في ذمة الله... خديجة سلمان خميس العرادي

زائر 1 | 1:33 ص الله يرحمها برحمته ويصبر اهلها امين رد على تعليق

زائر 2 | 7:02 ص رحمك الله يا صاحبة القلب الأبيض. رد على تعليق

زائر 3 | 7:04 ص الفاتحة لروحها الطيبة رد على تعليق

زائر 4 | 7:09 ص الى رحمة الله يا جارتنا الطيبة. اتذكر من زمان كيف كانت تساعد الناس و تمرخ الناس المتعورين و تساعد النسوان في الولادة و أجرها رحمة والدين. رد على تعليق

زائر 5 | 8:20 ص ما قصرت الحاجية.. كلما تعورنا او صار ألم مفاصل لما كنّا صغار في السبعينات و الثمانينات تأخذنا أمي ليها تمرخنا.. رحمها الله رد على تعليق

زائر 6 | 8:25 ص إيه و الله.. ذكرتني بذيك الأيام لما كانت تمرخ و انا شفت عندها ناس يجون تمرخهم من خارج سماهيج ببلاش مثل الدير و عراد و غيرها.. كنّا ننتظر دورنا في حوش بيتهم القديم.. جزاها الله ألف خير.. رد على تعليق

زائر 7 | 11:04 ص رحمك الله يا أم علي.
و تعازينا الى الطيبين اولادك حجّي علي و محمد و دكتور عمار و باقي العائلة. رد على تعليق

زائر 8 | 11:08 ص كانت يسمونها نسوان الفريق (بنت سلمان او أم علي) و محبتها و طيبتها معروفة للجميع.
رحم الله من قراء الفاتحة لروحها و المؤمنين رد على تعليق