العدد 5080 بتاريخ 03-08-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


"المسامح كريم"... طيبة أم سذاجة؟

الوسط - محرر الشئون المحلية

من كلام الناس... "أنا لا أحمل في قلبي على أحد، وسرعان ما أسامح من أخطأ بحقي"، هكذا بدأ أحد الأشخاص حديثه مع صاحبه الذي استنكر الأمر وقال له "أنت ساذج، كيف تسامح من أخطأ بحقك؟".

البعض يتهم من يسامح الآخرين بأنها سذاجة، بينما يقول آخرون إن قلبهم يمتاز بـ "الطيبة"!

برأيك... مسامحة من أخطأ في حقك... هل هي طيبة أم سذاجة؟ وهل تقبل اعتذار الآخرين وتسامحهم وتعفو عنهم؟ وهل تعرَّضت لمواقف من هذا النوع؟



أضف تعليق



التعليقات 92
زائر 1 | 10:23 م الطيبة شي جيد.وممتاز ويضيف شي جيد في شخصية الانسان لا اعتبرها سذاجة رد على تعليق
زائر 48 | متقاعد 3:15 ص إذا كان غلط مع إهانة و أمام الملأ و هو في موقف قوة و انا في ضعف و ثم يأتي لأسامحه في الخفى سوف اسامحه ولكن سيبقى القلب مجروح حزين.
زائر 2 | 10:26 م القدرة على التسامح و عدمها هي طبيعة في الانسان ... هناك أناس يستطيعون ان يسامحوا من حولهم و هناك آخرين غير قادرين على مسامحة من حولهم رد على تعليق
زائر 57 | اللهم صلي على محمد وال محمد 3:52 ص جمابي على حسب الجرح فاذا كان الجرح يصل لمرحلة الظلم وبدون اعتذار على هذا الظلم والا فلا اسامح ابدا ابدا
زائر 3 | 10:30 م صباح الخير .. بالنسبة لي خطأ عن خطأ يختلف كثيرا بذات اذا القصة فيها كرامتي ويذل أو يفشلني قدام الناس .. عاد خله يتحمل النتيجة الي أصيده مني ..مثلا مع خواتي ساعات اصير خلاف بس بسرعان ما اتسامح منهم حقكم علي هذي اذا سامحت صديقتي مابي أزيد العداوة الي بيني وبينها ويكون سوء ظن منها سوء التفاهم بعدها الله يعلم وش اصير.بس آخر شي ما اقدر اتقبلها ولا قادرة اسامحها بذات الشي يخص كرامتي في البعض من مسجات الي طرشتها الي فيها سب ودخلت زوجي وأهلي بسالفة فعلا انسانه مريضة ما اقدر أكمل وصداقتي مع مريضة.فعلا رد على تعليق
زائر 4 | 10:34 م با النسبة لي ان مسامحة من غدر بي و اساء لي سذاجه ما بعدها سذاجه بل و تنم عن ضعف و هذا حال زوجتي التي تغط الطرف عمن حاول ايذائها فيرتفع ضغطي من تصرفها,اما انا فلا اسامح بل اضع من حاول ايذائي و مضرتي في القائمه السوداء حتى و إن كانت اختي التي وقفت ضد زواجي رد على تعليق
زائر 5 | 10:35 م انا اصنف الخطأ الى نوعين ... نوع قديم ما ليه اثر على الوقت الحاضر مثل جرح بكلام او ايذاء و هو هذا قطعا أسامحه ... و نوع من الخطأ يؤثر سلباً على حياتي في الوقت الحاضر مثل التسبب في الفصل من الوظيفة او التشهير و تشويه السمعة و هذا صعب أستطيع ان أسامحه ... باختصار مسامحة الآخرين يعتمد على حجم الخطأ بحقنا رد على تعليق
زائر 6 | المسامح كريم 10:46 م هي طيبة و نقاء سريرة و قليلون من يمتلكون هذه الصفة في زمننا هذا و لذلك الكثير من الناس يعتبر هذه الصفة سذاجة و ضعف في الشخصية. و هناك البعض ممن يحاولون استغلال طيبة بعض الماسظنا منهم انها شطارة و للاسف هي حقارة و ليست شطارة. رد على تعليق
زائر 7 | 10:59 م أهي في الحقيقة طيبة
ولكن في هالوقت والزمن ومع الأشخاص الغلط تكون سذاجة
توني اليوم أقول لنفسي صاحب المية الصافية ينسى بسرعة لذلك ينغلط عليه مرة ثانية وثالثة وووو رد على تعليق
زائر 8 | 11:01 م فمن عفا و أصلح فأجره على الله رد على تعليق
زائر 9 | 11:11 م اذا كانت تضيع الحقوق و الكرامة فهي سذاجة و ضعف و مهانة. رد على تعليق
زائر 10 | 11:13 م اسامح وشعاري في الحياة ان الدنيا ماتسوى فليش الحقد والضغينه خلني انام مرتاحة الضمير وهذا يكفيني رد على تعليق
زائر 11 | 11:28 م صعب الإنسان يسامح من أخطأ في حقه وخصوصا اذا كان الخطا كبير اني مثلا مو قادرة أسامح زوجي لأن طول حياتي معاه وهو يخطى في حقي وحق أولادي يمكن اني اسامحة على مافعله معي لكن مع اولادي مستحيل اسامحه رد على تعليق
زائر 12 | 11:41 م رب العالمين
يأمرنا بذلك بسم الله الرحمن الرحيم والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس صدق الله العلي العظيم رد على تعليق
زائر 13 | هي طيبة وكرم 11:56 م خيركم من بدأ بالسلام حديث شريف. وإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم. آية كريمة. نعم هي طيبة وكرم أخلاق ولكن مشكلتنا في الأعم الأغلب من الناس يفسرها لو لم تخطئ في حقي لما اعتذرت ولما تسلم في البداية عند الطرف الآخر انت المخطئ وعند الناس انت المخطئ فعليك اذا ألف دائرة. حدثت لي حادثة شخصية. انا اختلفت مع أحد أصدقائي وقد سلمت عليه وبدأت في المصالحة معه ولأنه كثير المشاكل لي ولغيري اختلفت معه مرة أخرى فقال لي ستأتي لي مرة أخرى. فلم أذهب له البتة فهو كثير المشاكل. رد على تعليق
زائر 14 | 12:06 ص المسامحة مع الرجل تعتبر طيبة أما مع الحرمة فهي سذاجة لآن الرجل اذا سامحته فانه يشعر بخطئه وسرعان مايعتذر لك وترجع الأمور أحسن مماكانت أما الحرمة فانخها وبسبب عقلها الناقص تعتقد دائما أنها على حق وأنها لاتخطئ أبدا فبدلا من شعورها بخطئها واعتذارها تعتبر مسامحتك لها ضعف منك فتتمادى في الخطأ وتركب رأسها أكثر ولذلك فعندما تخطئ زوجتك فلا تسامحها مباشرة بل عرفها بخطئها أولا فاذا اعترفت فأنذرها انذار أول بأنك ستفوت لها هذه المرة فقط واذا لم تعترف كسر راسها ورجعها بيت أبوها تصيح وخلها تتمنى تقبيل حذائك رد على تعليق
زائر 52 | 3:41 ص الله يعينك على تفكيرك
زائر 55 | 3:50 ص على كل شخص وتربيته ..اذا اصله طيب ما يهم رجال او مرأة ..ولا تعمم الفكرة لان فيه من الطرفين الخبيث والطيب
زائر 15 | 12:14 ص عدم الاعتزاز بالنفس وقلة كرامة رد على تعليق
زائر 16 | مرحبا 12:19 ص الله سبحانه وتعالى اكرم الأكرمين والتسامح يجب أن تكون صفة من صفات المؤمن والله سبحانه وتعالى يغفر الذنوب ولاكن البشر لايغفرون عن أي خطأ وحتى لو كان من غير قصد رد على تعليق
زائر 17 | 12:19 ص التبذير حرام..خاصتا النسوان تدخل السوق وتخم الاولي والتالي وتكسر ظهر زوجها رد على تعليق
زائر 70 | 5:38 ص عدل كلامك خوك خصوصا لثياب
زائر 18 | 12:42 ص ام زينب
الدين يحثنا ع التسامح وهذا دليل ع ان التسامح مو سذاجه بل اخلاق راقيه
ولكن تصبح سذاجه في حاله ان الشخص يكرر نفس الخطأ وكل مره يجي يعتذر هني اسماحه مرتين وثلاث بعدها خلاص بتنكشف اللعبه ما اسامحه وبعدها بتكون علاقتي فيه سلام عليكم السلام رد على تعليق
زائر 19 | 12:43 ص هي طيبه وتربيه لكنه اذا تجاوزه الحد المعقول منه يكون خلل في الشخصيه او مصالح يفوق كرامته رد على تعليق
زائر 20 | 12:47 ص طيبه وليست سذاجه
ولكن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
خطأ عن خطأ يفرق في اخطاء لا تغتفر
اسامح مره ومرتين وثلاث بس بعدها اذا غلط نفس الغلطه لا ما اسامح رد على تعليق
زائر 21 | 1:18 ص لن اسامح اختي ما دمت حيا بعد ان وقفت كا الحجر الكأدا في وجهي و حالة دون اتمام زواجي من الفتاة التي اخترتها لا لشئ الا انها فقيره,بل و اغلقت الباب حتى تمنع ابناء اختي الاخرى من المشاركه,اليوم بعد ان ادركت فداحة خطئها و بعد ان من الله علينا با الخير الوفير تحاول اصلاح ما افسدته رد على تعليق
زائر 101 | 10:57 م انته جم تعليق كاتب بتلضبط؟
اله خواتي وقفو بزواجي
ومرة صرت مليونير وعندي مليونين وخواتي يشتغلون عند زوجتي عبيد
والا مااسامح اختي رقضة زوجتي لفقرهه واليوم صرنه اغنياء جت تتسامح
ماتتعب من التاليف؟
اذا عندك هالموهبه ليش ماتسوي تعليقاتك مسلسل لرمضان الجاي؟
تنفع ترى
زائر 22 | 1:18 ص --التسامح يكون ساذج اذا وصل الامر للعرض مثلا او بعض الامور هذي ما فيها تسامح اما الامور العاديه فالمسامحه امر محبوب ويحث عليه الاسلام رد على تعليق
زائر 23 | 1:22 ص أحسنتم يا وسط,تطرحون مواضيع رائعة في هذا العمود!
صراحه أنا يتم الإخطاء بحقي من قبل كثيرين من الأهل والأصدقاء ولكني أسامح! خاصة إذا كان المخطئ بحقي ضعيفا! فأستعجل بمحاولة العفو والحسنة!لست أسدا على الضعاف وأرنبا أمام الأقوياء!خاصة أنه في البحرين كلنا أرحام وأهل ولا أحب أن أقطع أرحامي وأفسد في الأرض!لكن بعض الناس يسامحون أعدائهم لأنهم أقوياء بينما لا يسامحون أهلهم لأنهم ضعاف!
يقول الله جل جلاله:(فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم
أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم) رد على تعليق
زائر 24 | 1:26 ص سذاجة رد على تعليق
زائر 25 | 1:26 ص اذا انسان طيب هذة نعمة من الله وجب الشكر عليها
وعلى الطيب ان يعامل الناس بطبيعته وهو يعرف النتائج من طيبته وهو استغلاله
لأن الطيب بنظر الى رضا الله ولو أكثر من مرة أستغل من نفس الشخص
لأن الطيبة أكبر نعمة لا يعرفها الا من يحب الله
ومن هنا يبدء الناس يسمنه بالساذج
الطيبة هي النظرة الى رضا الله رد على تعليق
زائر 26 | 1:33 ص بوعلي
عن الإمام علي (ع) : لا تعتذر إلى من لا يحب أن يجادلك عذراً رد على تعليق
زائر 27 | 1:35 ص كثرتها سذاجة >>> رد على تعليق
زائر 29 | 1:47 ص يعتمدعلى حجم الخطأ ومفدارالضررالذي لحق بي فلوتعلق بي أوتعدي لأخرين وهل أولآئك بالغين أم أحيآء أم أموات أوتعلق بالشرف أوبالسمعه أوبألممنلكات أوبأعضاء جسمانيه أموال وحقوق....
زائر 44 | 2:46 ص من ناحيتي لا اسامح من افترى علي او حاول ايذائي و انا لم اتسبب له با المضره حتى و إن كان اخي او اختي التي شاركتني بطن امي و حليبها الدافئ .. احب الناس و الاصدقاء و اخلص مع من يخلص معي بل و حتى اهديه عيوني لو اراد ذالك .. ولد النبيه صالح
زائر 28 | 1:41 ص يعتمد على مكانة الشخص نفسه ، اذا كان شخص يهمني اسامحه ، واذا كان شخص ما يهمني !! ما اهتم ولا افتكر بعد ،،
معزة الشخص هي الا تحدد هذا الشي رد على تعليق
زائر 30 | 1:48 ص في كتاب الأمالي للشيخ الطوسي عن أحمد بن عيسى العلوي قال: قال لي جعفر بن محمد- عليهما السلام-:
"إنه ليعرض لي صاحب الحاجة فأبادر الى قضائها مخافة أن يستغني عنها صاحبها، ألا وإن مكارم الدنيا والآخرة في ثلاثة أحرفٍ من كتاب الله عزوجل هي "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ " (الأعراف۱۹۹). وتفسيره أن تصل من قطعك وتعفو عمن ظلمك وتعطي من حرمك". رد على تعليق
زائر 31 | 1:51 ص المسامح ،،،، خلق كريم رد على تعليق
زائر 32 | 1:56 ص العفو عند المقدرة ف رب العباد ارحم الراحمين فمن نكون نحن رد على تعليق
زائر 33 | 1:56 ص اسامح ولكن اتعلم درس واكون حذرة رد على تعليق
زائر 34 | 2:02 ص إن الله عفو يحب العفوك وبلا شك يحب العافين ( والعافين عن الناس) وفي القرآن أيضا (ومن عفي وأصلح فأجره على الله). السذاجة عنوان خاص ولحالات خاصة فلا ينبغي قتل صنائع المعروف لمجرد التقييم تحت عنوان السداجة. ومن كان عفوه لوجه الله فلن يكون للمعتدي سبيل عليه حيث الله وليه وهو يتولى الصالحين. رد على تعليق
زائر 35 | 2:04 ص بصراحة الطيبة عملة جدا نادرة و حرام الواحد يصير طيب زيادة عن اللزوم في هالزمن الاغبر
حسبي الله و نعم الوكيل على كل من يستغل طيبة انسان
مكر و دهاء لا بارك الله في الاستغلاليين رد على تعليق
زائر 36 | 2:11 ص يعتمد على نوع الغلط إذا لحق بي الأذا نفسيا ومعنويا لا اسامح
ويقول ابو الطيب المتنبي
إذا الصديق اساء اليك بجهالتا فصفح لأجل الود الا لإاجله رد على تعليق
زائر 37 | 2:15 ص كثرته بل كله خلق كريم بل خلق عظيم وفي ذلك اقتداء برسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله رد على تعليق
زائر 38 | 2:27 ص الواحد بسامح مره ثنتين ألف بس لما يتكرر الغلط علي وتوصل لمواضيع اكبر تتعلق بالشرف
مااقول الا الله لايسامح من ظلمني والله ياخذ الحق منه وحسبي الله عليه دنيا واخره رد على تعليق
زائر 39 | 2:30 ص في هذا الزمن سداجة مع الأسف رد على تعليق
زائر 40 | 2:33 ص كي أكون واقعيا! هناك أمور لا يجب مسامحتها إلا من بعد القصاص والمهانة للمعتدي! مثلا أن يقوم شخص بقذف الأعراض! فهنا يجب أن يتم القصاص ممن قام بهذا الفعل! لأنه تعدي على الحدود الشرعية! ولكن في كثير من الأحيان يقوم الشخص الذي تم الإعتداء عليه بالإعراض عن الأمر بسبب ضعفه وعدم نصرة المجتمع له كونه ضعيفا! فلا يكون لديه خيار إلا أن يقوم بالإنتقام بالخفاء أو أن يعفوا ويصفح! ولكن الأفضل أن يقوم المجتمع بتعويضة والإقتصاص ممن قام بالضرر! رد على تعليق
زائر 41 | 2:37 ص البعض يعتبره عيب
وانا رايي ان فطرة هالانسان من أحسن الفطر، قلب صافي وما يحمل في قلبه رد على تعليق
زائر 42 | 2:41 ص اذا كرر المسامح لنفس الشخص على نفس الخطأ هذي حمق وسذاجة
اما امور عادية لا
اني اسامح دائما لان ماعندي وقت اصلا احط هالاشياء ببالي
بس ما انسى رد على تعليق
زائر 43 | 2:44 ص هي خلق رفيع لا يفهمه الجميع رد على تعليق
زائر 45 | 2:56 ص غريبة من بني آدم يبي الله سبحانه وتعالى اسامحه ع اخطاءه ومعاصيه وما يبي اسامح اخوه ادا صدر منه خطأ اتجاهه..بالعكس اني اعتبر الي يسامح انسان قوي ومتواضع ومو متكبر لانه الانسان مو معصوم عن الخطأ لازم الكل بيخطأ لكن الخلوق هو الي بسامح رد على تعليق
زائر 50 | 3:19 ص هناك اخطاء تصدر من اناس هم اقرب الينا من حبل الوريد .. لذالك يعتبر الخطأ او المضره من تاحيتهم وقعها على النفس اكثر مراره .. فكيف بأخت وقفت في وجه اخيها و في كيفية تحديد مستقبله من خلال اقترانه بمن اختارها قلبه .. هل ينسى ذالك ?? اجيبيني يا بنت الكرام .. ولد النبيه صالح
زائر 46 | 3:07 ص طيبة رد على تعليق
زائر 47 | 3:11 ص مسامح
المسامحة من الثقافة العالية والخلق الكريم والنباهة والفكر السديد.
لقوله تعالى /لاتعجل. (يعني فكر) صدق الله العلي العظيم...ولقول الرسول عليه السلام.
كل أبن آدم خطائون. رد على تعليق
زائر 49 | 3:18 ص وايد عوامل تحدد يعني الموقف مثلا ، صله القرابه ، حجم الضرر فيعتمد يعني بس اكيد المسامحه في غير محلها تعتبر سذاجه رد على تعليق
زائر 51 | 3:26 ص "الخطأ طبع بشري و المغفرة طبع إلهي." — أليكساندر پوپ
صعب على النفس البشرية تفهم اهمية التسامح الا الناس اللي الله منور قلوبها و ابصارها.
بعض الزلات صعب نسامحها خصوصاً لما اللي اخطأ بحقنا قاعد يكابر و يصر على خطأه. لكن للأسف ناس تحقد على اتفه الأمور و ساعات على سوء ظن.
و في الأخير اللي يشيل في قلبه حقد هو اللي يتضرر من الهم و الغم.
انا ادعي لأعدائي بالهداية و لو احياناً احس ما في الدعاء فايدة اوكل امرهم لله (حسبي الله و نعم الوكيل) تأملوها. رد على تعليق
زائر 53 | 3:44 ص في بعض الاحيان يكون تدخل الاهل لصالحنا ولو نراه في البداية ظلم لنا واجحاف بحقنا .. وكل امرك لله وكل شي يسويه رب العالمين لصالحنا .. اوكل امري لله في كل من ظلمني وبعض الاحيان احصل نتيجة توكلي على الله واشوف في الي ظلمني يوم وافرح ان رب العالمين انصفني ..وبعض الاحيان اكون قد اخطأت في حق من توقعت انه ظلمني .. لكن يكون بالعكس انقذني من موقف اظلم فيه الاخرين
زائر 54 | العفو عند المقدرة 3:47 ص يكون المسامح كريم مع قدرته على الرد؛ ومع عدم قدرته، تكون مسامحته نتيجة ضعف وسذاجة. رد على تعليق
زائر 60 | 4:17 ص الإمام علي (ع):أذل الناس معتذر إلى اللئيم
و أيضا يقول الإمام علي (ع): الكريم يلين إذا استعطف، واللئيم يقسو إذا لوطف رد على تعليق
زائر 61 | 4:19 ص التسامح تواضع بس اذا زاد عن حده انقلب ضده وإذا شى كبير اقول الله يسامح وياخذ الحق رد على تعليق
زائر 62 | 4:27 ص اللي يسامح يعيش مرتاح رد على تعليق
زائر 64 | 4:40 ص مئة بالمئة وياك لكن ويش نسوي بالقلب الي ما يرضى يسامح اني حاولت اسامح الي ضروني ما قدرت اوقات اسامحهم بعدين ارد وارجع واقول خلهم يولون انقهر عليهم
زائر 63 | 4:37 ص الكلام واجد وناس واجد قالت تسامح وابصم بالمئة لو صادهم شي ما يسامحون ، خاصة بالاشياء المتعلقة بالاعراض وشي مفصلي بحياتهم والييقول الله يسامح واحنه ما نسامح اله غفور رحيم احنه العباد نتاثر بامور كثيرة وننجرح انا اؤيدك بكلامك ما اغالطك بس اني ساعات تصيدني اشيا مااقدر اسامح فيها وصادتني امور لو ادش القبر ما بسامح الي ظلمني فيها الله اعلم بالقلوب شنو تحوي حاولت ااتسامح مع هالشخص لكن ما قدرت الحمد لله على كل حال كل شي صلاح بالدنيا لكن الاغلاط اذا كانت متكررة والمسامحة ايضا هذا اعتبره سذاجة وغباء رد على تعليق
زائر 98 | 6:16 م الإمام الباقر سلام الله عليه أمه فاطمة بنت الإمام الحسن عليه السلام
زائر 65 | 4:43 ص بختصار شديد عشقت امراة وكنت معها لانملك شيئ رفضت امي وحرضت اخوتي على عدم حضور العقد واستثناء الزفاف مجاملة واليوم منى الله علي بالخير الوفير وتجاوزت ثروتي المليونين دينار في خمس سنوات من الزواج واليوم اشعر بذلهم وصغرهم بعيني وكم كانو قد استضعفو قدرتي ولاكن الله كان معي فلم اهنهم ولم انتقم منهم والله انتقم لي منهم وجعله كالعبيد موظفين في شركات زوجتي التي رفضهوا فقط استحب الأمر عند الله ولا تنتقم ولاتحقد رد على تعليق
زائر 66 | 4:48 ص قوية
زائر 74 | 5:47 ص سلفني بس عشرين الف دينار امبه افتح ليي مشروع ياالله عاد والله يهنئك ويا زوجتك بدعي لك ليل نهار
زائر 68 | 5:15 ص راحو الطيبين رد على تعليق
زائر 69 | 5:19 ص برنامج المسامح كريم رد على تعليق
زائر 71 | 5:41 ص انا اعترف اني ساذجة وغبية لأنه هذا الزمن الطيبه غباء لأنه تستغل طيبتك ضدك رد على تعليق
زائر 75 | 5:51 ص وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (النور - 22)
{وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي
بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا
وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ } رد على تعليق
زائر 76 | 5:55 ص المسامح من الاخلاق الرفيعه جدا لنه اتبعة القران وكلام الرسول صلي الله علية واله وسلم واقول اهل البيت عليهم السلام لنه الدين فيه كل الصفات التي تدل علي صفات الاسلام السموح فيجب اتباع ما وصفوه لنا الله كي لا نصبح بجهاله رد على تعليق
زائر 77 | 5:56 ص وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ ۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45) سورة المائدة
اما ان ترد بالمثل وهو من حقك او ان تعفو فان عفوت فهو كفارة لك واجرك على الله رد على تعليق
زائر 78 | 5:57 ص سذاجه وأكبر غلط بعد ..
في هالمجتمع المنافق اللي عايشين فيه ..!!
نسامح بعدين نندم !! رد على تعليق
زائر 92 | 8:10 ص أنت تخالف القران والدين المناسب لكل زمان ومكان فلو كانت هذه الخصلة لوقت محدد فقط لنسخت ولكن لا تستوحشي طريق الحق لقلة سالكيه.
زائر 79 | 6:07 ص من رحمة الله فتح باب التوبة والمغفرة
وطيبة القلب من نعم الله على الانسان
شكثر ما يتسع قلبك ويكون رحب وفيه مساحة عميقة لاحتواء الناس بأخطائهم واعتذاراتهم
بتكون ذو حظ عظيم
وما يلقاها الا الذين صبروا وما يلقاها الا ذو حظ عظيم
اللي ما يشيل في قلبه مشاعر سلبية تجاه الآخرين وان أخطؤوا فهو يعيش مرتاح البال
فاذا كان الاعتذار غير صادق فأسهل حل هو التجاهل
عيشوا حياتكم بقلوب صافية من السلبيات
لا تنجرون وراء المشاكل والمشاعر السلبية والجدل العقيم
انتون بحاجة لقلوبكم فرفقا بها رد على تعليق
زائر 82 | 6:34 ص عن امير الامؤمنين عليه السلام: العفو تاج المكارم رد على تعليق
زائر 83 | 6:37 ص وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله
بعض القلوب المريضة حتى أجر الله تعوفه وتكرس في باطنها الظلمة والحقد لخلاف عائلي أو في الوظيفة أو غيرها
الناس الساذجة اختفت وحل مكانها الاشخاص الانتقاميين اللي يحتفظون بخلافاتهم إلى قبرهم وقد يورثونها عيالهم
انتون تشوفون انفسكم افضل من الله في شنو؟
يوميا يقرون (الرحمن الرحيم) وقلوبهم خلت من الرحمة والمغفرة
انتون مو آلهة ولا الناس معصومين عشان ما يكون بينكم أخطاء
اقول للي شايفين في روحهم
اذا تبون الله يغفر لكم فاغفروا للناس رد على تعليق
زائر 84 | 6:42 ص قد روي أنّه جاء نصراني إلى الإمام الباقر (عليه السلام) وقال له: أنت بقر!.
فقال الإمام (عليه السلام): لا، أنا باقر.
قال: أنت ابن الطبّاخة!
قال: ذاك حرفتها.
قال: أنت ابن السوداء الزنجية البذيّة.
قال: إن كنت صدقت غفر الله لها، وإن كنت كذبت غفر الله لك، فأسلم النصراني رد على تعليق
زائر 85 | 6:43 ص عن جابر قال: سمع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) رجلاً يشتم قنبراً وقد رام قنبر أن يردّ عليه، فناداه أمير المؤمنين (عليه السلام) قائلا: مهلا ياقنبر، دع شاتمك مهاناً ترضي الرحمان وتسخط الشيطان، وتعاقب عدوّك، فوالذي فلق الحبّة وبرأ النسمة ما أرضى المؤمن ربّه بمثل الحلم، ولا أسخط الشيطان بمثل الصمت، ولا عوقب الأحمق بمثل السكوت عنه[ رد على تعليق
زائر 94 | 9:29 ص يا سلام على رفعة مكانته وحسن اخلاقه
زائر 86 | 7:17 ص {خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ} عفوك ومسامحتك للطرف المقابل يأتي عن قوة وعن مقدرة ﻻ عن ضعف و جبن أو تحت الضغط،(ادفع بالتي هي أحسن) ودينكم أمركم بأن تتخلقوا بأفضل اﻷخلاق على صعيد القول والفعل وهي من صفات الله هو العفو الغفور ذو الرحمة الغفار التواب الرحمن الرحيم وانك تتنازل لله لو ألف مرة في البيوت برا البيوت تنازل لبلوغ أسمى الكمالات والله هو القوي العزيز وما دمنا ذكرنا ذلك نسأله تعالى أن يرحمنا في الدنيا واﻵخرة إنه على كل شئ قدير وصلى الله على محمد وآل محمد رد على تعليق
زائر 88 | 7:53 ص اساااامح
بس مستحيل ترجع العلاقه كالسااابق
م س ت ح ي ل
لأنك تحذر في أي شي بينك وبينه. ولي يقول إن اذا صاده موقف مع أحد يرجع مثل قبل فهو غلطااان رد على تعليق
زائر 89 | 7:57 ص التسامح طيبه ولاكن غالبا ماتذهب لمن لايستحقها رد على تعليق
زائر 91 | 8:08 ص اذا كان سذاجة فهل النبي ساذج ما لكم كيف تحكمون ؟ رد على تعليق
زائر 93 | 8:57 ص اللي يقولون طيبة مو سذاجة
اذا زوجة مغفلة محصلة لها زوج خبيث يلعب من وراها وهي مصدقتنه، وكل مرة يجذب عشان يقص عليها وهي تسامحه
واذا زوج مغفل تلعب زوجته من وراه
واذا اشخاص منافقين يدعون الاعتذار وهم جذابين
واذا شخص يتعامل بالعنف مع اهله
واذا زوج يبتز زوجته او ولد يبتز امه ويقص عليها بالجذب
هذوله الخمة ما ينفع وياهم الطيبة لأنه سذاجة
والله ما يقبل بإذلال الناس واستضعافهم واستغفالهم بحجة طيبتهم رد على تعليق
زائر 95 | 9:31 ص التسامح شي جميل ومطلوب لرأب الصدع، بس في أشياء ما تقدر تتسامح وياها مثل قضايا الشرف ومس الذات والتدخل في شئون الاخرين وبعدها يطلب براءة الذمة لين بسافر او لين قرب رمضان،وين اصرفها وهو لعوزني وبهدلني.عدالة السماء ابلغ من كلمة سامحني لانه الدنيا دوارة وبتلقى نصيبك رد على تعليق
زائر 96 | 4:30 م التسامح صفه حميده و القليل من يتصف بها ولكن الستر مطلوب . اتمنى لو لا ينشرون هذا القضايا و يتم التسامح عن طريق السر افضل وليس علانية . استر من في الارض يسترك الله عز وجل في الدنيا والاخره. رد على تعليق
زائر 97 | 4:58 م السلام عليكم التسامح والسذاجة لا ينبغي التخلى عنهما في كل مواقف تحدث السذاجة والتسامح على مثال المخادع يخدع نفسه وهو ساذج والمتسامح مؤمن ملتزم في ايمانه وعلمه بان الشيطان له دور في اغواء السذج ولذلك التسامح والسذاجة معا في خط واحد رد على تعليق
زائر 99 | 10:38 م المسامحه كريم وطيب
لكن الصراحه في ناس ماتستاهل لا المسامحه ولاالطيبه رد على تعليق
زائر 100 | 10:43 م انه بعد ودي اصدقه بس الصراحه قويه ماتصدق من كل النواحي
ههههههه
وموضوعه بعيد عن
موضوع الوسط بعد
زائر 102 | 10:20 ص والله على حسب درجة الموقف .. "والمسامح كريم اتفقنا"وله أجر،
وفيه نوعيات من الاشخاص ما تستحي الحلل اعطيهم الي يبون
وترى اقول مهما كثرت مزايانا *كلنا خطائون..
اي انتقاد على رأيي انا استقبله..... رد على تعليق