العدد 5109 بتاريخ 01-09-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


كيف ترضي شريكك بعد أي خلاف... هدية أم جلسة مصارحة؟

 الوسط - محرر الشئون المحلية

من كلام الناس... يقول البعض إن المشكلات التي تحدث في الحياة الزوجية هي "ملح الحياة"، في حين يرون أن علاجها يستلزم سلك طرق مثلى، فمنهم من يجلس مع شريك حياته من أجل المصارحة لوضع حل للمشكلة، أو من خلال تقديم الهدية.

كيف تعالج الخلافات مع شريك حياتك؟ هل تقدم هدية أم تعقد جلسة مصارحة؟ وأيهما أفضل؟



أضف تعليق



التعليقات 64
زائر 1 | ***** 10:35 م لا هديه ولا جلسة مصارحه بل (زمره ) طويله لين يحلها الحلال. رد على تعليق
زائر 31 | 2:39 ص ولا عمري زوجي زعلني واعتذر بعد مو يجيب لي هدية صار 44 سنة واني دائما إلى اعتذر ليه مع ان هو الى يغلط لكن تحملت علشان أولادي لكن بعد أن كبر الاولاد تركت ليه البيت وعشت مع أحد الاولاد الحمد الله الحين صرت غالية عنده لكن مستحيل ارجع لي
زائر 2 | 10:37 م واقعا انا للا اترك زوجي ينام وهو غضبان ابدا ،،، يزعل أحاول أرضية بأي طريقة ،،،، لكن العكس غير صحيح هو لا يهتم بي حتى لو نمت ودموعي تملك الوسادة لا يهتم ،،،، هل هذا يرضى الله ؟! وكيف السبيل لهدايتة؟! رد على تعليق
زائر 19 | 1:40 ص اختي اهنئك على هذه الروح العالية
يا ريت كل النساء نفسك
واتمنى الهداية لزوجك يا رب
وتأكدي بأن كل ما تفعلينه سوف تثابين عليه عند الله اولا واخيرا
زائر 22 | 1:57 ص السبيل لهدايته الصبر كما صبرت زوجتي علي عندما كنت في عنفوان شبابي و الفتيات يلأحققني و اعتقد في نفسي بأنني لا اختلف عن هاني شاكر في سامتي فتعاليت عليها,الفقيره صبرت على حقراني لها عند زعلها حتى صحى هذا الملعون الذي يخفق بين اضلعي و اضحيت اقبل رأسها و جبينها إن زعلت مني ..
زائر 3 | 10:39 م لا أحب الخلافات
بداية حياتي كنت أعظم أي مشكلة والرضا يأخذ أيام ولكن مع الحياة اكتشفت ان الحياة قصيرة ولا أريد ان أضيعها في امور تافهة
ولكن متى حصلت لابد أن أنهيها بحوار .. رد على تعليق
زائر 18 | متقاعد 1:39 ص كيلو صافي من سترة و طاح الحطب
زائر 4 | 10:47 م بالنسبة لي لا هدايا و لا جلسة مصارحة بل خلافات متراكمة أو الاختلاف في وجهة النظر الدائم أدى إلى خلاف و عداء و تنافر و تباعد و كل واحد يعيش بمفرده و العنف اللفظي و الجسدي أدى إلى الزواج الشكلي .. رد على تعليق
زائر 5 | 10:55 م بشكل عام اقول الاثنين لحل المشاكل الزوجية و هي جلسة المصارحة و محاولة التأكيد ل بعضهما أن لا يرتكبا نفس الأخطاء + الهدية الجميلة التي يحبها الزوج أو الزوجة و معها باقة ورد أو صحن حلويات رد على تعليق
زائر 7 | 11:05 م جلسة ملاكمة يحدد فيها الطرف الخاسر منو الصح بالخلاف و نكمل المشوار بانتظار جلسة الملاكمة التالية رد على تعليق
زائر 8 | 11:36 م لا تخلو الحياة الزوجيه من المناكفات و المشاحنات و الزعل بين الزوجين لذالك اعتدت على هذا الحال مع شريكة حياتي خصوصا و هي سيده من نسل الرسول(ص) تتسم بحرارة الرأس و اللسان السليط و لكني ماذا عساي ان افعل في قلبينا الذين يحبون بعضهما رغم مرور ٤٠ سنه على زواجنا و الحب لا زال متقدا رد على تعليق
زائر 21 | 1:54 ص ونعم الوفاء ...
40 سنة ولا زال قلبك يشتعل حبا" لها ؟؟!!
عليها بألف عافية ... الله يديم المحبة بينكم ..
زائر 9 | 11:51 م بداية زواجنا كان عنيد وكنت أعندة منه الحمد لله الحين حتى لو زعل أحب أراضيه لو بمكالمة مسج حتى لو كان هو الغلطان وماأحب أنام وهو زعلان أخاف يصيدني شي واروح النار حتى لو هو الغلطان شسوي رد على تعليق
زائر 20 | 1:48 ص هذي هي البنت العاقلة
مهما فعل الزوج من اخطاء يبقى قلب البنت هو الاحن وهو الذي يحكمه العاطفة
وانا لدي قوائم كثيرة من بنات حصلن على اهانات كثيرة ولأنهن صبرن على ازواجهن حصلن على المعزة والاحترام واحيانا حتى التقديس من قبل الزوج
هذا كل بفضل البنت التي تصبر على زوجها
زائر 34 | 2:55 ص بادئ ذي بداء وددت ان احييك على رجاحة عقلك الكبير الذي لا يختلف عن رجاحة عقل زوجتي,ثانيا اقول ان حال زوجك لا بختلف عن حالي ابأن صباي و عنفوان شبابي,فقد كنت عنيدا يابس الرأس لا يلين حتى و إن كنت المخطئ,صبرت الفقيره حتى انقلبت المعادله و اضحيت انا من يقبل رأسها إن زعلت
زائر 11 | 11:58 م المشكلات التي تحدث في الحياة الزوجية هي ملح الحياة كلام نسمعه و لكن لا أحبه اعتقد انه غير صائب و لا ادري من الذكي الذي قاله لأن كثرة المشاكل تدمر الحياة آلة إلى الأبد و تعمل جرح لا يندمل مع السنوات ♡♡ .. رد على تعليق
زائر 12 | 12:02 ص الهدية لن يكون لها معنى إذا كان الوضع ما زال متوترا و متشنجا و ممكن ارميها من النافذة أو أي مكان لهذا السبب التصالح اولا حتى تهدأ العاصفة و يعود الهدوء و الاحساس بالأمان و هناك رجال فاشلين في المصالحة و في الهدايا .. رد على تعليق
زائر 13 | 12:38 ص اغلب المشاكل بسبب الدولة الى خلت المراة ترفع راسها على زوجها وتخليها تنفتح زيادة وتخليها تعمل وتسوق سيارة وتطلع من البيت بدون محرم..اتمنى نرجع مثل قبل وتمنع خروج النساء من البيت بدون كفيل وخاصتا المجمعات والمطاعم وتسحب رخص السياقة منهم واستبدال وظائفهم برجال رد على تعليق
زائر 15 | 1:22 ص إلى زائر رقم 13 روح عيش في المريخ.
بلا هالكلام الفاضي.
أمة ضحكت من جهلها الأمم.
قال ايه قال تقعد في البيت.
زائر 26 | 2:10 ص الى زائر ١٣ .. في الواقع لم اقرأ مشاركه تتسم با الواقعيه كمشاركتك, لكن كاتبها لا يصلح ان يعيش في بلاد متحضره و متمدنه كا البحرين و انما يحب ان يلتحق باقرانه المتخلفين الذين يأخذون جبال توراء بوراء بأفغانستان مقرا لهم… ولد النبيه صالح
زائر 30 | 2:32 ص انت تبغي ترجع المراءة إلى العهد القديم المراءة لازم تشتغل وتساعد زوجها وأولادها في هل زمن كل شئ غالي هذا بدل الشكر إلى المراءة الله يساعد زوجتك على هل أفكار الغريبة
زائر 35 | 2:56 ص المرأة ام واخت وزوجة ورحمة لنا
عندنا بشر بهذه القساوة والجهلا الله لايسلطهم علينا
زائر 39 | 3:15 ص طبعا أأيدك وكلامك فيه شئ من الصحة وشيء من الواقعية بس جاء متأخرا وبمثل ما تفضلت أنه حينما تستقل المرأه الزوجة الحديثة في كل شيء عن زوجها ما الذي يحصل؟
الذي يحصل أنها أصبحت شخص منافس للزوج وأصبحت خصم في البيت والعلاقة العمرية إلا من عصمها الله باﻻسلام أصبحت أنت عندك وأني بعد عندي اليوم المرأة لم تكن أمها وأمها لم تكن جدتها من حيث المهام الزوجية واطاعة الزواج أو احترامه اليوم المرأة تحب أن تبرز كل ما من شأنه ابرازه للآخرين كالدراسة والتفوق والوظيفة والملبس والسيارة والمكان الذي تعيش فيه ونفسها...
زائر 50 | 6:12 ص ياهووووو عدال ع روحك يالرجل الشرقي الدوله وفرت لنا كل شى الحمد لله في نعمه احسن من غيرنا واللي ع راْسه شسمه اي شسمه افهموها
زائر 14 | 1:19 ص الناس ماعندة بيض تاكل بس تمشي وتوزع هديا اعتقد من يوزع الهدايا لحل خلاف فهوة منافق وحل الخلاف تصفية القلوب وحل المشاكل وليسة بل هدايا التي تجعلك شراء الشريك.....مجرد رأى. رد على تعليق
زائر 16 | 1:31 ص الشريك المخالف لا تجدي معه الهدايا ولا تصلحه كل جلسات المصارحة . رد على تعليق
زائر 24 | 2:01 ص اهم شئ يكون الشريك متفاهم لأن اني زوجي لايفيد معاه الكلام ولا الهدايا
زائر 17 | 1:36 ص للأسف لا ذي ولا ذي
الحل هو الابتعاد رد على تعليق
زائر 25 | 2:08 ص ليس دائما الصبر على الزوج تكون نتائجه ايجابية من احترام و محبة و تقديس و انا اشك في ذلك لان في الكثير من الاحيان كثرة تسامح الزوجة و صبرها الذي بدون حدود يجعل الزوج يتمادى في ظلمه و جبروته و في اخطائه و يصبح زواج الجميلةو و الوحش غير ناجح ..
زائر 27 | ااتمني ذلك 2:17 ص اتمني ما بقي لي نمن العمر ولاكن دام الطرف الرئيسي في خراب كل بيوت العيلة حي يرزق لن يتغير شيء . يا حي يا قيوم انت الحكم . رد على تعليق
زائر 28 | 2:21 ص الشباب البحريني مو الكل البعض لا يجيد التعامل مع الزوجة ولا يحترمها واذا حدثت مشكلة وصارت الزوجة عقلانية وحلتها بجلسة مصارحة ولأن قلبها رقيق مجرد يوعدها ترضى لكن بعدها ما ينفذ الوعود والالتزامات شلووووووون الزوجة تلجأ لنفس الحل اذا ما عندها ثقة فيه وفي وعوده الي مجرد كلام ؟ رد على تعليق
زائر 29 | 2:21 ص زائر 26 صح لسانك.
شكله زائر 13 من هالاشكال اللي يروحوون المجمعات وهم لابسيين الجلابية الشفافة اللى حتى الاندروير يبان من تحت.
روح غسل وجهك بعدين تعال تكلم على قمة الحضارة في البحرين.
في المشمش.
زائر 32 | 2:40 ص الهدايا ما تحل المشاكل بل توجلها لحين آخر و تكون اشد من السابق. بالمصارحة و الاعتراف بالخطأ و تصحيحية هو فقط ينهي المشكلة الى لا عودة لها مرة ثانية. اما القول ان المشاكل هي ملح الحياة صحيح بس المشاكل البسيطة مثل الملح في الطعام اذا زادت نسبتة قليل لايضر اما كثيرة ضار لايأكل كذلك المشاكل الكبيرة. رد على تعليق
زائر 33 | 2:43 ص السلام عليكم من وجهة نظري أحسن هدية هي الكلمة الطيبة والمصارحة بدون أي مجاملات وسفرة ولو لفترة قصيرة لكسر الروتين اليومي وهذه افضل هدية وإنشاء الله بترجع الامور باحسن حال : وجمعة مباركة رد على تعليق
زائر 36 | 2:59 ص البعض وليس الكل ..
إذا وحدة وحشة وما تفهم وماخذنها الغرور وعدم احترام اﻵخرين شلون تعقد جلسة مصارحة وشلون هدية أول خطوة هو بالنسبة لهذه النماذج والعينات أنها تحتاج إلى ترويض والترويض يحتاج إلى وقت والوقت يمكن ما يسعفك في برنامج الترويض والترويض أساسا ينبغي أن يأتي من قبل من بيت العيلة ما يستحسن الزوج هو من يقوم بإعدادات الزوجة من جديد أو يقوم بروحه بدور الترويض أساسا ﻻزم تجي زوجة جاهزة طيب فإذا ما استقامت وأسلمت لربها في تلك الساعة تجلس معها جلسة مصارحة وجلسة حوار ومناقشة وربما تقديم هدية لكسبها رد على تعليق
زائر 37 | 3:01 ص ام عباس لك الف تحيه مني يا زوجتي الغاليه كم احبك صبرتي وتحملتي كل الضروف من أجل ان تسعديني وكنتي السباقه دائما في الاعتدار الله لا يحرمني منك. رد على تعليق
زائر 38 | 3:06 ص إذا كانت المشاكل عاديه فجلسة مصارحه أما إذا كانت المشاكل خشنة وأنا المخطئ سواء بالكلام الجارح وعدم الإحترام أو بعض الأحيان بالضرب ولو خفيف فالأثنان معا بل يصاحب ذلك عشاء في مطعم... اتحدث عن نفسي فقط رد على تعليق
زائر 42 | 3:52 ص والله شوقتني لجلسة المطعم مع زوجتي خصوصا تحت الأضواء الخافته .. الليله لأزم اخدها الى مطعم و نتعشى مع بعض و نسهر و نتسامر بعد ما نخلص من العشاء على ضواء القمر ..
زائر 40 | 3:41 ص الى المتقاعد .. انت ما عندك الا الصافي ?? كل ما يأتي موضوع زعل الزوجه او اهدائها هديه تقول كيلو صافي ..ملينا من الصافي قول كركفان بدح مجوه شعري كركفان بطان حواسين صنيفي رياش بياح .. هذا السمك الذي تحبه النساء و الذي اغلبه انقرض من البحر او الخليج بفعل الجور .. ولد النبيه صالح
زائر 41 | 3:46 ص زائره ٣٩ .. في الواقع لم افهم من كلامك الى الفتات .. يبدو انك تكتبين بلغه غير الله العربيه ربما هي الهيروغليفيه او الاراميه ..
زائر 43 | 4:04 ص مرحبا
الزعل والمشاكل دائماً موجود ..ولأتفه الاسباب أحياناً بسبب ضغوط الحياة وتعقيداتها ...
لكن تبقى المحبه والألفه هي من يجمعني وزوجتي ... قبل إسبوعين رزقنا الله ولد على بنتين كالعسل على قلبي ...
بدونها وبدونهم أنا لاشي ...الله يحفظمهم رد على تعليق
زائر 44 | 5:08 ص لا يوجد اجمل من الكلمة الطيبة والمصارحة وفتح القلوب على بعض لتطيبب الخواطر، إما الهدايا هي حل مؤقت للخلاف و جمبزة من الطرف الاخر للتمكن والتملص رد على تعليق
زائر 47 | 5:53 ص اي والله الا جمبزة مثل زوجي الله يهديه نكدي ومشكلجي صرت ماحب إجازته بهالسبب بشغله ابرك لي
بعد الأذى النفسي والجسدي يشتري لي كانو والا ايسكريم
عاد يتنازل يعتذر مستحيل!!!
زائر 45 | 5:17 ص زوجي من النوع العنيد ومايرضى بسهوله بس اني اللي دائما اباذر واعتذر منه حتى لو هوالغلطان بس لاني مااحب اشوفه زعلان رد على تعليق
زائر 46 | 5:50 ص اختكي مثلكي
زائر 54 | 6:41 ص هناك شئ اسمه الحب و شئ اسمه غريزة التملك .. و بين الحب و غريزة التملك خيط رفيع ..رفيع جدا .. اذا ما تبينه الشريك تكشف له الفارق ..لذالك و كما يقال الحب يصنع المعجزات حتى و إن كان الفارق بين الشريكين كبير و من كل النواحي ..زوجكن من الذين يحبون تملك المرأ ه
زائر 48 | 5:58 ص بالضبظ
اعتذرت
تنازلت
وتنازلت
انداسيت ولم يحسب لي اي حساب!!!
زائر 51 | 6:14 ص ولا هديه ولاهم يحزنون خله بزعله مرده يجي كفايه نصرف عليه رد على تعليق
زائر 52 | 6:21 ص ريتني احضى بأمرأة على شاكلتك .. و الله لأصبها ذهبا من راسها حتى اخمص قدميها .. و لكن ما كل ما يتمناه المرأ يدركه .. او كما قيل ايضا و ما نيل المطالب با التمني…… التوقيع مقهور من زوجته
زائر 53 | 6:23 ص انا دائماً ارضيها احس انها مضغوطة و لا اريد ان أزيد عليها ، اما كيف أراضيها .. بسيطه ،... رد على تعليق
زائر 64 | 12:59 م الذي يراضي زوجته بالعلاقة الخاصه اعتبره نوع من الانحطاط و الأخلاق السيئة .. ارتقوا شوي ...
زائر 55 | 7:00 ص ولد زويد
إلى الزائرة أو الزائر 41
الكلام واضح ومفهوم بس إذا وأحد ما يبي يفهم يختلق الأشياء كلام غير مفهوم وما شابة وهاي الطريقة موجودة من زمان عندما تكلم الإمام الحسين عليه السلام إلى من يريد قتلة ورد على الإمام إن لا نفهم ماذا تقول
زائر 56 | 8:22 ص أحلى شي يزعلني بعدين يقول خاطري فيش عمري بعدين ... يقول لي ويصارحني ويعتذر مني وكل أمور صارت طبيعيه سبحان الله رد على تعليق
زائر 59 | 10:47 ص :) لا تعليق
زائر 57 | 8:22 ص سافرت العراق شعر
فتزوج عليها متعة
عادت من السفر
احست بالتغيير فيه
بادرته بالسؤال
اجابها بانها تزوج عليها متعة
غادرت المنزل حزينة و متكدرة ومتضايقة
اعادها للمنزل بساعة ثمينة و طقم ذهب
اقول لها:ستسافرين او يسافر هو وسيكرر ما فعله رد على تعليق
زائر 58 | 10:36 ص لا اعتقد ان الحب المتبادل يعتمر قلبيهما .. لذالك لا ضير عنده إن تزوج عليها سواء اكان مؤقت ام دائم .. و لو كانت هي ايضا ينبض قلبها بحبه لما قبلت الهديه و عادت لبيت الزوجيه مسرورة و مبتهجه با الساعة و العقد ..
زائر 60 | 10:49 ص لو كان الحب يعتمر قلبيهما و ينبضان به لما تزوج عليها سواء اكان مؤقت ام دائم .. و لكن قبولها لهديته و غض طرفها عما فعله بها و بكرامتها ينطق بأن العلاقه فيما بينهم هشه و الرباط بألي…
زائر 63 | 12:15 م نعم اتعجب من النساء اللاتي يعلمن بخيانة ازواجهن بالعلاقات المتعددة و الزواج المؤقت و اللعب مع البنات اشكال و الوان كيف تسمح ل نفسها بالاستمرار مع هذا الانسان و تقبل الهدية حتى لو كانت غالية المفروض ينتهي الزواج ..
زائر 61 | 10:59 ص عذرا يا ابن زويد .. ربما كنت من اساطين الكتاب و نحن لا نعلم ..
زائر 62 | 11:10 ص اني أحقره
ويحقرني
خواطره يكلمني بس تأبى الكرامه
واروح أجيب الجاهل ينام مكانه عشان ما ينوس يجي صووبي
يومين والثالث يطرش الجاهل وده هذا للماما وعقب يقعد يتكلم وجنه مو صاير شي
لكن بالقلب حرة والجوف غصه وامشي العزا رد على تعليق
زائر 65 | 2:07 م لاجلسة مصارحة ولا هدية.. افضل الصمت والهدوء ويحلها رب العالمين رد على تعليق
زائر 66 | 6:05 م بعض الرجال يفتخرون ان زوجتهم صبرت عليهم وصاروا يقبلون راسها بعد ويه يعني معيشها على الفضيل وتعب المشاكل يعني لو قبلت راسها ينمحي الا فعلته فيها من انكسار 6 رد على تعليق
زائر 67 | 1:05 ص صار الزواج خيانة؟ ما شاء الله!! أكرم وأنعم بالثقافة!
لوين بنوصل بعد؟
كيف ترجون الفرج ورحمة الله وأنتم بهذه الثقافة البائسة!
زائر 68 | 2:29 ص باختصار
اذا كانوا الزوجين يحبون بعض من يتزاعلون بعد دقايق كل واحد يحاول يعتذر من ثاني
اما اذا ما يحبون بعض يبي ليهم ايام رد على تعليق