العدد 5065 بتاريخ 19-07-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


وفاة مواطن سعودي داخل قبر أمه بالطائف

الوسط - المحرر الدولي

شهدت مقبرة الجفالي في محافظة الطائف بالسعودية حادثة هي الأولى من نوعها، أثّرت على جميع المشيعين لامرأة في العقد السابع من عمرها، تمثلت في وفاة ابنها الكبير أثناء محاولته وضع أمه في اللحد، حيث أكد عدد من المشيعين الذي حضروا لتقديم التعازي لأهل المرأة وأبنائها في المقبرة، أنّ الابن الأكبر وعمره 68 عاماً، بعد أن وضع أمه في اللحد بكى بشدة لدرجة سمع صوت بكائه كل الذين كانوا بالقرب من القبر، ثم أغمي عليه فسقط داخل القبر، وبعد إخراجه من القبر نُقل على الفور إلى مستشفى الملك فيصل، وبعد الكشف عليه وفحصه أكد الأطباء أنه توفي قبل حضوره إلى المستشفى بساعة زمن، نتيجة تعرُّضه لجلطة أثّرت عليه، حسبما نقلت صحيفة "الجزيرة" السعودية.

 وذكر التقرير أنّ المواطن كان يعاني من مرض السكر، والضغط، وسبق له أن تعرّض لعدّة جلطات. وقال أحد إخوانه إنّ والدتنا، قررت بعد عجزها عن السير وخدمة نفسها، أن تقضي ما بقي من حياتها في منزل الأخ الأكبر الذي كان يعتني بها كثيراً، لدرجة أننا عندما نزورها من وقت لآخر يكون موجوداً بجوارها، وفي كثير من الأحيان يقوم بنفسه بغسلها والحرص على نظافتها.

 



أضف تعليق



التعليقات 30
زائر 1 | . 2:57 ص الله يرحمه برحمته ؛؛؛ ياليت أموت عند قبر أمي. رد على تعليق
زائر 30 | 8:36 ص هنيئا له بره بوالدتي ...والله يرحمهما برحمته الواسعة
زائر 2 | 2:58 ص رحمه الله وأحسن مثواه رد على تعليق
زائر 3 | 2:58 ص الخبر فيه شوية غرابة .... أمرأة في العقد السابع من العمر
... الأبن الأكبر يبلغ 68 عاما
.... ليس هنالك فارق يذكر بين عمر الأم والأبن ... رد على تعليق
زائر 27 | 6:39 ص ليش غريبة.. جداتنا تزوجو وعمرهم ١٠ سنين فعادي الفرق يكون ١١سنة
زائر 28 | 7:13 ص يعرسون من وقت له السعوديين
يمكن كانت الله يرحمها معرسه وعمرها 9
فمعقول هي سبعينيه او نهاية السبعين وهو ف الستين
زائر 4 | 3:06 ص الله يرحمة ويساعد قلب محبيه رد على تعليق
زائر 5 | 3:09 ص الله يرحمهم اثنينهم ويدخلهم الجنه باوسع ابوابها يارب ياكريم رد على تعليق
زائر 6 | 3:11 ص هنيئا له الجنة التي تحت قدميها...رزقنا الله بر والدينا إن شاء الله رد على تعليق
زائر 7 | 3:14 ص الله يرحمة هنيئا له بر ابواه وهالدواعش يقتولون امهاتهم مفارقة رد على تعليق
زائر 8 | 3:17 ص الى رحمة الله تعالى رد على تعليق
زائر 9 | 3:18 ص رغم كبر السن يبقى الوفاء للأم واجب ، هنيئا له البر بالوالدين و جعل الله قبره منورا و من قوة الحب بين الولد و الأم كتب لهم مغادرة الدنيا بنفس اليوم رد على تعليق
زائر 10 | 3:20 ص الله يرحمهم برحمته رد على تعليق
زائر 13 | لقد ابكاني 3:51 ص الله يرحمه برحمته الواسعة والله يجازيه بالجنة ان شاء الله مثل مابر بامه
زائر 16 | نعم الابن البار والى رحمة الله 4:12 ص فعلا قصه محزنه ولكن هذا ما كتبه الله له من العمر فووافد على كريم والله يدخله الجنه
زائر 25 | 5:54 ص البساطة ...
عليه بالعافية البر بوالدته لا يشعر بهذا الاسى الشديد لفراقها الأ من كان على طول في خدمتها.
زائر 11 | الله يرحمها ويرحمه 3:32 ص الله يجزيه كل خير على اعانة الأم رد على تعليق
زائر 12 | 3:37 ص الله يرحمهم .. حسن العاقبة رد على تعليق
زائر 14 | 4:06 ص ونعمة الوفاء والبر بالوالدين الله يرحمةبرحمتة الواسعة ويحسن الية انا لله وانا اليه راجعون لا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم رد على تعليق
زائر 15 | 4:11 ص الله يرحمهم ونعم الإبن هو لبره بوالدته في وقت ضعفها ... بر الوالدين مهم جدا يا إخواني وأخواتي وكما تفعل بوالديك يفعل بك أبناءك. رد على تعليق
زائر 17 | 4:21 ص هنيئا له شرف خدمة والدته ورحمهم الله برحمته الواسعة رد على تعليق
زائر 18 | 4:23 ص اقشعر بدني
يا رب ساعدني على برها و الوفاء لها رد على تعليق
زائر 19 | 4:27 ص لعلها العاقبة .... تقبله الله في الصالحين والرحمة والرضا والغفران لوالدته . رد على تعليق
زائر 20 | 4:36 ص الغريبه أن الأم في العقد السابع والابن عمره 68 رد على تعليق
زائر 26 | 6:07 ص الله يرحمهم ويغفر لهم
ليش غريبة
أنا أمي الله يرحمها كان عمرها ١٣ سنة يوم أخذها الوالد الله يرحمه
يعني كم يطلع فارق العمر بين الوالده و أخي البكر
الزمن و العقليات تغيرت الحين
زائر 29 | 7:43 ص أتفق مع الزائر (٢٠) كيف هي في العقدالسابع (٧٩) سنه مثلا وعمر(٦٨)سنة فيكون مثلا
معقول: تغمدهما الله بواسع رحمته وأسكنهما الجنه قلماتجد( برالوالدين يمثل على الواقع)
زائر 31 | 8:52 ص عادي اول كله اصغار يتزوجون يربون مع اعيالهم
زائر 21 | 4:41 ص حسن خاتمة ان شاء الله رد على تعليق
زائر 22 | 4:41 ص عليه بالعافية والف رحمة الله عليه رد على تعليق
زائر 23 | 5:42 ص الله يرحمهم يحسن لهم وصبر ذويهم رد على تعليق