العدد 5055 بتاريخ 09-07-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


صدارة إيرادات السينما الأميركية من نصيب «سمكة زرقاء»

الوسط - محرر منوعات

يتصدر فيلم «البحث عن دوري» شباك التذاكر الأميركي حالياً.

وتدور أحداث الفيلم حول السمكة الزرقاء دوري التي تنسى كل وأي شيء بعد ثوانٍ من حدوثه لكنها تتذكر والديها جيداً وتقرر البحث عنهما بمساعدة نيمو ومارلين، ويتعلم الجميع أشياء عن المعنى الحقيقي للأسرة على طول الطريق، قام بإخراج الفيلم اندرو ستانتون وانجوس ماكلانى، وعادت النجمة الين ديجينيرس التي تعد واحدة من أكثر الناس شهرة في العالم للقيام بصوت السمكة دوري من جديد، حسبما نقلت صحيفة "الوطن" الكويتية.

على الرغم من مرور 13 عاما منذ ان عرض فيلم «البحث عن نيمو» صرحت الين لموقع «أى جى ان» أنها لم تشعر بمرور هذا الوقت عند عودتها مرة أخرى في «البحث عن دورى» عندما كنت فى الاستديو شعرت ان الأمر كله وكأنه حدث بالأمس، ولكني في الواقع لا استطيع تذكر كل التفاصيل الأخرى الخاصة بالفيلم.

واكدت الين على انه لم يكن هناك أى قصص اخرى كانت تود ان يتم اكتشافها وتقديمها «علمت أنها ستكون قصة دوري عندما اتصل بي المخرج اندرو ستانتون وقال لي اننا سنقوم بعمل تكملة للقصة وانها ستكون عن السمكة دوري ولم اكن اعرف سوى ان دوري ستبحث عن أسرتها، واعتقد ان اندرو خرج بالعمل الصحيح والقصة المناسبة، وكل ذكريات الماضي او «الفلاش باك» قدمت بشكل رائع والفيلم كله خرج بشكل متميز».

ثم أضافت الين «واعتقد أن الفيلم مناسب للكبار هذه المرة نظرا لمستوى التطور فيه، وهو ايضا مازال فيلما للأطفال وسيحبونه، فهو فيلم رسوم متحركة وشخصياته ذكية جدا ومن الجميل مشاهدته» وأشارت الين إلى ان فريق عمل الفيلم ضم عددا من الذين شاركوا في «البحث عن نيمو» وعدداً من الممثلين الجدد وأنها سعدت بوجودهم جميعا في العمل «احببت كل الذين شاكوا في الفيلم، وعندما قال لي المخرج اندرو ان ديان كيتون ويوجين ليفى سيكونان والدي في العمل كان بالفعل أمر رائعا، وحين سمعت ان اد اونيل وتاى بوريل يشاركان فى العمل أيضاً سعدت كثيرا، فأنا بالفعل أحببت كل من في هذا الفيلم».

وكشفت الين انها قابلت عدداً كبيراً من الناس لديهم نفس شعار السمكة دوري «اعرف الكثير من الأطفال ناضلوا مع أشياء مختلفة في حياتهم وكان شعارهم مثل دوري» فقط استمر فى السباحة، ولا يقتصر الأمر على الأطفال فقط فهناك أشخاص بالغون لديهم نفس الشعار ايضا، فالأمر ليس فقط حول الأطفال ولكنه عن الحياة فكلنا في مواجهة شيء ما وفقط يجب عليك أن تستمر في السباحة».

وفى النهاية أكدت الين أن ما تتمناه من أي عمل أن يتأثر ويسعد به الناس «انا فقط افعل ما افعله وأنا آمل ان الناس سوف تضحك وتتأثر بكل ما اقوم به، وأتمنى ان يخرج الناس ولديهم شعور جيد حول ما رأوا وان يكونوا احبوه ويضحكون».



أضف تعليق



التعليقات 1
زائر 1 | 2:41 ص هذه وحدة ما نتشرف نكتب عنها او عن فلمها لانها من الشواذ وتدافع عن هذه الحياة القذرة علنا ومن خلال أعمالها. على العالم العربي ان ينظر الى ممثلين اخرين يستحقون الشهرة وليس هذه التي تحرض العالم للاعمال المخالفة لقوانين الطبيعة والدين. رد على تعليق