العدد 5113 بتاريخ 05-09-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


"أيام الدراسة"... اشتقت إليها أم فراقها عيد؟

الوسط - محرر الشئون المحلية

من كلام الناس... "اشتقت إلى أيام الدراسة يا ليتها تعود من جديد"، بهذه الكلمات بدأت إحداهن حديثها إلى صديقتها حيث بدأتا استرجاع الذكريات التي لا تزال آثارها باقية في المخيلة.

بينما ترى أخريات - وآخرون أيضاً- أن أيام الدراسة فترة زمنية متعبة من عمر الإنسان، مضيفين "فراقها عيد"!

هل اشتقت إلى أيام الدراسة أم "فراقها عيد"؟ وما هي ذكرياتك في المدرسة والتي لاتزال تحملها بإيجابياتها وسلبياتها؟



أضف تعليق



التعليقات 71
زائر 1 | 10:40 م اشتقت إلى أيام دراستي العليا اما مراحل التعليم الأساسي فكانت مو حلوة درسوني ناس طائفيين بامتياز و بعدها جامعة البحرين بعد ما عجبتني رد على تعليق
زائر 2 | 10:48 م ايام الدراسة جميلة منذ ١٠ سنوات عدت الى مدرستي الاعدادية كمدرس ولا زلت فيها ولازلت اتذكر تلك الايام واذا دخلت احد الصفوف التي درست اتذكر على الفور مكان جلوسي .
اشتقت لايام الدراسية الجامعية جداً رد على تعليق
زائر 26 | 1:12 ص تمنياتي اليك با التوفيق و المستقبل الباهر و نصيحة مني وددت ان اسديها اليك اخي الفاضل,حذاري ان تظلم طالب فقيرا معدما كما ظلمت انا من مدرس معدوم الضمير و بات ظلمه يلأزمن حتى بعد ان كبرت و تبوأت اعلى المناصب و كبر ابنائي و اصبحو اطباء و مهندسين و اضحو يشار اليهم با البنان
زائر 3 | 10:59 م الثنوية هي المرحلة الوحيده اله بتكون تشتاق إليها و ف نفس الوقت فراقها عيد لأنه تبي تتخرج و تفتك من هم الدراسة و التقيد الدراسي ف المدرسة و الليسن و خصوصاً اكره مرحلة ف المدرسة ان يكون ما عندك بيزات ... رد على تعليق
زائر 4 | اشتقت لها جدا جدا جداا 11:06 م اتمنى تعود ولكن هيهات رد على تعليق
زائر 5 | 11:09 م احلى ايام عمري كانت ايام الدراسة حقا لقد اشتقت لها بالرغم انني متقاعدة الان رد على تعليق
زائر 6 | 11:14 م فترة الدراسة فترة جميلة جدا بتفاصيلها المتعبة ومواقفها المتنوعة
لكل فترة حلاوة... فلولا تلك الفترة لما احسسنا بما نحن فيه الان من انجاز...
ان نستمتع باللحظة ونطور فيها.. افضل من الاسف لما فات
تمنياتي لكم بوافر العطاء والصحة ???? رد على تعليق
زائر 7 | 11:18 م احلى ايام العمر ايام الدراسة التي اغلب الناس يتمنون ان تعدود ايام مافي مثلها في الحياة. الا ليت الشباب يعود يوما لكن يستحيل. رد على تعليق
زائر 8 | 11:40 م بصراحه اشتقت للأيام مدرسه التي قضيت فيها احلى اوقات حياتي مع صديقاتي♥★ رد على تعليق
زائر 10 | 11:59 م والله اشتقت لراحة البال بالمقارنه مع الوضع الحالي والله الدراسه ميح مامني فايده فيها. رد على تعليق
زائر 11 | 11:59 م هي فتره متعبه جدا ولكن اشتاق لها بشده رد على تعليق
زائر 12 | فراقها عيييييييييييد 12:06 ص بدون أدنى تردد فراقها عيد والحريّة اكبر سعادة في هذا العالم الجميل وعلى ارض الوطن الجميل والحبيب حفظ الله البحرين واهلها وادام عليهم النعمة رد على تعليق
زائر 35 | 2:03 ص اشاطرك الرأي اخي و اقول كلامك سليم فراقها عيد بل و احلى عيد لا بختلف عن عيد النوروز عند العجم حتى و إن كانت المدرسه السبب في المنصب الذي اشغره الا ان صور المدرسين القساة لا تبارحني لحنفي و حقدي عليهم و بت اتحاشاهم إن التقيتهم في طريقي .. ولد النبيه صالح
زائر 13 | 12:10 ص مافي شي احلى من العلم ... ياريت اقدر ادرس دراسات عالية بس للأسف التزامي بتربية أولادي و الاهتمام بهم مانعني رد على تعليق
زائر 14 | عيد 12:13 ص بلا شك فراقها عيد وبل حتى السجن أفضله على المدرسه. رد على تعليق
زائر 18 | 12:30 ص و انا ايضا اقول فراقها عيد بل و بت اطرد حتى الذكرى من إن زارتني او زارني طيف ذالك المدرس الذي إن مان هناك هناك اسم يليق اليه فهو جلاد .. يتلذذ و يتفنن بل و يستمتع بأهاتنا و الأمنا عندما كنا لا حول لنا و لا قوه اطفال لا نتعدى الثانيه عشره نن اعمارنا
زائر 15 | 12:17 ص احلى واجمل ايام هي ايااااام الدراسة، ومن تدخل جو العمل تصطدم بالواقع المر وتبدأ مرحلة الصعوبات بمواجهة متطلبات الحياة، ونسأل الله التيسير والفرج رد على تعليق
زائر 16 | 12:17 ص أحلى المراحل ياليتها تعود. . . للأسف هذرت فيها بمشاكل مع أصحابي ياليتني كسبتهم رد على تعليق
زائر 17 | 12:23 ص الله ايام الدراسة جدا جميلة ولكن نالكثير لا يدرك معناها رغم ما بها من تعب ولكن فيها قضينا اجمل أيام العمر مرحلة الطفولة ومرحلة المراهقة تعايشنا فيها وتوحدنا فيها لم نكن نرى فيها هذا ابيض وهذا اسود وهذا سني وهذا شيعي وهذا وذاك الاخوه والبساطة والالفه
مررنا فيها بتجارب كثيرة جدا تجارب علمتنا الكثير وصنعتنا رجال يعتمد عليهم ترعرنا في وسط به كل نموذج في الحياة منهم الخير
ومنهم الشرير ومنهم الجبان والضعيف ألوان متعددة تعلمنا كيف نتكيف مع كل هؤلاء وكيف نتعامل هذه مدارس وطني جميلة بكل ما فيها رد على تعليق
زائر 19 | 12:43 ص ايام الدراسة مرحلة كئيبة تذكرني بأيام الفقر و الجوع و ما عندي فلوس للرحلات الحمدلله الله فتحها علي و صرت مااحتاج لأحد رد على تعليق
زائر 20 | 12:48 ص ياريت تعود والله ياريت تعود ايام جميله بجميع المراحل عن نفسي اشتاق لهاذي الفتره من الزمن وبقوه رد على تعليق
زائر 21 | 12:51 ص في عبارة تقال وتقولها لينا الوالدة دائما وهي :(الموجود رخيص) يعني الواحد طول ماهو عايش وياك ويا الشي مثل أحد انسان قريب ليك طول ماهو وياك أكو عادي ويمكن كل شباق وظلم واعتداء لكن من يسافر سفر قريب أو بعيد سفر الموت يصير كلش غالي ويصير عزيز وحبيب وتشتاق إليه ﻷنه ابتعد مسافة.
المدرسة نفس الشيء طول ما انت فيها هناك وخاصة على أيامنا مدرسين صراحة غير مثقفين من جهة واحنا أطفال أبرياء جايين المدرسة ما ندري بالدروس و الواجبات ويصيدنا الصراحة الرعب غالب الوقت في الصف وعصية المدرس بعد >>>
تكمة قادمة>> رد على تعليق
زائر 22 | 12:52 ص بصراحه حليوه ايام الدراسه والشطانه والمواقف الحلوه البريئه بس مو حليوه الامتحانات والواجبات ههههههه ياليت الشباب يعود يوماً .... كان ما عندنا هم الا هم الامتحانات والحين زادت المسؤليات وجى هم امتحانات الجهال بعد
الله كريم رد على تعليق
زائر 23 | 12:56 ص >>>يتبع
وعصية المدرس بعد مبرزة طوله نصف متر محطوطة على الطاولة ويا الملف لصفر يكون الواحد كل خايف ومضطرب ينتظر متى تجي (الهدة) عشان يفتك من هذا الضغط، لكن بعد سنوات من التخرج منها وخاصة السنوات اﻷولى تشتاق ليها ﻷنك ابتعدت عنها مسافة زمن فيها أيام الذكريات فيها اﻷحباء والزملاء واﻻصدقاء من اﻻبتدائية إلى الثانوية وكلما ابتعدت عنها اشتقت اليها وإلى تلك اﻷيام إذ تعتبر في فترة من الفترات البيت الثاني لهم ﻷنهم يقضون نصف يومهم هناك في التعليم ولمدة 12 عام رد على تعليق
زائر 28 | 1:23 ص من ناحيتي و لفقر والدي كنت اكره المدرسه و اكره رؤية حتى الكتب الدراسيه و امقت بعض المدرسين خصوصا غليضي القلب و دئما اتذكر ذالك المدرس الذي يتسم با الشده و الغلضه و بت اطرد حتى ذكراه إن مرت بخاطري بعد ان كبرت و اصبحت في مركز مرموق ..
زائر 24 | 12:59 ص طبعا نشتاق لها .. نشتاق للبساطة .. نشتاق للزمالة والصداقة والفزعات احيانا .. نشتاق الهروب مع بعض ههه .. احلى ايام العمر .. بالذات لما كنا نركب الباص كلنا مع بعض الصبح ناس نشاط وناس خاملين ... وش اكثر شي يحبه الشباب غير انهم يتجمهون مع بعض ويظلون اطول فترة .. طبعا عكس شسمه رد على تعليق
زائر 25 | مرحبا 1:01 ص ايام الهم والغم والشقى رد على تعليق
زائر 27 | 1:15 ص بالنسبة لي فراقها مو عيد بس إلا اعياد ، والسبب جيلنا كان جيل مظلوم من مدرسين ظلمة ماعرفوا. الا الضرب والقسوة الله لا يسامحهم حطموا نفسياتنا وماعلمونا شيء . رد على تعليق
زائر 29 | 1:48 ص لا اشتياق ولا بطيخ
فكة ولو اني من الشطار .. بس الحياة مراحل نعيشها..
كلما اشتاق شوي اتذكر ايام الامتحانات والشقى واهوّن ههههه رد على تعليق
زائر 30 | 1:51 ص أفتكيت منها!سجن! ساعات دراسة طويله مرهقة وجوع وضرب اجموع! وصلاة أتعلمنا متأخر أبسبة هالمرض هالدراسة! لما رحت بريطانيا شفت ان دوامهم نص دوامنا ! اهناك تقريبا ثلاث ساعات ونص دراسة بس والباقي فراغات بين الحصص وعندهم مرافق روعة عجايب! احلى أيام حياتي لما طلعت من هالسجن وافتكيت صراحة! للأمانة جنة بعد المدرسة مقارنة بالمدرسة!ولا اتعلمنا شي!كله حشو وحفظ وهرار!حتى علوم ال البيت(ع)يباعدونا عنها! أصلا القرائة والكتابة اتعلمتهم في البيت مو في المدرسة!مضيعة وقت ولأنه ضرورية الشهادة هالزمن!صبرنا! رد على تعليق
زائر 31 | 1:52 ص أنا عن نفسي أحلى فترة أشتاق اليها في المدرسة هي أيام الصف السادس الابتدائي مادري ليش هالفترة بالذات أشتاق لها يمكن لأني يومها طلعت الأول على المدرسة وكان عندي نشاط في الاذاعة المدرسية .. وهالانجاز بعدها ماتكرر للأسف ههههههههههههههههههههه رد على تعليق
زائر 32 | 1:57 ص أصلا معدتي أتضررت وصادها أذى من كثر هالقعدة الطويلةواصارة شخصيتي مضطربة ابسبة هالمدرسة! ما أدري مين العاقل اله ما يطالع هالشي ويفهم! مو طبيعي انه الواحد يقعد هالقد ساعات وما يرتاح!روحو المستشفيات النفسية وبتشوفون واجد أطفال يقولون عنهم انهم فيهم اضطراب نفسي بينما هم أصحاء ما فيهم شي غير أنه هالمدرسة امسوين دوامها الطويل يناسب الخيول والحيوانات وما يناسب الأوادم!الصراحة والصدق والحق ينقال أنه دوام غير صحي واكلهم رديئ ! ونكبر انصير امقعدين وصحتنا سيئة وجسمنا هزيل!للأسف ومجتمع جاهل يصفق ليهم بعد رد على تعليق
زائر 33 | 1:59 ص ياليت اهلنا اهتمو فينا شوية كان الوالد عصبي ومزاجي ولا يوم سئلني عن الدراسة ولا يدري اني في اي صف يومية مشاكل في البيت واقل شي شالك العصاية ومد يده علينا انروح المدرسة صادوك المدرسين وضرب با لعصاية كانت حياتنا هم في هم اي ذكريات رد على تعليق
زائر 34 | 2:02 ص فراقها عيد رد على تعليق
زائر 36 | 2:13 ص فراقها عيد درست وهلكت روحي وتخرجت من الجامعة وانا اعمل سايق اتمنى اكمل الماجستير بس هيهات اتعب روحي واخسر نفسي اذهب الى المدارس اشوف الاجنبي اخذ وظيفتي وانا ابن البلد ضايع 8 سنوات اطرق باب الوزارة رد على تعليق
زائر 37 | 2:31 ص لا اعتقد ان هناك شئ كرهته في حياتي كما كرهت المدرسه و المدرسين و خصوصا ذالك المدرس الذي يهوى ضرب الاطفال و يشعر بلذة و نشوة تعتريه عندما يسمع اهأت الاطفال عند ضربه لهم .. رد على تعليق
زائر 38 | 2:46 ص احب الدراسة
الجامعية خصوصاً واتمنى ترجع رد على تعليق
زائر 39 | 2:53 ص فراقها عيد وشنو استفدنا من الي درسناه غير عوار راس وقومة الصبح روح وتعال؟ رد على تعليق
زائر 41 | 3:28 ص ههههه قعدت الصبح للأبد
زائر 40 | 2:55 ص افتقدنا صولأت و جولأت ام محمود .. من المفترض بل من الواجب ان تكون متواجده لنسمع رأيها في هذا الموضوه و لتتحفنا بما حوته جعبتها ابان دراستها .. ولد النبيه صالح رد على تعليق
زائر 42 | 3:29 ص أيام الدرااااااسة ما فيه عليها
جمييييييييييييييلة ع تعبها وشقاها
لكن ما كانت روتين
بالعكس
عكس الحين
طبعا اشتاااااق لها رد على تعليق
زائر 43 | 3:40 ص من اجمل ايام عمري ايام المدرسة يا ريت اقدر ادخلها لمدة اسبوع بس وارجع ذيك الايام اقول لللطلبة استمتعوا واستانسوا فيها لانها ايام جميلة وما تتكرر رد على تعليق
زائر 44 | 5:18 ص روحه بلا رده لا تقدير ولا احترام للطلبة وخصوصا الحين الدوام زفت بنتي صارت هزيلة ودايما مريضة من طول الدوام مع انها متفوقة اتمنى اليوم اللي تتخرج وتفتك والله يساعدهم كل يوم نشتكي علشان يرجعون الدوام مثل قبل ولا حياة لمن تنادى رد على تعليق
زائر 45 | 5:30 ص فراقها عييد رد على تعليق
زائر 53 | 6:05 ص أتذكر أمورا سيئة ساهمت في شخصيتي التي أنا عليها اليوم.الخوف من الكلام لأن هناك من سينتقد ما أقول و سيصرخ و يرعد حتى يسمعه الجميع و تكون الفضيحة بين الطلبة و في الادارة
موهبة المعلمات في الفضيحةو وضع مليون خط تحت اسم الطالب لأنه ينتمي إلى أسرة فقيرة أو ربما مفككة. كم غاب التوجيه حينها و اللين و حل محلهم العنف و القسوة و السخرية. أحفظ كثير من كلام المعلمات القاسيات جدا،و عندما أصادفهن لا أستطيع ان أن أشفق عليهن لأنهن لم يشفقن علي في تلك الحقبة و زادوا من آلامي. الحمد لله أني كبرت و تخرجت.
زائر 46 | 5:32 ص عندي أفراقها عيد حيث درسنا وتعبنا روحنا والحين نشتغل أشغال لو ماعندك شهادة صف أول أبتدائي تقدر تشتغلها رد على تعليق
زائر 47 | 5:38 ص ايام الدراسة هي ايام طفولتنا ومراهقتنا وشبابنا حلوة بحلوها ومرها
لقينا الحنية من بعض المدرسات كامهات وحسينا بقساوة بعضهم رغم اكتمال عقولهم وهم في فترة الشباب والعنفوان يضربون يصرخون يطردون الطالبات
جمال الحصص والضحكات بهستيريا لشي بسيط المزاح ويحلاوة الفسحة وسندويش القيمة والجبن وعصير البرتقال الريحة للحين ضاربة
ياكثرة تاخرنا عن الطابور الصباحي وتوقيفنا واشتراكنا بالنشيد للهروب من الحصص
واجمل فرحة الشهادة بلا كيك رد على تعليق
زائر 48 | 5:39 ص نعم مرت السنون والاعوام ولاتزال الذكريات عالقة في مخيلتي واتمنى ان اعيد ولو يوما دراسيا مع اصحابي وخصوصا مرحلة الثانوية رد على تعليق
زائر 49 | 5:41 ص أم لخمس بنات وبعد 20 سنة زواج مازلت أشتاق للدراسة والقراءة وسأظل أقرأ حتى رحيلي وأتابع بناتي بدراستهم وكأني معهم ع كرسي التعلم , فمدرسة أهل البيت تكمل ما بدأ لمالانهاية , اللهم صل على محمد وآل محمد . رد على تعليق
زائر 50 | 5:44 ص اني في الجامعة بس ما على الثنوي رد على تعليق
زائر 51 | 5:48 ص عجييييبة ايام الدراسة ... تحسسك انك قاعد تنجز شي في الحياة رد على تعليق
زائر 54 | 6:24 ص اشتقت الى المدرسة بالرغم من كوني اعمل مدرسة ولكن هيهات بين الشغل كمدرس والطالب اريح بواجد .... ولازلت اتذكر رسوبي ف الصف الاول بسبب ظلم المعلمة بسبب عدم اجابتي على سؤال شفهي .... رد على تعليق
زائر 55 | 6:29 ص فراقها عيدين رد على تعليق
زائر 56 | 6:31 ص اشتقت لها رد على تعليق
زائر 57 | 6:52 ص أنا كنت طالب من الأوائل في لوحة الشرف على في التعليم الثانوي قبل 15 سنة... أقول لكم الحمد لله الله لا يعودها ايام .. ما صدقت أن أتخرج من المدرسة و الجامعة التي هي كانت أشبه بالسجن ... تتعلم أمور لا تنفعك في الحياة، و يغفلون عن تعليمك أهم الأمور التي تنفعك في الحياة.
أهلي حرصوا على أن أكون متفوق في الدراسة و كانوا يضغطون علي باستمرار للمذاكرة حتى أنه لم يعد لدي حياة خارج المدرسة... بالنسبة لي لن أكرر ذلك مع أولادي.... لا بأس من أن يكونوا مجدين و لكن سخافة أنهم يكونون الأوائل في لوحة الشرف لا. رد على تعليق
زائر 68 | 8:43 ص اشفق على ابنتي ذي الاثني عشر عاما و المتفوقه دائما عندما اراها و قد غطت في نوم عميق بعد ابتلأعها لبعض لقيمات الرز المرشوش بمرقة الدجاج او السمك الذي هي تفضله عند الغداء .. ما عانيته انت هي اليوم تعانيه بفعل ضغط والدتها و طلبها المتكرر لها بأن لا ينزل مستواها عن الممتاز
زائر 59 | 6:55 ص اشتاق لها جداً ، من أجمل الأيام في حياتي رد على تعليق
زائر 60 | 7:01 ص أحلى أيام العمر أيام الدراسة خصوصا الجامعة أحلى أيام الحياة رغم الصعوبات و العراقيل لكن لها طعم خاص عندما اتذكرها أحس بلوعة الفراق و أشعر بحنين شديد لكلية الآتي ... أيام الدراسة ما في عليها ما عليكم من الي يقول الدراسة مو حليوة و فراقها عيد بالعكس الدراسة وسام على صدري ليت الايام تعوووود رد على تعليق
زائر 61 | 7:12 ص فراقــــــــــــــــــــــــــــــــــها عــــــــــــــــــــــــيد رد على تعليق
زائر 62 | 7:29 ص العلم من المهد الى اللحد، ولكن مو معناتها انه الواحد ما يتوقف عن الدراسة طول حياته ،، لانه الواحد يحتاج انه يغير ويجدد ، ما يحصر حياته بس على التعليم ،، والواحد لما يتخرج بنتيجة تسر خاطره هذا معناتها يرفع راسه ويرفع راس أهله ،، لانه كل مجتهد نصيب ،، اتمنى التوفيق للجميع في الحياة العلمية والعملية ،، رد على تعليق
زائر 63 | 7:40 ص *افتكينا منها فراقها عيد وما أفكر أرجع
*رعب وخوف
*حبسة طول الصبحية
*محاسبة على الواجب والغياب في اليوم التالي
*معلمين شديدين غير رحيمين
*تعليم ضعيف وركيك
*مناهج ضعيفة ما تنمي العقل والفكر
*مواد ودروس ما تفيد افادة حقيقية وانتاجية على الصعيد الحياتي
*حتى أقول لسيد هادي واحنا نتمشى إلى المدرسة في أول ثانوي متى نخلص ونفتك
*ولكن تشتاق لبعض اللحظات المدرسية
*الحمد لله وصلنا إلى الثانوية وإلى ما بعد الثانوية بإذن الله و بركته وملاحقة ومتابعة الوالد رحمه الله تلك السنين
*عاطلين عن العمل رد على تعليق
زائر 72 | 10:37 ص أكمل على تعليقي
أنا أقول إلى صاحبي السيد هادي باقي علينا سنتين ونخلص وسيد هادي بعد نفسي يقول متى نخلص ونفتك واحنا نمشي إلى المدرسة أول ثانوي وكانت الدراسة أول ليل آنذاك وكان الفصل الدراسي اﻷول سنة 1991-1992 ألحين مر على هذا الكلام 25 سنة من افتكاكنا
زائر 64 | 7:50 ص عساني ما ارد اشوف هالايام درست ودرست ودرست تالي على قولتهم يشغلونا في اشغال حتى الامي يسويها .. رد على تعليق
زائر 66 | 8:11 ص أي والله احبها واتمنى رجعتها .. يا ليتها تعود على الرغم من تخرجي 28 سنة إلا اني ما زلت احن لها واحلامي دائما دراسة وتأخرت عن المدرسة ليت ايام الطفولة تعود يوما لاخبرها ماذا فعل بي سن الشباب ايام لا تنسيى الله يرحم ايام الطيبين رد على تعليق
زائر 67 | 8:19 ص عيد ولا .. بعد كل الاعياد .. الله لا يجيبها من أيام .. بعد أربعطاشر خدمة سانوي تؤولي أئف ... ههههههه رد على تعليق
زائر 69 | 9:31 ص العيب لاهو في الدراسة او المدرسة بالعكس ايام جميلة، بس ردود الافعال من المتواجدين في المحيط التعليمي لانه في نفسيات مو طبيعية تكرهك في الدراسة من الكادر التعليمي رد على تعليق
زائر 70 | 10:08 ص الحمد لله أن هناك تمييز و ظلم في البعثات ... هذا راح يخلي أولادنا يدرسون أشياء تنفعهم مثل العلوم السياسية و التاريخ (و يعتمدون على ذلك في الكتب المتوفرة فقط على الإنترنت) ... ويش لك بالهندسة و الطب، ادرس التاريخ و السياسة ... هذي تخليك تفهم شلون ماشية الدنيا في هالبلد بالمقلوب... و الله العظيم فراق المدرسة بالنسبة لي مثل اللي تشافى من مرض السرطان و الطغط و السكري. رد على تعليق
زائر 71 | 10:11 ص انتوا ما تدرون أن المدرسة في عالمنا العربي نوع من أنواع السجن؟ ليش مفكرين مطولين المواد و مصعبين المناهج؟ حتى الطالب ما يفكر يطلع الشارع و يسبب قلاقل ... اشغله بالدراسة لين ما تجي الساعة 9 الليل إلا هو خامد. رد على تعليق
زائر 73 | 11:42 ص أشتقت لها رد على تعليق
زائر 74 | 2:36 م فراقها عيد رد على تعليق
زائر 75 | 2:21 ص ايام الدراسه و ايام العمل من احلى الايام بحياتي احس نفسي قاعده اخدم نفسي و اخدم غيري عكس قعده البيت صراحه رد على تعليق