العدد 5048 بتاريخ 02-07-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


في ذمة الله...ميثم حسن تمام

الوسط – محرر الشئون المحلية

انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب ميثم حسن تمام، وسيكون التشييع الساعة الرابعة والنصف عصراً بمقبرة النعيم.

تقبل التعازي للرجال في مأتم الشباب في منطقة النعيم، وللنساء في مأتم الأدرج بنفس المنطقة.

إنا لله وإنا إليه راجعون.



أضف تعليق



التعليقات 9
زائر 1 | 3:18 ص الله يرحمه ابو علي ويصبر اهله انا لله وانا اليه راجعون رد على تعليق
زائر 4 | 5:37 ص الله يرحمه موظف نشيط محبوب متعاون ويتصف بالانسانية
وزارة الصحة فقدت شاااب والنعم كفااااءة عالية
زملاءالعمل ف المراكز ينعون ذووويه ومحبيه
مركز المحرق الشمالي
مركز جدحفص الصحي
مركز النعيم الصحي
مركز مدينة حمد الصحي
مركز كانوا دوار 22 الصحي
زائر 2 | 3:48 ص الله يرحمه بواسع رحمته
ميثم ضحية من ضحايا الاهمال الطبي لمرضى السكلر رد على تعليق
زائر 3 | 5:34 ص رحمه الله برحمته الواسعة واسكنه فسيح جناته والهم ذويه الصبر والسلوان / إنا لله وإنا اليه راجعون رد على تعليق
زائر 5 | 5:55 ص الله يرحمه
يصير شقيق الدكتور نبيل تمام رد على تعليق
زائر 6 | 6:54 ص الله يرحمك و يُغمد روحك الجنة رد على تعليق
زائر 7 | 10:24 ص اه على فقد الشباب فقدنا اخ من مرضانا السكلر وبكلام الكل ينعت اخلاصه بالعمل واخلاقه وتفانية رحمة الله عليه واسكنه الله فسيح جناته اختتم شهر رمضان بحسن الخاتمة وارتاح من العذاب الذي يواجهونه مرضى السكلر من المرض ومن الوزارة ومن المجتمع ولكن السؤال أنَّى لنا ولذويه ومحبيه الراحة بفقده اللهم لا اعتراض على حكمته ونسأله اللطف بالقضاء المحتوم الذي لامفر منه عظم الله لكم الاجر جميعا بفقده ونسال الله الصبر
زائر 8 | 7:28 م إنا لله وإنا اليه راجعون
الله يرحمه و عوضه بالجنة ان شاء الله
الله يلهمه الصبر و السلوان رد على تعليق
زائر 9 | 9:17 ص ###بقلوب ملؤها الحزن والاسى والحسرة ننعى فقيدنا الغالي #####
لقد عملت مع المرحوم لبعض سنين ولكني بحق لمست فيه كل معاني التفاني والاخلاص والتعاون في عمله وحبه له ولقد كان محبوبا من جميع زملاءه .. ولكنه المرض الذي لم يبارح مفارقته وآهات ألمه التي لازمته فأقصته عنا قسرا وقهرا نسأله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جنته ونبتهل اليه تعالى ان يلهم اهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان على فراقه اللهم آمين آمين.......... رد على تعليق