العدد 5041 بتاريخ 25-06-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


"النقصة الرمضانية" حلاوتها اختفت بسبب تغير الثقافة أم "الأطباق البلاستيكية"؟!

الوسط – محرر المنوعات

"النقصة الرمضانية" كلمة باللغة العامية تستخدم لدى غالبية دول الخليج العربي، وهي تطلق على إحدى العادات القديمة المتوارثة في شهر رمضان، وهي عملية تبادل الأطباق بين الجيران، حيث ترسل الأمهات أطفالهن عادة إلى بيوت الجيران حاملين معهم "النقصة" - وهي عادة ما تكون أطباقاً رمضانية مثل الهريس أو أي نوع من أنواع الحلويات - لتوزيعها قبيل آذان المغرب.

وتضفي "النقصة" على المجتمع  مزيداً من الترابط والألفة والمحبة، إلا أنه ومع تطور الزمان باتت هذه العادة الجميلة تختفي بين الجيران، فما هي الأسباب برأيك "الأطباق البلاستيكية" التي تستخدم لمرة واحدة فقط أم تغير الثقافة في المجتمع؟



أضف تعليق



التعليقات 30
زائر 1 | 10:18 م احين كله يوزعون في بلاستيك
يخافون على صحونهم
وبعد لان ساعات الواخد يتخربط بين لصحون او يتحير شيودي للي جاب رد على تعليق
زائر 2 | 10:59 م ( كلمات باللغه العاميه)

ياعمي الكاتب

كلمات باللهجه العاميه او الدارجه

ثم إرجع لأصل الكلمه العربي وليس اصله عند المتعربين الافارقه

اسمها النغصه من الكدر

كما تقول امنا اطال الله بقائها

تنغص عليي اكل كذا

لأن اخونا الذي يحبها مسجون

فرفعت اي اقتطعت منها فأصبح الذي ما في الطبق الذي اختصته به نغصه

وليست( النقصه) كما تقول فما اصل النقصه

شوهتون اللهجه العامه واللغه العربيه .........

..... رد على تعليق
زائر 10 | 12:47 ص لا ينط لك عرق بس
زائر 3 | 11:05 م احنا نستخدم البارسلات اللي من ألمنيوم
أسهل وأريح لا نقعد نحاتي صحون الاوادم انها تنكسر او نتأخر علما نرجعهم جدي اريح للجميع رد على تعليق
زائر 4 | 11:08 م تذكرت اياام قبل
أحمل الصينية وادور على الديرة أوزع ????????????
كنت طلعتي انتظر بيت جيرانا حق نسولف في الطريق
ذكريااات
احين الكبار اللي يوزعون و بالسيارة رد على تعليق
زائر 5 | 11:16 م عادة جميلة وثوابها عظيم اتقوا الله ولو بشق تمرة اتقوا الله ولو بشربة ماء ولكن ماذا نقول كل العادات الجميلة والحسنة اخذت تنقرض والاواني البلاستيكية سهلت العملية من وجهة نظري ولكن الناس قلوبهم ونواياهم الطيبة هي التي اندثرت... رد على تعليق
زائر 6 | 11:21 م الكلام شوي جاف من عتب وليس من حنق او انتقاص

انتم رواد الكلمه

..

.. رد على تعليق
زائر 7 | 11:30 م تغير العادات الغذائية و الاعتمااد على المطاعم
صغر حجم الاسر ،
انشغال الاطفال بالهواتف الذكية
الافكار و الانفس تختلف عن ذي قبل رد على تعليق
زائر 8 | 11:46 م أي والله صارلي أسنين محل طق علي الباب او عطاني حتي صحن خنفروش في رمضان جار أتسلم علية والله مايرد على السلام أش صاير ويا هل تركيبة الجديدة راحت أيام لول بلا رجعة...الله كريم!!!!!!!! رد على تعليق
زائر 9 | 12:21 ص صار لي عشر سنوات اسمع واقرا ان هالعادة بدأت تختفي ويا الايوااااااد تعالوا انقذوها.. من قال هالحجي؟تعالوا شوفوا الله يبارك الاكل ينرمى من كثره للاسف وساعات يجينا ثلاث صحون قيمات،واكثر من صحن من نفس الصنف بس من بيوت غير حتى المعكرونة والسمبوسة يوزعون جيراننا ولا تغير الطعم ولا شي،وفي بعض الاحيان لو نعتمد بس على النغصات يكفي عن فطور كامل ويزيد وما يحتاج نطبخ.لكن اعتراضي على البلاستيك اتمنى نقلل من استخدامه لان بلاستيكيات شهر رمضان بروحه يسبب تلوث عن استخدام سنة كاملة رد على تعليق
زائر 11 | 12:49 ص في البحرين مانسميها نقصه بس هالعاده الحمدلله موجوده للحين بالقرى اما المدن ماظن. رد على تعليق
زائر 12 | 12:56 ص نقصه ولا نغصه... احنا انسميها توزيع على الجيران... بصراحة الاول ليه حلاوة الحين حتى في القرى قليل ما احد يجيب لجيرانه رد على تعليق
زائر 13 | 12:59 ص مجرد عادة كباقي العادات بدأت تختفي تدريجاً كغيرها
مثل المسحر ( الطبال ) رد على تعليق
زائر 14 | السبب 1:39 ص افضل الصحون البلاستيكية عن عبالة التغسيل وكلافة الطباخ لان الصحن الزجاج يرجع بطبخة هذا فيه كلافة عليهم نستحي نرجعه فاضي في حين كان هذا الامر عادي جدا في السابق رد على تعليق
زائر 15 | 1:39 ص اني الكل يعرفني برمضان لاااااازم أطلع نقصة من كل شي اطبخه.وكل سنة ادز النقصة للي ساكنين ويانا في بيت زوجي سواء بيت زوجي بالطابق الأرضي أو شقق اخوان زوجي. طبعاً أني اللي كنت أبادر كل سنة وأطرش. وكنت ألاحظ ان محد يطرش اي شي لين اني اطرش ليهم ولو ما الصحن ترى جان عادي ما يطرشووون بعد بس يبغون يرجعون الصحن لان هههههههه. هالسنة قلت ما بطرش بشوف منهو فيهم اللي يبادر ولحد هذا اليوم صحين صغيرون ما شفت. ترابط ماكو الله لا يبلينا بهالقلوب رد على تعليق
زائر 25 | هههه 6:50 ص خيو يمكن مايطبخون اساسا مو شرط مافي ترابط.. يمكن يحبونش ويموتون عليش بس المرة ماتطبخ ويش تسوي في روحها
زائر 26 | 7:57 ص نفسي بالضبط عادة ابدأ اطرش ليهم و لو انتظرت ما بديت ما يجيبون و طرشت و الحمد لله رجعو الصحن بس فاضي ههههههه
زائر 16 | 2:22 ص السلام عليكم ورحمة الله بعيداً عن الأسم أشوف عن عادة تبادل الأطباق بين الجيران عادة جميلة بدأت تختفي بسبب عدم التواصل وصلة الرحم اما استخدام الصحون البلاستيكية فهو امر غير محبب نهائياً ولعل السبب غسل المواعين او ضياعها رد على تعليق
زائر 17 | 2:26 ص حلاتها التوزيع بس اختفى هالشي ؛ يالله هالاولاد يجيبون خبز حق الثريد نطبخ ليهم و لنسوانهم و نسوانهم حزة الأذان ينزلون بس مافي شيمه وبناتهم على هالتلفون ويالله نطبخ اللقمة مايمدي اوزع للجيران والله خاطري اوزع رد على تعليق
زائر 18 | 2:43 ص رحم الله أيام زمان ... كنا نجلس عصر ا ونعد كل يوم عدد الرايحات والجايات من بيت الى آخر يتبادلون الأطباق الرمضانية ... مستحيل تنقص الصينية التي فيها الأطباق من الهريس .... أكيد يوجد الى جانب الهريس البلاليط والمحلبية والفالودة والخبيصة . لكن الهريس هو الطبق الأساسي . رد على تعليق
زائر 19 | 3:32 ص محد ليه مزاج و لا زاغر و النفس كلا متنغفره بسبب الاقتصاد و السياسة و الاحوال المعيشية الصعبة مو نفس اهل قبل على نياتهم مساكيين رد على تعليق
زائر 20 | 3:38 ص راح زمن لول،، قبل اطلع اني وأخوي ونوزع عن الأهل ،، يا حلاة ذيك الأيام ،، بساطة بمعنى الكلمة ونفوس طيبة ومحد يشيل ع الثاني رد على تعليق
زائر 21 | 4:38 ص الصحون البلاستيكية افقدت حلاوة التبادل يعني كان في السابق الصحون وعليهم طمغات بيت فلان وام فلان كان احلى من البلاستيك ولا تشوف صحنك يجي ليك من بيت جيرانك غير الي وديته لهم وياخذ له فرة في الفريق ههه رد على تعليق
زائر 22 | 4:50 ص احنا للحين نودي في صحوننا و تختفي في ظروف غامضة رد على تعليق
زائر 23 | 5:48 ص ماعليه وزعو في كونتينرات المنيوم وصحون بلاستك .. بس عاد مو لين جاكم ضيف حطيتون له الاكل فيهم وحتى لقفاش بلاستك .. ماطيق اكل فيهم ???? رد على تعليق
زائر 24 | 6:15 ص احنه امي مسكينة تحب توزع بس قبل جم سنة نغزتها جارتنا ان احنه اذا يجيبون لينا نتغربل على هالمواعين ومن بيسوي اكل وهرار واجد وقامت تهدر فكنسلت ناس واجد وقامت تحط في بلاستك ، ويش نسوي الناس تبغي جذي ما يبغون احد يودي ليهم عشان ما يودون لاحد غريبة هالناس والله رد على تعليق
زائر 27 | 8:10 ص انا اعتقد الناس ما تغيرت لاكن الأشرار تخرب على الاخيار سحره واما ادري كيف والنساء تخاف لان الرجال حتى الحيوان ليس مثلهم يا كلو ن وبس الطلاق زاد وكل شيء حرام زاد عن حده صحيح وما يضرون به احد الا بذ نه الاحتياط واجب رد على تعليق
زائر 28 | 8:29 ص تعودنا في بيت اهلنا على هالشيء وبعد ما اتزوجنا واصلنا ويوم تعبنا قمنا نوقف على باب البيت وننادي اطفال الفريق كل واحد يودي الى بيتهم اما في الوقت الحاضر الحمد لله الصحه على قدهاوا لاطفال الله يحفظهم نايمين او مشغولين في بيوتهم بالعاب هالزمن والاكثر من هذا ماتشوف باب بيت مفتوح تودي اليهم مو بعد يجيبون اليكم الحمد لله رب العالمين كل شي محسوب عند الله رد على تعليق
زائر 29 | 11:14 ص الثقافة تغيرت والقلوب تغيرت والنَّاس تغيرت والدنيا تغيرت وكل شي تغير. الحين الناس شبعانه الحمد لله رب العالمين . الحمد لله على كل حال . لكن لانمر ان هناك قلة قليلة لازالت تُمارس هذه العادة الكريمة . وينش يربابو ماتجين تودين الساقو بيت عمرش حليما . اووف ماما اتصلي ليهم بالواتساب اجون يأخذونه . طلعت للتنكلوجيا مأثرة عليهم ???????????? رد على تعليق
زائر 30 | 10:38 ص المشكله مو جدي ولا سالفه التبادل الاطباق يحظي الناس صارت من تشوف اكله قالو ويع او من بيت افلان ما ناكله الناس صارت تتنشم حتى من اكلهم مو بعد من الغير احنا نحب اكلنا والناس بعد الي تعرفناا يحبونه عاد كل شخص له رائ رد على تعليق