العدد 5072 بتاريخ 26-07-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


هل فقدت الدراجة الهوائية (السيكل) بريقها كهدية نجاح؟

الوسط - محرر الشئون المحلية 

من كلام الناس ... للهدية وقعٌ خاصٌ على النفس، وتبقى من الذكريات الجميلة التي لا تنسى، خصوصاً حين تكون هذه الهدية بمناسبة النجاح، وللدراجة الهوائية (السيكل) طابع خاص من بين الهدايا وبالخصوص لدى الأولاد.

هل لازالت الدراجة الهواية الهدية المرغوبة كهدية نجاح لدى الجيل الجديد أم فقدت بريقها في ظل الغزو التقني واكتساح الألعاب الإلكترونية المتنوعة؟



أضف تعليق



التعليقات 26
زائر 1 | 10:14 م ذاك من القديم رد على تعليق
زائر 2 | 10:20 م بدون شك فقدت بريقها في خضم هذا العالم الذي اخذ يسوج و يموج بكل انواع الابتكارات و الاختراعات و منها الهاتف النفال,كنت ابان مراهقتي اصيح لاسابيع متتاليه و احن على والدي الفقير ان يشتري لي دراجه حتى احصل عليها بعد الصياح و النياح و العويل.. ةلد النبيه صالح رد على تعليق
زائر 3 | مرحبا 10:38 م مازلت أصر على ابني استخدام الدراجه الهوائية والقبول بها كهدية النجاح على الرغم وجود الأجهزة الحديثة فى البيت لاكن اريد الصحة والطاقة البدنية لابني بينما الأجهزة الحديثة تسبب الكسل والانعزال عن المجتمع رد على تعليق
زائر 4 | 10:44 م نعم. والمطلوب هدية الكترونية.هاتف اي باد تاب لت بلي ستيشن الخ رد على تعليق
زائر 5 | 10:46 م بعد أن تطور العالم وأصبحت التكنولوجيا متطورة ومتاحة للجميع نعم فقدت هدية الدراجة بريقها فالبلايس تيشن والهواتف والآي باد تفرح الطفل أكثر لهذا نجد قليل من الذين يستخدمون الدراجات من الأطفال رد على تعليق
زائر 6 | 11:16 م اكيد فقدة بريقها ولكن بسبب عدم وجود السلام على الطريق بسبب تزايد السيارات في المناطق السكنية . ف انا ك أب اخشى على اولادي من اللعب خارج البيت وخاصة لوجود الشباب المتهور بسرعة قيادته في المناطق السكنية رد على تعليق
زائر 7 | 11:53 م رغم حب تولدي للتكنولوجيا مازالوا يتمنون الدراجة الهوائية لكن مع الأسف ما اشعر بالامان في هذا الزمن مع كثرة الحوادث ... أفضل اشتري اي شي ثاني بس مو دراجة
زائر 8 | 12:06 ص الآن الطفل ينتظر السكوتر الذكي و ليس الدراجة التقنية الحديثة دخلت كل البيوت و العقول و الدراجة لا تصلح في هذه الشوارع المزدحمة خصوصا عندنا في المحرق مع التزايد السكاني فيها بسرعة كبيرة رد على تعليق
زائر 11 | التزايد السكاني في المحرق 12:56 ص اي صح بشكل كبير وعجيب يا ترى شنو السبب؟
زائر 9 | ركوب الدراجات أصبحت خطره الآن 12:14 ص بسبب كثرة السيارات في الفرجان والأزقه وعدم إكتراث السواق بالحياة البشريه أصبحت السياكل تشكل خطر شديد علي أرواح راكبيها ولم تعد متعه كما كانت في السابق رد على تعليق
زائر 10 | 12:25 ص بالنسبة لغالبية أجيال التسعينات وانت نازل إلى جيل الخمسينات هذه يمكن تكون أفضل هدية نجاح ولو أعتقد أن غالبية الناس في هالبلد آنذاك ﻻ يتمكنون من شراء مثل هذه الهدية و ﻻ حتى بعد يفكرون يقول نجح الولد نجح*ما نجح غير العصا ماتنفعه أما أجيال ما بعد التسعينات بدأ العالم يتغير وتتسارع وتيرة الحياة بكل أبعادها فصار الواحد يخاف على أوﻻده يلعبون بالسيكل خارجا فاستعيض عنها بالكاميرا إلى الكمبيوتر إلى أدوات اليوم التكنولوجية اللي غزتكم في عقر داركم وهذه بعد عليها حچي. رد على تعليق
زائر 19 | 2:29 ص اني بنتي مواليد 2010
صراحه تبي سيكل واشترينا حقها سيكل الأولي وردي مالعبت فيه حتى مرتين
وعقب تولعت بسيكل بو سله بي ياجرونه بزر أمواج
أمبله الشيكل شي حليو واشوف اطفاااال واااجد في الساحل يلعبون بالسياكل
زائر 12 | 12:57 ص إلي مايبقي ولدة يشترية سيكل او الله يحفض الجميع؟ رد على تعليق
زائر 15 | 1:28 ص صح مو نفس قبل ، بس للحين أحس لصغار يحبونه ،، ويطلبونه بين فترات بعد رد على تعليق
زائر 16 | 1:55 ص ما تعجبني فكرة هدية السيكل من هذاك الزمن والحمدالله ويا الزمن طلعت اشياء غير بديلة وقد تكون مفيدة اكثر رد على تعليق
زائر 17 | 2:15 ص بالعكس خصوصا هالسنه عادة هيبة السيكل لانه من خلصت طلعت الشهادات وانا ما شوف الا جهال كرزكان كل واحد على سيكل ومو سياكل عاديه تريك وتراك وجانت كلها سياكل رياضيه على 50 دينار و 80 و 100 رد على تعليق
زائر 18 | 2:28 ص الحين الناس تربي أولادها على الدلاعه والايبود ، اذا بيبطل باب البيت خذوه وسحبوه وقالوا لا تطلع خطر ، ويتربى بين اربع طوف . بينما اول يطلب السيكل لانه 24 ساعه هايت في الشوارع رد على تعليق
زائر 20 | 2:46 ص تغير الزمان ووقت السيكل راحت عليه .... انا جايب سياكل لاولادي واحن عليهم يخرجون بها يلعبون في الحديقة ما يبون
و 24 ساعة وراء التابلت والايباد والتليفونات ........... جيل غير الجيل الله يبارك في أولادنا جميعاً رد على تعليق
زائر 21 | 3:04 ص يا جماعة رايح تلاحضون في الفترة القادمة ظاهرة انتشار قيادة الدراجات الهوائية من قبل الكبار وغالبا يكونون في مجموعات. وما راح تصدقون أن اسعار هذه الدراجات تتراوح بين 100 إلى 3000 دينار بل و أكثر. عندي اصحاب كانوا يقودون الدراجات النارية واصبحوا الآن متولعين بالدراجات الهوائية. لا ادري ما السبب. ولكن ربما وجدوا في استخدام الدراجات الهوائية وسيلة للمتعة و اكتساب الصحة. اعتقد أنها الآن تصلح هدية للكبار :-)
زائر 22 | 3:43 ص ولد اختي امنيته يحصل سيكل وحصلة واستانس فيه وناسة للحين ناس تتمنى سيكل وبالمقابل بعد تتمنى ايباد وحدايد يعني ما فقد بريقه يمكن لان الاهل يفرونه مو كهدية صار يوفرونه كانه لازم يحصل الولد عليه فصار عادي وجوده رد على تعليق
زائر 23 | 3:47 ص يوجد عندنا دراجات كهربائية بشكل جديد و جميل رد على تعليق
زائر 24 | 3:50 ص ان من هواة الدراجات الهوائية ، ان واثنين من اولادي نتطلع بشكل يوم لمدة ساعه واكتر على الدراجه واجوف اعيالي ماشالله نشيطين ومن الاوائل في مدرسه خاصه حتى ايام الامتحانات اطلعهم واجوف ان ازيدهم نشاطا وذكاء صراحه انصح اولياء الامور بممارسة رياضة الدراجات بمالها من فوائد. اما عن المخاطر فالواحد لازم احاسب ومايركب في اماكن مزدحمه. وشكرا رد على تعليق
زائر 25 | 4:21 ص ما يبون الألعاب الحركية
يبون العاب الديجتال الرقمة
يحطون عيونهم في هالآيباد و التليفون و ينسى روحه في اللعبة و يزيد الغباء عنده رد على تعليق
زائر 26 | 6:18 ص لم تفقد بريقها ابداً خصوصا بعد وجود دراجة هوائية ممتازة يفوق سعرها الـ200 دينار ووجود مسابقات كثيرة في البحرين رد على تعليق
زائر 27 | 7:41 ص الناس إتخاف أجيب الشر حق عيالها لأن الفترة الأخيرة صارت حوادث وااجد سببها الدراجة السيكل . جيرانه سنة 90 أبوه اهداه هديه نجاحه من فرحته دعمته السيارة وتوفى ..الحين جهال وااجد عندهم السيكل ما ينتبهون الشوارع غير آمنه من قبل السواق رد على تعليق
زائر 28 | 10:27 ص بعد الناجح والتفوق بعد الهوائية انتظر اطلع ليسن واخذ الدراجة النارية بسبب عشقي لدراجات النارية السريعة ... رد على تعليق