العدد 5053 بتاريخ 07-07-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


سلطات الزنتان: سيف الإسلام القذافي ما زال في السجن

طرابلس - أ ف ب

سيف الاسلام القذافي

 

أعلنت سلطات الزنتان اليوم الجمعة (8 يوليو/ تموز 2016) ان سيف الاسلام القذافي نجل الزعيم المخلوع معمر القذافي ما زال في سجن هذه المدينة الليبية نافية بذلك معلومات تحدثت عن اطلاق سراحه.

وقال بيان وقعه المجلس العسكري لثوار الزنتان والمجلس البلدي للزنتان واللجنة الاجتماعية ان سيف الاسلام القذافي "موجود في السجن ولن يتم اطلاق سراحه بغض النظر عن التصريحات المرئية او المسموعة".

واضاف البيان الذي نشر على صفحة "المجلس العسكري لثوار الزنتان" ان مصير سيف الاسلام القذافي "سيكون وفق الاجراءات القانونية التي تضمن حقوق الشعب والمتهم تحقيقا للعدالة".

وسيف الاسلام القذافي الذي لطالما اعتبر انه سيخلف والده في السلطة، معتقل في الزنتان جنوب غرب طرابلس منذ توقيفه في تشرين الثاني/نوفمبر 2011 .

وكان محامو سيف الاسلام ذكروا ان موكلهم افرج عنه بموجب عفو اعلنته السلطات الليبية غير المعترف بها في شرق البلاد، والتي لا تعترف بسلطات حكومة الوفاق الوطني ومقرها في طرابلس.



أضف تعليق



التعليقات 5
زائر 1 | حقاني 8:04 ص طلعوه وخلوه يحكم ليبيا احسن لكم قبل فوات الأوان وترجع ليبيا نفس ايام حكم والده وعفا الله عما سلف رد على تعليق
زائر 3 | 9:59 ص محرقي بحريني
ما أدري اذا كنا تعليقك جاد أو لا بس أصدق أن سيف الاسلام أنسان جداً مثقف ويحفظ عدة لغات وكان المعتوه والدة معمر القذافي يعدة من بعده والمعروف عن سيف الاسلام شخص أصلاحي وكان يطمح بتغير كبير جذري في ليبيا بس اضطر في النهاية يقف مع والده وكان المفروض من معمر ينقل الصلاحيات لسيف الاسلام ويعتزل السياسية لو كان حدث من قبل لما حدث في ليبيا ماحدث لها الان من دمار وتفكك
حتى بشار كان الخطأ ماله أنه لم يقم بتغيرات حقيقية وأنما أكتفي بمبادئ والده ولو قام بالتغيرات لضلت سوريا شامخه الى الان
زائر 5 | 1:45 م اشاطرك الرأي اخي و اقول لا اشك و لو لوهله بأنك انسان فاهم بمجريات الامور و متنور .. لذالك اقول انا ايضا اطلقوه ليحكم ليبيا بعد ان عاث فيها الخوارج فسادا و تقتيلا و سفكا لدماء الابرياء
زائر 2 | 9:30 ص خمس سنوات بدون محاكمة؟ اتصور الشيب كله من القهر رد على تعليق
زائر 4 | 10:05 ص كان الليبي معزز مكرم في حكم المغبور القذافي اما الان فلا حول ولا قوة حالها حال العراق رد على تعليق