما قال,و أيضا ما قاله عن عن زواجه الذي شارف على ال 40 سنه و لا زال هو و زوجته لا يفترقان عن بعضهم حتى اصبحوا كطيور البلابل ألتي إن حط أحدهم على غصن حط الأخر صحيح
زائر 51 | 6:36 ص دلع ومساخر وبياخه حدها رد على تعليق
زائر 54 | 7:34 ص عبالهم للحين جهال ؟
ناقصات عقل ودين رد على تعليق
زائر 56 | 8:42 ص عن نفسي من يوم كنت صغيره وللحين ما احب الدببه وهالسوالف رد على تعليق
زائر 57 | 10:29 ص يستخدمونه بدل المسند - و ممكن يطاققون معاه رد على تعليق
زائر 58 | 11:39 ص دلاعة رد على تعليق
زائر 60 | 7:30 م انتا منو حاجاك ؟ ههه
زائر 61 | 3:59 ص الرجال بعد وهم كبار ، يدمنون العاب البلاي ستيشن رد على تعليق