العدد 5095 بتاريخ 18-08-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


العراق.. "داعش" يعدم 14 مدنياً «غرقاً» في أقفاص حديدية بالموصل

الوسط – المحرر الدولي

نقلت صحيفة "الوطن" الكويتية اليوم الجمعة (19 أغسطس / آب 2016) أن تنظيم داعش على إعدام 14 مدنياً "غرقاً" داخل أقفاص حديدية وسط الموصل، بحسب مصدر محلي في محافظة نينوى أمس الخميس (18 أغسطس / آب 2016).

وقال المصدر وفقاً لموقع "السومرية نيوز" العراقية، إن "عناصر تنظيم داعش أقدموا، أمس الخميس، على إعدام 14مدنياً غرقاً في أقفاص حديدية في منطقة الفيصلية، وسط مدينة الموصل، بتهمة التخابر مع القوات الحكومية وقوات البشمركة والأسايش الكردية".

 وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "التنظيم قام بتصوير عملية الإعدام بعد صدور الحكم عليهم من قبل ما يسمى بالمحكمة الشرعية في ولاية نينوى".

يشار إلى أن تنظيم داعش أقدم منذ سيطرته على مدينة الموصل، في يونيو 2014، على إعدام الآلاف من أبناء المدينة بتهم ومزاعم مختلفة، أبرزها التعاون مع القوات الأمنية والحكومية.



أضف تعليق



التعليقات 10
زائر 1 | 2:12 ص تنظيم كافر رد على تعليق
زائر 2 | 2:41 ص تنظيم ارهابي كافر صهيوني رد على تعليق
زائر 3 | 3:02 ص لعنة الله عليهم وعلى من يوأيدهم و يمولهم امهات ريحة رد على تعليق
زائر 6 | 3 3:43 ص أخوي المشكله ليست بس في هؤلاء المجرمين القذرين ؛ أنا أعتقد .. مؤيديهم ألعن منهم ...
زائر 5 | 3:16 ص كائنات متوحشة تعاني الغربة بين البشر رد على تعليق
زائر 7 | 4:07 ص بعين الله سبحانه و سوف ينتقم لكم يا مستضعفين
هم يتفننون في قتلكم و تعذيبكم
و لا يصلون معشار ما سيفعل بهم في جهنم
سيذوقون ألوان العذاب الذي لا يخطر على بالهم و لا أمد له و لا انتهاء بما قدموا لأنفسهم
لعن الله من أسسهم و مولهم رد على تعليق
زائر 8 | 6:26 ص يجب محاسبة حتى المؤيدين لداعش الاغبياء السفلة المنحطين الحاقدين الحاسدين المرضى رد على تعليق
زائر 9 | 9:01 ص داعش تعرض انواع القتل البشع. كل هذا ينعكس علي الاسلام في العالم. باسم الدين أزالوا الدين. المستقبل لللادينيين. اضمن ذلك رد على تعليق
زائر 10 | 11:45 ص جريمة بشعة... الهدف الأول لها تشويه الإسلام ونشر الذعر والخوف، بالإضافة لإفشاء الكراهية والحقد وأشياء أخر، ليس مجرد القتل أو القصاص حسب زعمهم. فالدليل هو حرصهم على الإعلام والنشر، فهم لا يحتاجون لبذلات حمراء ولا أقفصة حديدية، ولا يوجد حد بهذه الطريقة! رد على تعليق
زائر 11 | 3:48 م لعنة الله علي من دعمهم ومولهم من الأغبياء والحاقدين رد على تعليق