العدد 5039 بتاريخ 23-06-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


توأمان يقتلان والدتهما في السعودية

الوسط – محرر المنوعات

تكشفت تفاصيل جديدة بشأن محاولة قتل توأمين لأبيهما وطعن أخيهما الثالث بعد أن نفذ الشقيقان جريمتهما بقتل الوالدة في أحد مستودعات المنزل، وتتواجد جثتها بمستشفى الشميسي (جنوب الرياض)، وفق ما ذكرته صحيفة "البيان" اليوم الجمعة (24 يونيو/ حزيران 2016).

وتشير التفاصيل إن التوأمين لا يتجاوز عمرهما الـ20 سنة، انقطعا منذ عامين عن الدراسة، بعد أن وصلا مرحلة الثاني ثانوي.

وتحدثت المصادر عن انعزال التوأمين، حيث كانا يقضيان جل وقتهما في المنزل منشغلين بعدد كبير من أجهزة الحاسوب التي ضبطت بغرفتهما، إضافة إلى وجود عدد كبير من الكتب والصحف.

أما الجريمة، فقد وقعت في الساعة 11 من مساء يوم الخميس، وكشف عنها بعد أن سمع أحد الجيران صراخا شديدا صادرا من منزل التوأمين، وأسرع بدوره إلى دخول المنزل وقد ملأته الدماء.

وبادر الجار حينها إلى نقل الأب وعمره 70 عاما، والأخ الثالث وعمره 18 عاما إلى أقرب مستشفى، في حين لم تكتشف جريمة قتل الأم سوى بعد وصول الشقيق الأكبر إلى المنزل ليجد جثة والدته في الستين من عمرها بأحد المستودعات.

فيما استطاعت فتاة صغيرة حماية نفسها من شقيقها بإغلاقها الباب على نفسها في إحدى غرف المنزل.

وأكدت مصادر طبية استقرار حالة كل من الأب والابن، وأشارت إلى أن معظم الطعنات التي تلقاها الأب طالت يديه عندما حاول تفادي الضربات عن صدره وبطنه، كما أنه لا يزال في العناية المركزة.

يشار إلى أن الأب السبعيني يزاول أعمالا حرة، وحاصل على الشهادة المتوسطة، وأسرته مكونة من 5 أبناء وشقيقة واحدة.

وكان السعوديون قد استفاقوا، اليوم (الجمعة)، على وقع حادث قيام توأمين بمحاولة قتل أبيهما وطعن أخيهما الثالث في حي الحمراء بالرياض، حيث تم إلقاء القبض عليهما من قبل الجهات الأمنية بعد أن حاولا الفرار من موقع الحادثة.

وفي تفاصيل الجريمة التي قد تكون لها دوافع إرهابية لم تتضح تفاصيلها بعد، أقدم التوأمان، فجر الجمعة، بمطاردة الأخ الأصغر لهما والقبض عليه فوق سطح المنزل، ثم تناوبا عليه بالطعن.

وبعد أن طعنا الأخ الأصغر، توجها إلى الوالد وقاما بسحبه وطعنه، ونقل إلى المستشفى.

كما أدخل الشقيقان أمهما في أحد مستودعات المنزل وطعناها بالسكين إلى أن توفيت.



أضف تعليق



التعليقات 30
زائر 1 | 3:59 م لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم الجنة تحت اقدام الامهات
هذيله البهم لو يعرفون قدر الام رد على تعليق
زائر 11 | 5:35 م ماليهم الاالاعدام حشرات ضاره بلمجتمع القصاص القصاص ليكونو عبره لمن اعتبر هل هذا جزات الام اللتي حملت وولدت وسهرت وربت حسبي الله ونعم الوكيل
زائر 2 | 4:07 م وبالوالدين إحسانا

انا بس سوالي لا ارهابي ولا داعشي التفكير والعقل أين ذهب تذبح امك اللي يابتك رؤيتك سهرت عليك يعني إِيش الإحساس والمنطق قلنا تكفيري وحور عين وجنه الآي أبعيد عنا هالاشكال بس اسأل احساس الام والأب يختفي فجًّا قرأت كثيرا ام اسمع بهذه القسوه وغسل المخ

الام اللي يهتز لها عرش الرحمن

حسبي الله ونعم الوكيل رد على تعليق
زائر 3 | 4:10 م فصبراً جميل والله المستَّعان
إِنَّا لله وإنا إليه راجعون رد على تعليق
زائر 5 | 4:21 م هذا نتيجة المناهج وخطب المنابر التي يعيشون بينها يعلمون علي كره وتكفير كل من يخالفهم وعندما يكبرون يطبقون ماتعلموة علي كل من يرون انهو يخالف فكرهم حتى اقرب الاقربين او حتى من علمهم هذا الفكر رد على تعليق
زائر 6 | 4:27 م لا يكون متاثرين من العاب بلاي ستيشن الله يستر اولاد هالزمن كله متاثرين ومتعلمين العنف من هالالعاب رد على تعليق
زائر 7 | 4:52 م هناك تشابه كبير بين عقلية هؤلاء الشباب وبين الشباب في أمريكا رد على تعليق
زائر 8 | 4:55 م هذه هي النتيجة أخذ الفكر التكفيري والتشدد رد على تعليق
زائر 9 | 4:57 م مجرمين ولكن التربيه أساس كل شيء رد على تعليق
زائر 17 | 7:07 م لا اوفقك الرأي اخي الكريم، لو كانت التربية هي الاساس لكان ابن نوح انسانا صالحا و لما قذف اخوه يوسف اخاهم في البئر ... التربية مهمة طبعا و لكنها ليست الاساس..
زائر 10 | 5:24 م الفكر الداعشي رد على تعليق
زائر 12 | 5:52 م بسم الله الحفيظ راكبهم جن رد على تعليق
زائر 14 | وش صاير ياعالم والله وجعتون قلوبنا 6:21 م لاحول ولاقوة إلا بالله والمشتكى لله هذولا شنو ماكلين وشنو متعلميين والعياذ بالله رد على تعليق
زائر 15 | خوارج العصر 6:40 م لاتمت للاسلام بصلة رد على تعليق
زائر 16 | 6:42 م الساس خراب ناس معلمين على القساوة ولا فيهم ذرة من الخوف من رب العالمين ، الحمد لله والشكر . رد على تعليق
زائر 18 | وش هالحاله 7:11 م وش صاير في الدنيا.. الولد يقتل امه والاخو يقتل اخوه ..اللهم عجل لوليك الفرج.. ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس ..لاحول ولا قوة إلا بالله… يارب تستر على اولادنا وولاد امة محمد بحق هاليالي الفضيله
زائر 19 | 7:59 م يالله خير وخاتمة خير. استر علينا يارب رد على تعليق
زائر 21 | 9:02 م لا حول ولا قوة. إلا بالله .. إنا لله وإنا إليه راجعون..
ما قست القلوب إلا لكثره ااذنوب رد على تعليق
زائر 23 | 10:49 م هذول اكيد مجانين احد يقتل امه رد على تعليق
زائر 24 | 11:30 م غريبه ليش كل هالمعمعه
اتوقع مستعجلين على ورث اهاليهم قالوا نتخلص منهم جميعهم دفعه وحده ويكون الورث حصر لنا , بس السجن مصيرهم . رد على تعليق
زائر 29 | 1:02 ص يعني واحد يقتل.. ..مستعجل ورث او مستعجل الاعدام يعني اكيد تكفرين الله يلعنهم من داعش
زائر 25 | 11:45 م واليوم في المغرب واحد قاتل امه وجدته وامس كويتي قاتل اخوه اه على الدنيا السلام رد على تعليق
زائر 27 | 12:30 ص سبب كل هذا هو انتشار الفكر الداعشي .... رد على تعليق
زائر 28 | 12:42 ص الله اكبر. هؤلاء دواعش مصيرهم جهنم وبئس المصير. رد على تعليق
زائر 30 | 1:10 ص والله اتمنى الله ينزل نار من السماء مثل طير الابابيل لا يستحق الدولعش يكونو احياء يعيثون فساد في العراق وسوريا اتمنى يغلب الاراضي مثل بحر الميت... بفضل الله و رحمته صابر على البشر ويفسدون في الارض احين اقتنعت لما يقول الله اذا زلزلة الارض ويتكلم عن الساعة و اخر الزمان يجب ينتهي العالم كله رد على تعليق
زائر 31 | 1:42 ص توأمان من دون دراسة و طوال الوقت أمام الحاسوب يتواصلون مع الدواعش لغسل فكرهم و تزويدهم بالمخدرات ليقتلوا أقرب الناس إليهم و يقتلوا انفسهم ايضاً ،، هذه العائلة ضحية للفكر و الارهاب الداعشي
حتما التوأمان كانوا تحت تأثير المخدرات و الشبو رد على تعليق
زائر 32 | 4:09 ص الله يلعنهم و أتمنى من احد اشقائهم طلب تنفيد حكم القصاص فيهم لعنت الله عليهم شنو القلب الي يخليك تذبح انسان ما بالك الام و الاب و الاخو وهو العضيد كما ذكر فالقران أين عقلهم ماقول الا الله يلعنهم و يلعن السبب الي وراهم رد على تعليق
زائر 33 | 6:31 ص اذا قلنا ان هناك في مذهبهم ومناهجهم غلط محد يصدق عجل الدولة اللأموية والعباسية ماذا فعلت كلشي موجود في كتبهم من نحر وذبح كل هذا ..تكفيرالمسلمين غير شيوخهم الحاليين ودولتهم لا تجرم وتحاسب من يكفر المسلمين رد على تعليق
زائر 34 | 8:16 ص ما قست القلوب إلا من كثره الذنوب
زائر 35 | 9:57 ص هذه نتيجة تربية المنحطين من الارهابيين والتكفيريين رد على تعليق