كوريا الشمالية تطلق صاروخاً باليستياً من غواصة

زائر 1 | 12:13 ص هل بزر صاير مثل الشوكة في حلچ دول العالم رد على تعليق

زائر 2 | 12:25 ص اي قوه و اي بأس شديد الذي تتمتع به يا بو خدود . فقد جعلت اقوى دوله في العالم الا و هي امريكا تحابيك و توسط الصين و غيرها لتتقي شرك … و الله اني معجب فيك رد على تعليق

زائر 3 | 1:27 ص لتغير المعادلات والهيمنة الظالمة فلابد أن نؤيد رئيس كوريا الشمالية ونتمنى أيضا فوز ترامب كرئيس لأمريكا رد على تعليق

زائر 4 | 2:03 ص و نعم و الله
روسيا و الصين و كوريا الشمالية و ايران و سوريا مسوين توازن رعب في العالم و هذي رحمة من رب العباد رد على تعليق

زائر 13 | 7:40 ص محرقي بحريني
أكيد لان كل الدول الي ذكرتهم دول قمعية شمولية بعيدة كل البعد عن الديمقراطية الحقيقية
روسيا والصين يحكمها الحزب الواحد
وكوريا الشمالية يحكمها الحزب الواحد الرجل الواحد
سوريا يحكمها ديكتاتور قمعي بالتوريث
وأيران تصافت القلوب مع الديكتاتوريات يحكمها الولي الفقيه حكم الرجل الواحد ويزكي مجموعة لمن يريدة أن يكون رئيس
أما أمريكا وفرنسا وبريطانيا وأستراليا ودول أوروبا الغربية تحميها الديمقراطية الحقيقية وبها الحريات المطلقة والقضاء المستقل وغيرها
هذا الفرق عزيزي

زائر 5 | 2:05 ص هلا و الله هلا بأبو خدود هلا شينقق شانق شونق(مو حافظ اسمه) هلا بالسبع رد على تعليق

زائر 6 | 2:46 ص يخرب بيتك شو حبيتاك ، إنته اللي بتثأر لينا من الإستكبار وسيسلطك الله عليهم وتأخذ بحقنا من هولاء ... تحيى كوريا الشمالية ،،، بس عاد خف شو من الإعدامات للقيادة العسكرية خلك رلاكس رد على تعليق

زائر 7 | 2:59 ص إحتراماتي لكوريا الشمالية والصين وروسيا..

إستفزازكم للأمريكان يثلج صدورنا.. رد على تعليق

زائر 10 | 4:59 ص إن صدق ظني وتحليلي
أمريكا عندما جلبت المدمرات بالقرب من الجزر التي تسيطر عليها الصين ونشرت المضادات على أراضي كوريا
الجنوبية ليس بالدرجة الأولى لصد واعتراض صواريخ بيونغ ينغ-بل بالدرجة الأولى لصد واعتراض أي صاروخ
صيني بهذا التكتيك الذكي أمريكا ضربت 3 عصافير بحجر واحد من جهة نشر المدمرات لردع أي تحرك صيني
ضد الفلبين ومن جهة المضادات أي هجوم صاروخي صيني والعصفور الثالث أي صاروخ شمالي على قواتها
المتواجدة في كوريا الجنوبية-وتذكرو كلامي بعد عدة أيام إذا صدر الحكم في 12يوليو لصالح الفلبيين رد على تعليق

زائر 11 | 6:03 ص أمريكا ستدخل (الصمت الإنتخابي) بعد فترة وكل السياسة الخارجية والمغامرات العسكرية سيتم تجميدها،وبالتالي لا توجد أي إحتمالات لخوض حروب.