"العيديَّة"... فرحةٌ للأطفال وَهَمٌّ للكبار
الوسط - محرر الشئون المحلية
من كلام الناس... يفرح الأطفال بالعيد ويبحثون عن "العيدية"، ومن يدفع أكثر يتجمع حوله الأطفال بأعداد أكبر، ويكون مقصدهم الأول قبل غيره.
وقد يتحرج البعض من عدم دفع "العيدية"، وخصوصاً إذا كان الآخرون قد أعطوا "العيدية" لأولاده.
ما هي ذكرياتك لـ "العيدية"؟ وهل تحب أن "يعيّدك" الناس حتى بعد أن كبرت؟ هل تقوم أصلاً بدفع "العيدية" إلى الأطفال؟ وهل "العيدية" نعمة للصغار ونقمة على الكبار؟ وهل أصبحت عالة على الفقراء؟