شارك:
أوفر الأشخاص حظاً من تلك الأشعة والحرارة، هم العاملون في مجال الإنشاءات والمصانع، إلى جانب عمال النظافة.
وجاء قرار وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بحظر العمل وقت الظهيرة خلال شهري يوليو وأغسطس، ليحمي هؤلاء العمال من التعرض إلى حالات إجهاد حراري، أو إغماء، بسبب شدة الحرارة.
ويستعين الكثير من العمال بالسوائل لحماية أنفسهم من الجفاف المتوقع، الذي يؤدي بدوره إلى إضعاف الجسم، والإصابة بدورانٍ في الرأس، ومن ثم الإغماء.
زائر 1 | 3:02 ص عسى الله يلطف بحالهم .. صراحة هالجالية ترفع لهم القبعة .. ويمكن مساعدتهم بتوفير لهم الماء والاكل في حال العمل بجانب منزلك رد على تعليق
زائر 3 | 4:25 ص لو تم اعطاء البحريني ما يبني حياته في بلده لعمل شغلهم واكثر ولكن المواطن غريب في وطنه رد على تعليق
زائر 4 | 4:32 ص تحطون معاناة الاسيوين بس ما تخلون معاناة البحرينين رد على تعليق
زائر 16 | 2:42 م معانات الاسيوي أكثر من البحريني وهذه حقيقة دامغة
زائر 6 | 5:15 ص والله الله يساعدهم فعلاً الجو موت رد على تعليق
زائر 7 | 5:29 ص اعرف اكثر من البحرينيين يشتغلون في شمس ماجت بس على لهنود ! رد على تعليق
زائر 8 | 5:44 ص كنت مشرف عمل على اجانب في شركة لا تعرف الرحمة على البحريني وغيره . تقيس الانجاز بالساعة لدرجة الاغماء على بعض العمال دون مراعاة لاي ظرف حرارة .مطر . غبار ..احداث خصوصا كنا نعمل بصيانة الطرق بشركة. رد على تعليق
زائر 9 | 5:52 ص ابويي يشتغل في سوق الخضرة وفي الحر ماشوف حطيتونه بس يكسرون خاطركم الاجانب بس
حتى اذا رحتون سوق الخضرة تصورون الهنود بس
الله يعينك يالوالد الغالي ويحفظك ياتاج الراس
ويعين كل واحد يشتغب في الحر تحت الشمس الكاوية رد على تعليق
زائر 15 | 10:29 ص
اني خليت عن اخوي ومعاناته ما اشوفهم ذكروه
زائر 10 | 5:57 ص كنت اعمل في الصيف وفي شهر رمضان والاوفرتايم اجباري. واتب. ٩٠. رد على تعليق
زائر 11 | 6:10 ص أصلا عادي هم شكلهم متعودين مره اني رحت الحديقة المائية مع الجهال كانت الساعه ثلاث الظهر يوم نوصل عقب ما حنو عليي انه هم يبغون يلعبون ووديتهم لكن حدهم خمس دقايق هناك وما استحملوا وقالوا ليي يبغون يرجعون لكن هناك كان فيه هنود هناك مبطحين في الشمس وقاعدين يهدرون يعني عدهم عادي رد على تعليق
زائر 12 | 6:27 ص وينكم عن طلاب اغلب المدارس ودروس الرياضة في الحصص الاخيرة في الجو الحار . رد على تعليق
زائر 13 | 7:51 ص صدقوني لو يعطون البحريني راتب فقط يكفل حياة كريمة له ولاسرته لما تردد ثانية ان يعمل تحت اي ظرف والبا خير دليل الراتب على الاقل يمشي حياته نحن خيرنا لغيرنا فقط على الاقل هذا الاجنبي يقدر يشتري ارض في بلدته اما نحن فلا رد على تعليق
زائر 14 | 9:21 ص صاجه الطلبه يلعبون بالحر ٤٥ دقيقه ويصابون بالصداع والرعاف غير ضربات الشمس ، ومدارس مفتوحه تسبب الإرهاق النفسي والجسدي ،يبه علو رواتب الناس وحرفوا البحريني يبيع الماس بالسمع وينظفون سمج شنو بقى والأجنبي يشتري ارض وبيت وحنا نطق اصبع رد على تعليق
زائر 17 | 5:17 م تعالو الصخير او شوفونا اشلون نشتغل تحت اشعه الشمس دون رحمه في ... كفايه الكفرول او حرارته لا نوقف وقت الظهيره ولا غيره كل يوم انموت دون رحمه رد على تعليق
زائر 18 | 7:50 م يا حبكم يالبحرينيين للتذمر والتحلطم.. وكله اتحسوون روحكم مظلومين وحقكم مسلوب والعالم يتآمر عليكم.. ما تقدرون اتحسون بمعاناة احد لانكم عايشين في سلبية ونكران.. اللي يبي يشتغل عامل بناء محد بيمنعه بس انتو فالحين بالحچي بس.. ما تبون تشتغلون ولا تبون غيركم يشتغل.. رد على تعليق
زائر 19 | 8:50 م كله الحق مع الهندى والبحرينى منسى ومظلوم رد على تعليق