العدد 5123 بتاريخ 15-09-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط الرياضي اونلاين
شارك:


بالفيديو... "ماركا" تتغنى بقدرة ريال مدريد على قلب النتائج لمصلحته في الأوقات الحاسمة

الوسط – المحرر الرياضي

تغنت صحيفة "ماركا" الاسبانية و"الريالية" الميول بقدرة نادي ريال مدريد الكبيرة في قلب النتائج لمصلحته بالأوقات الحاسمة في المباريات الكبيرة، والتي جلبت له ألقاب عدة منها لقب دوري الأبطال في موسم 2013-2014، وكأس السوبر الأوروبي مطلع هذا الموسم.

"ماركا" قادها الانتصار الأخير لريال مدريد في الوقت القاتل على سبورتينغ لشبونة، لتوضيح أن ريال مدريد دائماً ما يؤمن بقدرته على العودة من بعيد، وأن ذلك ليس له أي صلة بالحظ، وسردت (12) حالةً مهمة في تقرير مرفوق بالفيديو، لتوضح ما تصبو إليه.

ريال مدريد ضد سبورتينغ لشبونة (دوري الأبطال 2016-2017)

بدأ ريال مدريد حملة الدفاع عن لقبه بطلاً لدوري أبطال أوروبا (2016) يوم الأربعاء الماضي، وكانت النتيجة تسير لصالح سبورتينغ لشبونة البرتغالي بهدفٍ وحيد، حتى سجل رونالدو هدف التعديل عند الدقيقة (89)، وعند الدقيقة (94) سجّل موراتا هدف الفوز برأسية رائعة.

 ريال مدريد ضد اشبيلية (كأس السوبر الأوروبي 2016-2017)

كان اشبيلية قريب جداً من الظفر بلقب كأس السوبر الأوروبي، لكن رأسية سيرجيو راموس عند الدقيقة (93) نقلت الحسم للأشواط الإضافية وحينها سجل داني كارفاخال هدف الفوز بالوقت القاتل، ليظفر ريال مدريد باللقب.

ريال مدريد ضد اتليتيكو مدريد (دوري الأبطال 2013-2014)

ليلة لن تنسى إطلاقاً... أتلتيكو مدريد قريب من تحقيق لقبه الأول بدوري الأبطال، لكن رأسية رائعة من راموس عند الدقيقة (93) أبقت المباراة في الميدان، ليسجل بعدها ريال مدريد ثلاثة أهداف إضافية لينتهي اللقاء بعد "التمديد" بنتيجة (4-1).

ريال مدريد ضد اسبانيول (الليغا 2006-2007)

تعتبر هذه المباراة إحدى المباريات المفصلية التي عاد فيها ريال مدريد من بعيد، ومن ثم توج بلقب "الليغا" وبفارق الأهداف عن غريمه برشلونة. إذ نجح هيغواين في تحقيق هدف النصر بمرمى كاميني.

 ريال مدريد ضد برشلونة (الليغا 2015-2016)

لم تقد هذه المباراة ريال مدريد للظفر بلقب "الليغا"، ولكنها شكلت العودة الحقيقية لريال مدريد في الموسم المنصرم، عندما حوّل رفاق رونالدو خسارتهم بهدف إلى فوز مفيد جداً من الناحية المعنوية. لأن الريال توج لاحقا بلقبه الحادي عشر في دوري أبطال أوروبا.

 ريال مدريد ضد مايوركا (الليغا 2006-2007)

هذه المباراة من ضمن المباريات التي أحدث فيها ريال مدريد انقلابا ساهم في تحقيقه بعد ذلك بتحقيق لقب "الليغا" على حساب برشلونة بفارق الأهداف. إذ سجل رييس هدف الانتصار.

 ريال مدريد ضد أوساسونا (الليغا 2007-2008)

في هذه المباراة قاد آريين روبن وغونزالو هيغواين ريال مدريد إلى قلب تأخره وبالتالي تحقيق الفوز الذي تسبب في قيام الغريم التقليدي "برشلونة" بممر شرفي لنجوم "الملكي" وفي ملعب سنتياغو برنابيو بالذات، وهذه حالة يفخر بها عشاق الريال كثيراً.

ريال مدريد ضد مانشستر سيتي (دوري الأبطال 2012-2013)


تقدم مانشستر سيتي عبر كولاروف مرتين، لكن كريم بنزيمة ومن ثم رونالدو حولا الفوز إلى ريال مدريد في الوقت المحتسب بدل ضائع، وهذه حالة تثبت أن ريال مدريد مختلف بدوري الأبطال.

 ريال مدريد ضد اشبيلية (الليغا 2009-2010)

هذه المباراة شهدت تألق الاسباني غوتي، وفيها نجح الريال بتحويل تخلفه إلى انتصار مثير في "الليغا".

 ريال مدريد ضد ريكرياتيفو (الليغا 2006-2007)

مرة أخرى نعود لموسم "الذكريات" التي لا تنسى... إذ نجح روبرتو كارلوس في إيقاف صحوة ريكرياتيفو الذين عدلوا النتيجة عند (2-2)، ليحقق البرازيلي هدف الفوز بآخر لحظات المباراة لصالح "الملكي" ريال مدريد.

  ريال مدريد ضد خيتافي (الليغا 2008-2009)

شهدت هذه المباراة طرد بيبي الذي ركل كاسكيرو، لكننا ينبغي أن نتذكر هذه المباراة بحالةٍ أخرى (حسب ماركا)، لأن هيغوايين نجح في إحراز هدف الانتصار لريال مدريد في الوقت القاتل.

 ريال مدريد ضد ليفانتي (الليغا 2013-2014)

مباراة أخرى تثبت قدرة ريال مدريد على قلب الطاولة، وهذه المرة بموسم انشيلوتي الأول مع "الملكي". إذ نحج موراتا في إحراز هدف الفوز بهذه المباراة.



أضف تعليق



التعليقات 14
زائر 1 | 5:17 ص فريق الحظ رد على تعليق
زائر 3 | 5:18 ص موت قهر
زائر 5 | 5:22 ص برشلونه فريق التحكيم .. اذا غاب الحكم غاب الفريق.
زائر 9 | 6:51 ص أبو خمس ربيات ! ما أجوف إلي بوصلون درزن ربابي ؟
زائر 2 | 5:18 ص هذا الملكي خله في بالك
موسم 2007 لا ينسى رد على تعليق
زائر 6 | 5:27 ص ويش دخل برشلونة

اكوا فرحتكم الوسط بالفيديوهات ههههه
زائر 4 | 5:21 ص ريال مدريد قاهرهم رد على تعليق
زائر 7 | 5:45 ص اقول استريح
زائر 8 | 6:23 ص مافي فيديو في الستينات والسبعينات هههههههه
من يشهد للعروس رد على تعليق
زائر 10 | 7:20 ص ريال مدريد فقط يمشي على الحظ هذا ما يفيد أما برشلونة بجهد و تعب يحصد البطوﻻت برشلونة هو بطل حقيقي و الملك أسبانيا رد على تعليق
زائر 11 | 8:27 ص ???????? حظ يكسر الحجر رد على تعليق
زائر 12 | 1:54 م مساكين الفشلونيين قاعدين يتلقون كل يوم اخبار صاعقه من الملكي رد على تعليق
زائر 13 | هذا من القهر يا قوم المقاهي 2:02 م انا من متابعي دوري قطر لكن من شفت مبارة لبرشلونة صدموني وخلوني اصير مجنون برشلونة رد على تعليق
زائر 14 | 3:58 م ليس في كل مرة تسلم الجرة رد على تعليق