"داعش" يعدم 24 مدنياً في قرية قرب مدينة منبج السورية

زائر 1 | 5:25 ص قاتلكم الله رد على تعليق

زائر 2 | 5:58 ص من يمولهم هؤلاء الخوارج القتلة اشكالهم مقرفة لحاهم نتينة هدموا البلدان اباحوا الفجور والقتل واغتصاب الناس حقوقهم فجروا المساجد والمأتم ومراقد الانبياء وافنوا الاثار وعاثوا الدمار والخراب بديار المسلمين بأسم الدين والدين منهم براء اليس قول الله تعالى لكم دينكم ولي دين صدق الله العلي العظيم فأي منهج هذا واي بشر هذا الذي يقيم شرع الله بالقتل والنهب والتفجير وسحق الابرياء الامنين يا ايها المسلمين توحدو وقاتلوا هؤلاء الفجرة قاتلين النفس المحترمة انهم يد الكفر في بلاد المسلمين قاتلهم الله انى يؤفكن رد على تعليق

زائر 3 | طبعا ماراح نشوف تعليق من بعضهم 6:05 ص دايما يلعنون النظام والجيش العربي ويعتبرونهم مجرمين وماذا عن جرايم داعش واخواتها والفلوس والرجال التي جعلت منها أداة قتل وارهاب لاشيي !!! رد على تعليق

زائر 4 | 6:30 ص السفلة الكفار كل ما تكبدو هزائم في الميدان أمام رجال الله قتلو أبرياء من النساء والأطفال العزل ، كم انتم جبناء وجيف أيها الدواعش . رد على تعليق

زائر 6 | 7:09 ص لا رفع الله لهم راية
لهم الخزي و العار و جهنم تحرق الدواعش و بئس المصير رد على تعليق

زائر 7 | 8:24 ص جبناء حدهم على المدنيين الذين لا ذنب لهم وليس لديهم سلاح رد على تعليق

زائر 9 | 10:26 ص حسبنا الله ونعم الوكيل رد على تعليق

زائر 11 | 10:52 م داعش تنظيم أوجدوه لإشغال سوريا و العراق و لاستنزاف هذه الدولتان لأمن إسرائيل و هو مايسمى الحرب بالوكاله في السابق كانت حروب أميركا التدخل العسكري المباشر في الدول مما كان يكلفها أثمان باهضه ، و الحرب بالوكاله وُجدت على خلفيه مذهبيه بحته أي اقتتال مذهبي و تأصيل حالة التكفير عند هذه التنظيمات الإرهابيه و جمع العناصر المتوحشه من أصقاع العالم باسم الدين لتكون الحالة عصفورين بحجر واحد ضرب الدين و تشويهه بهذه الأعمال الإجراميه و إشغال الدول المؤثره و استنزافها، كما أنه وُجدت هذه التنظيمات بدعم إقليمي رد على تعليق