ساعتا أهل ذوي الإعاقة ... الضرورة والاحتياج والتمهل في التنفيذ
الوسط - محرر الشئون المحلية
من كلام الناس... يرفع المعاقون وذووهم أصواتهم عالية أمام الجهات الحكومية من أجل منحهم ساعتي راحة يوميّاً، وفقاً للقانون رقم 59 لسنة 2014.
تلك العوائل تعيش ألم ما يعانيه ابنها أو ابنتها، ومعاناة الحاجة إلى الرعاية الخاصة التي يحتاج إليها هؤلاء الأبناء والبنات، وسط عالم يزداد تعقيداً واحتياجات إضافية، فضلاً عن أبسط الاحتياجات الأساسية.
الحديث يدور حاليّاً حول ضرورة عدم وضع الشروط لمنح الموظف من ذوي الإعاقة أو من يرعى معاقاً من أقربائه ساعتي راحة.
كيف يجب أن تتعامل المؤسسات مع ذوي الإعاقة؟