العدد 5075 بتاريخ 29-07-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


أميركا تسمح بتوجه طائرات أميركية الصنع إلى إيران

واشنطن - رويترز

قالت الولايات المتحدة اليوم السبت (30 يوليو / تموز 2016) إنها ستسمح لشركات الطيران الأجنبية باستخدام طائرات أميركية الصنع للطيران إلى إيران مانحة ضمانات أكبر لشركات الطيران وذلك في الوقت الذي تحاول فيه إيران إعادة توطيد الصلات التجارية في أعقاب رفع العقوبات.

وأصدر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية يوم أمس (الجمعة) إذنا يسمح للطائرات الأميركية الصنع "بالنزول المؤقت" في إيران مما يعني السماح صراحة لشركات طيران مثل لوفتهانزا والخطوط الجوية التركية أو شركات طيران أخرى تطير عادة إلى إيران باستخدام طائرات أميركية الصنع أو طائرات بها قطع غيار أميركية للطيران إلى إيران.

ويسمح الاتفاق للشركات الأميركية بالحصول على تراخيص لبيع طائرات مدنية لإيران ولكن صفقة مقترحة بين شركة بوينج وإيران أثارت غضب أعضاء الكونجرس الأميركي الذين يحاولون وقفها.

والإذن الذي صدر أمس (الجمعة) ليس له تأثير على صفقة بوينج.



أضف تعليق



التعليقات 10
زائر 1 | 10:08 م انتهت مسرحية الموت لامريكا والموت لاسرائيل رد على تعليق
زائر 2 | 11:53 م لل تستعجل. لا تسبق الحوادث. شخصيا أتصور بان العداء سيكون اعظم و اكبر و لربما تصل الي المواجهة.
زائر 4 | 12:16 ص صح الله اللسانك اخوي كان شعار الموت لامريكا وإسرائيل خدعة سرعان ما انكشفت والحمدلله
زائر 16 | خلك 5:51 ص
زائر 3 | 12:14 ص العالم تحكمه المصالح الاقتصادية. رد على تعليق
زائر 6 | 12:42 ص وانت زعلان ليش.
تريد بس انت تعيش.
زائر 7 | 12:48 ص ناس في قلبهم حقد ... ليش ايران بلد متطور في مجالات كثير افضل بلد فيه تعددية امان يحترم كافة الطوائف والأديان ومختلف الجنسيات رد على تعليق
زائر 12 | 1:23 ص علا فكرة هناك دولة عندها مشاكل على الجزر مع أيران لا كن هناك تعاون أقتصادي مابينهم رد على تعليق
زائر 17 | 8:03 ص بلد متطور ؟ في ايش ؟ ماقد شفنا سياره ولا طياره ولا تلفزون ايراني ، كله تجميع ، وين التطور ؟ اني اشتري قطع واجمعهم في بلدي يعتبر تطور ؟ موريتانيا عندها جذي ... رد على تعليق
زائر 18 | 9:24 ص التطور في التصنيع يمر بمراحل سارت عليه الدول الصناعية حيث بدأت بالنجميع ثم التهجين والتقليد ثم التصنيع فما العيب والتطور درجات ويمر بمراحل أليس كذلك!!! رد على تعليق