"الهدية"... تفضلها بقيمتها المعنوية أم المادية؟
من كلام الناس... "على الأقل يجيب لي وردة... أمّا ينسى عيد ميلادي ولا يذكرني بشيء مي عدله"، هكذا بدأت إحدى الزوجات حديثها لصديقتها عن نسيان زوجها لهدية عيد ميلادها.
العديد من الناس يلجأون إلى مفاجأة أحبائهم بهدايا ذات قيمة مادية كبيرة، معتقدين بأنها هي مفتاح القلوب، بينما يرى البعض أن الهدية تكمن فقط في قيمتها المعنوية. فهل تكفي الهدية بقيمتها المعنوية أم تكفي جملة "كل عام وأنت بخير"؟
وأنت... هل تفضل الهدية بقيمتها المعنوية أم المادية؟ وما هي الهدية التي لا يمكن أن تنساها؟