العدد 5105 بتاريخ 28-08-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


البيوت والمحلات المعتقة... حنينٌ للماضي أم للفت أنظار الناس

 الوسط - محرر الشئون المحلية

من كلام الناس... كثرت في الآونة الأخيرة تصاميم معتقة تحاكي التراث البحريني في بعض المنازل والمحلات التجارية وما يلفت النظر أن بعض هذه  المحلات والمنازل أصبحت كالمتاحف التاريخية لما تحتويها من أوانٍ وزخارف.

هل التصاميم المعتقة للمنازل والمحلات حنينٌ للماضي أم للفت أنظار الناس؟



أضف تعليق



التعليقات 9
زائر 1 | 12:56 ص لا يوجد افضل من الماضي
وما هذه البيوت الا دليل على ذلك رد على تعليق
زائر 2 | 1:27 ص حنين للماضي وتمسك بالتراث رد على تعليق
زائر 3 | 1:33 ص اكيد السبب مو لفت الانظار
خصوصا اذا كان غرفة داخل المنزل محد يشوفها او يدري عنها رد على تعليق
زائر 4 | 2:02 ص اصبح ديكور وتكلفته اكثر من التصميم الحديث ويحتاج ميزانية رد على تعليق
زائر 5 | 2:15 ص الديزاين القديم شيء فاضي ولا له اي معنى بالمرة
كل اللي سووا ديكورات مال أول في بيوتهم كنسلوها ، هي زهقة وانتهت رد على تعليق
زائر 6 | 2:20 ص لمحة جمالية . وحنين للماضي . رد على تعليق
زائر 7 | 2:24 ص أتصور شوية تغيير وديكور... وفي نفس الوقت تقليد على الغير في التصاميم....
طبعا الجمال في البساطة... في كل شيء... يعني شوية تناتيش تعتيقية في جهة واحدة من زوايا البيت/المحل يعطي اضافة جمالية مو أجي أعتق المكان كله يمكن يتخرب الشكل المطلوب حيث أن:
(الشيء إذا زاد عن حده.... انقلب إلى ضده) رد على تعليق
زائر 8 | 3:36 ص حنين الماضي لا يكاد يبارحني ليعيدني لذكريات طفولتي و صباي و لبيتنا العتيق و لأخوتي و اخواتي و لتلك الغرفه الطويله التي اكتنزتنا في باطنها لننام قريري العين بين احضان والدينا رغم فقرنا و عوزنا لينعكس ذالك على ديكور ڤيلتي رد على تعليق
زائر 9 | 7:46 ص كل زمن و ليه طبيعته و أثاثه و احتياجاته فمو معقولة اني أعيش حياتي في الماضي ... الماضي جميل و هو يعيش في داخلي و بين طيات ذكرياتي و لكن هذا ما يعني انه لازم ينعكس على اثاث بيتي ... المفروض ان اثاث البيت يكون متناسب مع الزمن اللي أعيشه و ليس زمن ولى رد على تعليق