العدد 5053 بتاريخ 07-07-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


العبادي يقيل مسئولي الأمن والاستخبارات في بغداد

بالصور... 40 قتيلاً في الهجوم "الداعشي" على مرقد "سبع الدجيل"

بغداد، صلاح الدين - د ب أ، أ ف ب

أعلن مجلس محافظة صلاح الدين اليوم الجمعة (8 يوليو/ تموز 2016) الحداد لمدة 3 ايام على ارواح ضحايا الهجوم الذي استهدف مرقد السيد محمد بن الامام علي الهادي (ع) شمالي قضاء بلد جنوبي محافظة صلاح الدين.

واوضح بيان للمجلس "نعلن الحداد لمدة 3 ايام على ارواح شهداء الحادث الاجرامي في قضاء بلد".

من جهة اخرى، ذكرت مصادر في تيار شهيد المحراب التابع للمجلس الاعلى الاسلامي في العراق ان من بين ضحايا الهجوم الانتحاري الذي استهدف مرقد السيد محمد عضو مجلس محافظة صلاح الدين السابق مصطفى البلداوي و3 من ابنائه.   

من جانبه، أقال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي اليوم الجمعة ثلاثة مسئولين أمنيين في بغداد من مناصبهم بعد اعتداء في الكرادة أوقع 292 قتيلاً الأحد وبعد ساعات على الهجوم على مرقد "سبع الدجيل" الذي أودى بحياة 40 شخصاً وتبناهما تنظيم "داعش".

والاعتداء الانتحاري الذي وقع الأحد بشاحنة صغيرة مفخخة في حي الكرادة المكتظ أثار غضب العراقيين الذين يعتبرون حكومتهم غير قادرة على حماية المدنيين وعلى تطبيق إجراءات أمنية فعالة.

وتبنى اعتداء الكرادة الذي أدى أيضاً إلى إضرار هائلة، تنظيم "داعش" الذي ما زال قادراً على الضرب بهجمات انتحارية تؤدي إلى سقوط أعداد كبيرة من القتلى، رغم الهزائم التي لحقت به.

ووقع اعتداء الكرادة الذي يعد احد الهجمات الأكثر دموية منذ الغزو الأميركي للعراق (2003-2011)، أثناء تسوق العراقيين قبل عيد الفطر.

وقال مكتب رئيس الحكومة في بيان إن "رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي اصدر اليوم الجمعة أمراً بإعفاء قائد عمليات بغداد من منصبه، وإعفاء مسئولي الأمن والاستخبارات في بغداد من مناصبهم". وقائد عمليات بغداد هو الفريق عبد الامير الشمري.

وأوضح مصدر مقرب من العبادي إن المسئولين الآخرين اللذين تم إعفاؤهما، هما رئيس استخبارات بغداد في وزارة الداخلية، والمسئول عن أمن العاصمة في مكتب مستشار الامن الوطني.

وجاء قرار العبادي بعد أيام على إعلان وزير الداخلية العراقي محمد الغبان استقالته، موضحا انه أقدم على هذه الخطوة بسبب "تقاطع الصلاحيات الامنية وعدم التنسيق الموحد للاجهزة الأمنية"، مشيرا الى "خلل اساسي" في هذا القطاع.

وقال الغبان ان الشاحنة الصغيرة المفخخة في الكرادة أتت من محافظة ديالى شمال شرق العاصمة، ما يعني انها تمكنت من عبور نقاط المراقبة الامنية بلا عراقيل. وقبل العبادي استقالة وزير الداخلية.

قذائف وإطلاق نار وانتحاريون

وأعلن رئيس الوزراء إقالة مسئولي الأمن والاستخبارات في بغداد بعد ساعات على اعتداء بلد الذي اسفر عن مقتل أربعين شخصاً على الأقل وإصابة 74 آخرين في المدينة التي تبعد 70 كيلومترا شمال بغداد، بحسب حصيلة جديدة للمتحدث باسم وزارة الصحة احمد الرديني. وكانت حصيلة سابقة أشارت إلى 30 قتيلاً وخمسين جريحا.

واستهدف الهجوم مرقد السيد محمد ابن الإمام الهادي المعروف بـ"سبع الدجيل" في محافظة صلاح الدين.

وقالت قيادة العمليات المشتركة في بيان إن قصفاً بقذائف الهاون استهدف المرقد فجرا قبل أن تقتحمه مجموعة مسلحين انتحاريين وتقوم بإطلاق النار.

وأوضح البيان الصادر عن المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة ان اثنين من الانتحاريين فجرا نفسيهما في سوق تجاري قرب المرقد، في حين تم قتل الانتحاري الثالث وتفكيك حزامه الناسف.

وتبنى تنظيم "داعش" الهجوم بحسب ما أوردت وكالة "اعماق" التي تنقل أخبار التنظيم الذي غالبا ما يستهدف المدنيين الشيعة.

وأفادت الوكالة الجمعة أن "خمسة انغماسيين من الدولة الإسلامية هاجموا قبل منتصف ليل الجمعة تجمعاً للحشد الشيعي عند مرقد محمد بن علي الهادي في قضاء بلد بصلاح الدين وقتلوا حراسه وتواجهوا مع عناصر الامن على مدى ساعات قبل ان يفجروا احزمتهم". ولم يشر بيان التنظيم الى اطلاق قذائف هاون.

وقال المبعوث الخاص للأمم المتحدة الى العراق جان كوبيس في بيان "من الواضح أن هذا الهجوم الجبان ضد الضريح يهدف الى احياء التوترات الطائفية وإدخال العراق في الايام المظلمة للصراع الطائفي".

ويشكل الشيعة غالبية سكان بلد إلا أن المدينة محاطة بمناطق ريفية كثيرة ذات اكثرية سنية. وتسيطر القوات العراقية على جزء كبير من محافظة صلاح الدين وطردت التنظيم الجهادي من كبرى مدنها تكريت ومدينة بيجي.

وكان تنظيم الدولة الاسلامية استولى على المدينتين بعد هجوم ساحق في يونيو/ حزيران 2014 سمح له بالاستيلاء على مساحات واسعة، في مواجهة تفكك القوات العراقية.

لكن بعد اشهر وبمساعدة من طيران التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ومن العشائر وقوات الحشد الشعبي، بدأت القوات العراقية تتقدم على التنظيم المتطرف.




أضف تعليق



التعليقات 69
زائر 1 | 10:37 ص اللهم لك الحمد والشكر ع نعمة الأمان

بصراخه كلمة ونتقال وأدرب هي ثقيله ع بعض الناس ايام صدام ظلم بامان يعني الأمان موجود

العراق راحت الله يرحمها رد على تعليق
زائر 4 | 11:03 ص العراق باقي بقيادة المرجعية وسيعود الامن والامان اليها
زائر 5 | 11:03 ص ايام صدام أمان لناس وظلم وجور لناس للشيعة خصوصا ، اهي ما فرقت عليهم ،ظلم واضطهاد من صدام لجميع من يعارضه والآن ظلم واضطهاد وقتل وتفجير ومتركزة على الشيعة
زائر 8 | 11:07 ص تتشمت يا هذا .؟؟؟
زائر 9 | 11:08 ص مريض ماعليك شره
زائر 10 | هل تعلم 11:09 ص أن المقابر هي أكثر الاماكن استقرارا ما تسميه أمان هو في الحقيقة موت و سكون و هذا ما يطمح له الظلمة
زائر 12 | 11:12 ص سبب التفجيرات وغياب الأمان في العراق هو دعم الدول العربية والأجنبية للإرهاب لأجل مصالحهم فهم لا يريدون الأمان للعراق
زائر 15 | 11:15 ص لقد واسيت اجدادك الطاهرين الذين حاول أعدائهم طمس وهدم قبورهم ولكن يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره المشركون .
زائر 18 | 11:16 ص كل من الملعون عليه الف لعنه من الله
هو اللي يدعم الإرهابيين
سحقا له ولهم من اغبياء
زائر 19 | 11:17 ص هذه اللي يريده بعض الناس من تصديير الارهاب للعراق ،
يبون العراقيين يترحموون على ايام صدام قائدهم العظيم ، لكن الله ينصركم على اعدائكم و الشامتين عليكم ، حسبي الله و نعم الوكيل
زائر 20 | الكرامة 11:21 ص الكرامة اهم من الأمان يالطيب
زائر 22 | 11:25 ص لا خيرة الله في الكل والجميع
المشتكى الى الله
الله ينتقم منهم يارب الله يرحم الشهداء ويصبر اهلهم
زائر 24 | لا حول ولا قوة الا بالله 11:30 ص الله المعين
زائر 25 | 11:30 ص لعن الله كل من دعم داعش بالمال والسلاح والكلمة بتايد وتبرير ما قاموا به
زائر 27 | 11:34 ص ايام صدام ما كان فيه تفجير ولكن كان فيه قتل جماعي وحرق لقرى بأكملها . وثانياً من إلي قال لك ما فيه تفجير لا حبيبي كان فيه تفجير اكثر من هذا ولكن الاعلام ميت ،، ثالثاً لازم تعرف ان ابن البط عوام اقصد كل الدواعش من مخلفات الجاهليه ،، افهم عاد
زائر 28 | 11:40 ص اتباع صدام هم نفسهم من يفجر الان وهم نفسهم قادة داعش يلعنهم الله ويلعن من يؤيدهم واذا محتاج اسماء قادة داعش
زائر 30 | 11:48 ص هذا ألي تبغون اتوصلون ليه ، يعني يا صدام يبقى او نقتل ونحرق العراق بلي فيها!!!
زائر 32 | سطووم 11:52 ص مارءيت أحقر منك ومن طاءفيتك النتنه
زائر 33 | 11:53 ص رحم الله شهداء جميعا سيما هذه الفاجعة وتغمدالله أرواحهم في مقعد صدق عند مليك مقتدروسيردون عند ربهم وسترد وتحاج وتخاصم وتمنيت أنك بكمت وماقلت الذي قلت فأنظرلمن الفلج عندئذ!!!؟؟؟
زائر 42 | رد على زائر رقم 1 12:21 م تعدد الإرهاب بأشكاله
ولكن الموت واحد
زائر 51 | الاخ من اي تاريخ جاي .. 1:41 م المقابر الجماعية والتعذيب والاختفاء القصري الى الابد و ما ننسى اللي قتل الصدر وما ننسى اللي حاول يهدم قبة سيد الشهداء .. ووووووو
شفيك يا اخي بطيت جبدي
زائر 2 | 11:01 ص مادام حكومة ضعيفة وعميلة للدول الاقليمية ويتصرف بعض السفراء وكأنهم وكلاء عن رئيس وزراء العراق ........... مادام مقتدى الصدر يتصدر الانتخابات وايام صدام كان مثل الجرد مختبئ . العراق انتهى رد على تعليق
زائر 3 | 11:03 ص يالله خير و خاتمة خير رد على تعليق
زائر 6 | 11:03 ص ظلم وأمان الكلمتين مايجتمعون مع بعض
العراق الي دمروها ناس معروفين ماعتقد في أخد مايعرفهم رد على تعليق
زائر 7 | 11:06 ص اكتب عربي عدل اول عقب تكلم رد على تعليق
زائر 11 | 11:11 ص لا ايام صدام خير و لا ايام الدواعش غنيمة
و شنو استفادوا من صدام فقر و حرووب و غزو لدول الجوار ؟!! و اساس الدواعش هم فلول البعث الصدامي لعنة عليه و عليهم خونة العراق و الأمة رد على تعليق
زائر 13 | 11:13 ص متى تتوحدوا وتكونوا يد وحدة. ايام صدام كنا نقول العراقيين مظلومين ولكن الحين الحكومة في يدكم ليش كل هالفرقة ليش كل هالتناحر ليش كل هالحسد اتفقوا على الية تدوير الحكم على كل التحالفات فيمابينكم واضبطوا الامن. وكل من تمسكوه من الارهابيين ويصدر عليه حكم علقوه ثلاثة ايام في ناصية الطريق وخاصة من المرتزقة. ولازم الحكومة تحط حد للسفراء الذين يتدخلون في الشأن العراقي الداخلي ويدعون انهم يتحدثون نيابة عن بعض العراقيين وهم احقد الناس على العراق ووحدته. رد على تعليق
زائر 14 | 11:14 ص هذلين الانتحاريين مضيعين البوصلة.
يخلون صهاينة فلسطين و يفجرون في الناس اللي يختلفون معاهم في المذهب !!! رد على تعليق
زائر 50 | 1:11 م ومن قال ان الانتحاري له دين او مذهب هذا ابن زنا مدفوع من امريكا لقتل الابرياء ولا دين له ولامذهب حتى رسول الله يعتدون عليه ويفجرونه وسترونهم يخطططون لتفجير بيت الله الله يشل اياديهم
زائر 16 | 11:15 ص من سبب هذا الدمار جماعة صدام اول اسمهم البعث واليوم داعش وامس على عهد الامام علي الخوارج وايام الامام الحسين العنوان يتغير لكن نفس النوع من الارهاب والقتل. رد على تعليق
زائر 17 | 11:16 ص حسبي الله على كل ظالم رد على تعليق
زائر 21 | 11:23 ص كان امان طل، والمقابر الجماعية في عهد صدام؟ تسميها امان بعد رد على تعليق
زائر 26 | محرقية 11:31 ص نعم صدقت بالرغم من ظلم صدام واجرام نظامة الدموي الا ان العراقي كان عزيز النفس ويحسب له الف حساب كان هناك العلماء والأساتذة بل كان هناك عراق عظيم شعب ابي شامخ بكل طوائفه وآاسفاه دمره بوش اللعين وذيلة بلير حتي غدي العراق العظيم دولة فاشلة ،،، رد على تعليق
زائر 35 | 11:54 ص اللهم العن صدام واذناب البعث ببغضهم ونصب العداء الى آل بيت النبوة والرسالة
زائر 58 | 2:57 م الله يحشرك معاه
بحق محمد و آل محمد.
زائر 29 | 11:42 ص زائر 1 الامان موجود فى العراق لاكن الاشرار المتربصون والي قلوبهم مليانه حقدهم على اهل البيت وشيعتهم لايوجد لهم علاج انهم ابناء الشيطان اما عن صدام فهو نقمه على الشعب العراقى وكان معيشهم فى عذاب واطظهاد الله يحشره ويه الدواعش فى نار جهنم وهاده الي بصير صبرا ياشعب العراق على هادى المحن من الحاقدين الكلاب رد على تعليق
زائر 31 | 11:48 ص صدام راح
و طلعت الفيران الدواعش رد على تعليق
زائر 40 | 12:17 م ايام صدام كان دكتاتوري بس ماسك البلد في أمن وأمان وبعده صار الف صدام والكل يعيث الفساد والدمار ولن تقوم له قائمة بعد اليوم وهذه حوبة قتله ليلة عيد الأضحى
زائر 34 | 11:53 ص الله يرحم الشهداء ويصبر اهلهم ويبعد الشر والأشرار عن العراق الحبيب رد على تعليق
زائر 36 | 11:56 ص وين مقتدى الصدر ...............?? يدافع عن الارهابيين و يحنو عليهم و يصفهم بأنهم مواطنين .. رد على تعليق
زائر 38 | 12:08 م مثل ما قال زائر 1 من بعد عهد صدام انفقد الامن والامان والاستقرار العراقي رد على تعليق
زائر 56 | 2:53 م السلام عليكم
الله يحشرك معاه
زائر 41 | 12:19 م للعلم: القائمون علي هذا المرقد و من يحيط بها هم من أهل السنة. حيث يعتبرون المدفون هناك ب سبع دجيل. زواره من جميع الطوائف. في الفيلم السينمائي الذي عمل في نهاية السبعينات عن حياة صدام ، ظهر من يمثل دور صدام و هو يحلف بالسيد محمد صاحب الضريح المذكور في الخبر. هناك ثلاث شخصيات يعتبرون من النوع الحار من قبل كل الطوائف و هي: العباس و الكفل و السيد محمد هذا. رد على تعليق
زائر 43 | الحمدلله 12:24 م أهم شي المباني ماتدمرت كما كان يهدف الإرهابيون والمقابر باقيه علي حالها لم تتأثر رغم حقد الارهابيين رد على تعليق
زائر 45 | 12:38 م لعن الله صدام و لعن الله داعش و من يصفق لهم و لعن الله من يرضى بسفك دماء العراقيين و يتغاضى عنهم بما فيهم الاعلام الأعور النتن رد على تعليق
زائر 46 | 12:40 م حسبي الله ونعم الوكيل رد على تعليق
زائر 47 | 12:40 م معاك حق يا زائر رقم 1 كلامك صحيح كان صدام ظالم بس شعب العراق لهم شآن وكرامه

الان مسحوقون بين المظلوميه والجردان والامريكان

صحيح كما ذكر في التاريخ بلد ملعون ليوم الدين

الله اساعدكم يا شعب العراق

الله يفرج عنكم رد على تعليق
زائر 48 | 12:59 م الله يحفظكم يا شعب العراق ، والله يرد كيد أعدائكم في نحرهم ، والله يحفظ جميع المراقد المقدسة ، وكل من أراد السوء بالمراقد ربي يسوي فيهم المعاجز حتى يكونون عبرة لغيرهم رد على تعليق
زائر 49 | 1:10 م يامنتقم وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين اللهم العن كل ظالم ظلم حق محمد وال محمد رد على تعليق
زائر 52 | 1:57 م الله يمهل ولا يهمل سبحانه , اللهم أرحم الشهداء وشافي الجرحى بحق محمد وآل محمد يارب . ونحن على درب محمد وآل محمد يارب سائرون . رد على تعليق
زائر 54 | 2:29 م إلا لعنة الله على الظالمين الكل يكتب ويشجب ويستنكر ثم يتفرج ... العراق قصة حزينة كان ياما كان هناك عراق عظيم تهابه الدول العظمي ولكنه اليوم قد انكسر ونخ .. منذ يومين كتبت الكاتبة العراقية الشيعية المذهب سمر الالوسي رسالة اعتذار لصدام حسين بعد فاجعة الكرادة فكانت تعبر عن لسان حال أهل العراق المر يذبحون بالعشرات ومئات الجرح كل يوم يصبحون علي تفجير مات صدام وضاع العراق الكل يسرق وينهش في جسد العراق المنهك. . فليرحمكم الله يا أهل العراق العظيم. رد على تعليق
زائر 72 | 8:27 م الله يلعن صدام فوقك
الا يقول صدام ما سوى مجازر في الشيعه
زائر 55 | 2:33 م احد قال لك لا اتسير سير ونحن معك سائرون
شباب تتوقعون الانفجار الجاي وين بالضبط واي توقيت
مشكلتكم حاطين راسكم في الارض ونسير ولن يثنينا
وكل ضعف واتكاليه ع المراجع واخرتها اللهم ارحمنا وارحم شهدائنا
صل واتبع وقلد ع راحتك والله يتقبل منك
نتظر معاكم فلم الرعب التالي اتوقعه يوم الاحد لان حداد اليوم بخلص رد على تعليق
زائر 57 | 2:54 م الله يحشرك معاه
الله يحشرك معاه
زائر 59 | 3:00 م لا حول ولا قوة إلا بالله
اللهم ارحم و احمي عبادك في كل بقاع الأرض رد على تعليق
زائر 60 | 3:22 م زائر 41 مع احترامي لك
واحترامي لمذهبك ومراقدك
انا مذهبي المذهب السني وليس بمذهبا غير قال الله وقال رسوله ص وليس لنا مراقد في عقيدتنا للعلم فقط
الله اهون ع الشعب العراقي سنة وشيعة تشتتو بين السرقات والسياسه والمذهبيه رد على تعليق
زائر 63 | الاخ الكريم تصحيح لمعلوماتك 4:23 م جمهورية مصر بغالبيتها من اهل السنه وفيها قبور واضرحه وتزار وتونس فيها اولياء لهم قبور وتزار وتقرأ فيها ويصلى لله في داخلها ورفيق الحريري عمل قبره مزار وضريح وكذلك المغفور له الشيخ زايد وغيره كثير لامجال لذكرها وكلها لاهل السنه والجماعة ولكن عندما تصدق ما يقال لك ان هذا فقط حكرا على الشيعه وهم يعبدون القبور ومن هذه الخزعبلات فهذه مشكلتك
زائر 64 | والشيعة ايضا 4:25 م يقولون قال الله ورسوله وقال علي بن ابي طالب وقال جعفر الصادق وهؤلاء كلهم اجمع المسلمين على فضلهم وصدقهم ونقلهم لاحاديث رسول الله بل ومن احق منهم بنقل الاخبار والاحاديث على رسول الله وآله الصلاة والسلام
زائر 65 | في العراق ودول الشام ومصر 4:27 م لا مشكله عند اهل السنه بأن يحلفو بالحسين او بالسيد محمد صاحب هذا المقام المعتدى عليه من قبل الارهابيين
زائر 61 | 3:34 م لك الله ياعراق الجريح رد على تعليق
زائر 66 | 4:29 م لو صدام مكان العبادي ضرب الحواضن كيماوي و لا يخصه، اليوم الحواضن يشاركون في الحكومة و هم سبب الاختراق و بعد كل هذا الحكومة طائفية. العراق غني و وعودته تجعله يقود الشيعة و هذا مالاتريده إيران و يقود العرب و هذا مالا تريده بعض الدول العربية. كل محيط العراق لا يريد عراق قوي مستقل و يستغل نعرات القيادة و السلطة عند بعض الأفراد في السياسة ليخترق العراق. و على العراقيين ان يفهموا و يتخلصوا من المحاصصة و يخضعوا لنتائج الانتخابات لكي تكون هناك مركزية وحسم في القرار. رد على تعليق
زائر 67 | 4:47 م وماذا دخل الاختلاف المذهبي بهذا الشلال من الدم؟ في النهاية مدنيون يذبحون بسبب انتماء عقيدتي يعتبر من أساسيات حقوق الإنسان أن تختار طريقة العبادة و تكون حرا في ذلك. رد على تعليق
زائر 68 | 5:09 م سؤال محيرني
الحكومة شيعية بامتياز
المراجع لهم ثقلهم
كل الحكومات تحت إمرة الشيعة
الجيش تحول الحشد الشيعي
العراق صارة عاصمة الخلافة الإيرانية
سوؤال وأريد اجابه كم مرقد بالعراق وكم مزار للشيعه
معقوله لا يقدر من في هذا البلد العمل ع حماية المزارات هذا السؤال والله لو انزل كتيبة حربية عند كل مرقد
الموضوع فيه شي وريبه موت الأبرياء في خزينة من من لو الصالح اي فئة سياسية في العراق الشي داخلي من يريد ان يسطر بعد ان يضعف الغير رد على تعليق
زائر 69 | 5:25 م الله يلعن الدول الداعمه للدواعش والبعثيين... مشايخهم إلا يركبون على منبر الصلاه ويفتون للمساكين بقتل الابرياء ...

شنو هالدين إلا يسمح بقتل نفس ؟؟

أي جرم هذا ؟ وينكم من عذاب الله ..حيوان ما يجوز قتله كيف بإنسان رد على تعليق
زائر 70 | 6:51 م لك الله يا عراقنا الجريح وعظم الله لكم الأجر في شهدائكم اللهم شافي جرحاهم يا ارحم الراحمين رد على تعليق
زائر 71 | 8:18 م لا توجد ايجابيات في عهد صدام ولا تذكر له امام افعاله الشنيعة بحق الشعب خصوصا الشيعة.ما فعله لمنع زوار الأئمة لا يخطر على قلب بشر .كفعله بالاضرحة والمراقد الشريفة. رد على تعليق
زائر 73 | 9:13 م قسم بالله ناس في عالم غريب رجال مات و شبع موت وللحين ينسب ياقوم رجال اقول ايام صدام كان امان العراق لا ارهاب ولا شي وشئ ثاني الي قول بترجع العراق بقيادة المراجع الحين كم سنه بقيادة مراجع ١٣ سنه العراق في دمار و قتل مقاتل رد على تعليق
زائر 75 | 10:04 م الأخوة الشيعة..

نقدم لكم العزاء ونتمنى كلمة حق تنطقونها في حق اخوانكم السنة في العراق الذين يتم تشريدهم ونهبهم وتصفيتهم على يد الحشد الشعبي ... رد على تعليق
زائر 77 | 5:49 ص اخي الكريم لاتنقل كلام الاعلام الأعور ... الحشد الشعبي يحمي جميع العراقين وماعنده تفرقه ... انت المفروض تقول كلمة حق في مشايخ الوهابيه إلا يفتون حق المساكين الجهلاء بتفجير انفسهم.. او على الاقل استنكار من قبل جامع الازهر او من بعض القنوات إلا انت تتابعهم في هذي الجريمه ، هل يعقل ان الأزهر تستنكر الى تفجيرات تركيا والسعوديه ولا تستنكر لتفجير العراق ؟