العدد 5022 بتاريخ 06-06-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


تبادل الأطباق الرمضانية... عادةٌ اجتماعية مازالت موجودة أم اختفت بسبب الاعتماد على المطاعم؟

الوسط - محرر الشئون المحلية.

من كلام الناس... هي من أقدم الموروثات الاجتماعية تاريخياً، وأقدم العادات والتقاليد التي كانت سائدةً في أوساط المجتمع البحريني خلال شهر رمضان المبارك.

ومع بداية الأيام الأولى لشهر رمضان المبارك، هل تعتقد أن عادة تبادل الأطباق الرمضانية المُعدَّة منزلياً مازالت موجودة بين الناس، أم اختفت وقلّ صداها وسط المجتمع وأصبحت ماضياً قديماً بسبب الاعتماد على شراء الطعام الجاهز من المطاعم؟



أضف تعليق



التعليقات 89
زائر 1 | 10:13 م عاده جميله ولكن للاسف اختفت رد على تعليق
زائر 25 | 1:24 ص يا جماعه يا ناس.. لا قلت هذه العاده و لا تضائلت و لكن يعتمد على المكان الذي يسكنه الشخص .. إن كان مدينه فلا اختلف معاك انها قلت .. اما اذا كانت قريه فلا اتوافق معاك فيما تقول .. العاده دارجه بين الاهالي و لن تختفي حتى يهب الله الارض بمن عليها
زائر 27 | 1:28 ص كلامك ليس به من الحقيقه .. لم ولن تختفي دام هناك نفس ... على هذه الجزيره
زائر 2 | 10:13 م قل صداها رغم حلاوتها رد على تعليق
زائر 3 | 10:18 م موجودة يا الغالي بس الزمن تغير و النفوس تغيرت ف شي طبيعي العادات بتتغير و ما بتكون مثل قبل ، احنا صوبنا الجيران الحمدلله هالعادة ما اختفت و لليوم موجودة و صيام مقبول و رمضان كريم رد على تعليق
زائر 4 | 10:25 م انا بتكلم عن قريتي اقول لازلت موجوده هذه العاده ولم يتغير شي بل تحس انها واجب ويجب عليك القيام به نتمنى ان تدل هذه العاده الجميله التي تساعد على التواصل الاجتماعي والتقرب بن الناس اكثر واكثر رد على تعليق
زائر 5 | 10:51 م لا
مازالت موجودة في بعض الاماكن خصوصا القرى
اما المدن فقد خفت هذه الظاهرة . رد على تعليق
زائر 6 | 11:16 م لم تصبح عادة قديمة موجودة لدى بعض المناطق لكن اصبحت قليل جدا رد على تعليق
زائر 23 | 1:21 ص كلامك يجافي الحقيقه .. تعالي لجزيرتنا قبل اذان المغرب بنصف ساعه و سترى منظر الناس لا يختلف عن الشعوب الافريقبه الجائعه عند ما يضرب الحفاف دولهم و يشح الاكل و الشرب لترى كل واحده واضعه طستها او قدرها او صحنها على راسها و تتنقل من بيت الى بيت
زائر 78 | زائر ٢٣ 7:04 ص تعليق حلو ومضحك في نفس الوقت
بس آحس المنظر بيكون جميل قبل الغروب مثل رسومات قبل
زائر 7 | 11:46 م لازال تبادل الاطباق موجود ولكن في محيط المنزل فقط الام مع ابناءها والاخ مع الاخ رد على تعليق
زائر 8 | ولد البلاد 11:47 م تقريبا اختفت ولاكن الوالده الغاليه ما تنسى الجيران الطيبين كل عام وانتم بخير رد على تعليق
زائر 26 | 1:27 ص كلامك سليم .. الله يخلي لك الوالده و يطول في عمرها فقد ذكرتني بوالدتي رحمها الله .. فيمن ايقول العاده اندثرت و هناك من يفتي و يتحفنا بهراء و يقول العاده اصبحت كا المقايضه و وو وو الخ .. انا اقول اذا كانت ربة البيت دارجه على نساء الطراز القديم فلن تندثر هذه العاده
زائر 9 | بحرانيه وافتخر 11:47 م لازالت عادة تبادل الأطباق مستمره بين الأهل والجيران في قريتي الحبيبه رد على تعليق
زائر 10 | موجوده 11:51 م موجوده لكن مع الأسف يكون مثل المقايضة تعطيني أعطيك ماتعطيني مااعطيك بغض النظر عن الحاله الماديه لهذا الشخص نتمنى أن يكون التوزيع على الفقراء من باب اولى رد على تعليق
زائر 21 | 1:14 ص لا ..لا .. لا .. ما اتفق معاك في هذا الكلام .. احنا و غيرنا يوزع بدون مقابل حتى انا تعودت اترك لزوجتي مبلغ كبير من المال حتى لا تندثر هذه العاده التي درجنا عليها منذو اول ايام زواجنا و نعومة اظافرنا او تتضائل
زائر 49 | 4:20 ص ما ايد كلامك بالمرة امي مثلا عودتنه نعطي وماننتظر اصلا امي تزعل لو ردو جابولنه بدال تقول راحت البركة منها ليهم .. احنى بيتنه الحمد الله للحين هالعادة موجودة عندنه ماوقفت بس قلت بسبب تقاعد الوالد وانه كثر ماقدر راتبي بشهر رمضان بس لمصاريف البيت ... مانبي تندثر ... والله يعودنه ويعود المسلمين اجمعين
زائر 11 | 11:54 م ما اختفت
لكنها قلّت واقدر اقول على وشك الانقراض
عاد شنو السبب مايندرى
يمكن الناس ملّت وقامت تقتصد في الطبخ
يمكن بعد بعض البيوت ما تاكل الا من طباخها فينرمى الطبق المتبادل
عالعموم رمضان كريم رد على تعليق
زائر 20 | 1:11 ص كلامك مضبوط .. جارتنه طريقتها و اسلوبها في الحياة يبتعد عن النظافه بعد السماء عن الارض لذالك انا ما اخب اكل من بيتهم لما تجيب حاجه لزوجتي من طباخها مع العلم انا نفسي ما تكره شئ الا ان طباخ الجاره فيه رائحة الزفر خصوصا لما يكون سمج
زائر 12 | 12:15 ص قريتنا قرية صدد ما زلت موجدة رد على تعليق
زائر 56 | 5:06 ص هههههه صدد بيتين ونخله موجوده من قال مو موجوده
زائر 13 | 12:20 ص الحمدالله في قريتنا لا زالت موجوده وهي عاده جميله وفي الاحيان نرى اطباق نعتقد بانها من صنع المطاعم فهدا لا يعني توقف العاده فهناك فكره لدى الجميع هي نوع من انواع التواصل الاجتماعي في هذا الشهر الكريم رد على تعليق
زائر 14 | 12:23 ص لا العادة للحين موجودة .. لكنها قلّت عن اول بواااجد رد على تعليق
زائر 15 | 12:24 ص الموضوع اليوم.. جميل
أيام زمان كان هالشي عادة جميله..
وبالفعل تحس بطعم الشهو الكريم
لكن هالزمن قلة جدا قليله الا تسوي هالشي
قبل تستحي يوم يمر بدون ما تودي نقصة للجيران
بس الحين اذا صار هالشي مرة برگة.. !
كان زمنا جميلا وولى! رد على تعليق
زائر 16 | موجودة .. 12:27 ص دايما . رد على تعليق
زائر 17 | 12:57 ص قليلة جدا رد على تعليق
زائر 18 | 1:01 ص اي و لا
مثلا قريبتنا تطرد الجيران و دوم هواش وياهم فما احد يفتكر فيها .
و قريبتنا الأخرى علاقتها ويا جيرانها تمام ، فحتى في غير رمضان يطرشون اليها . رد على تعليق
زائر 19 | 1:09 ص ونتين ?? ترحبين با الناس لو حالك حال قريبتك الاولى ?? .. اذا كرمك لا يختلف عن كرم حاتم الطائي طرشي بيتنا هريس تراني احب الهريس ..
زائر 22 | 1:20 ص حريم الطيبين لا زالو يتبادلون الاطباق .. وهذا اللى للحين اشوفه في قريتنا .. اما حريم الحين لا فيخافون اولا على الاطباق مالهم مال ا. .. ويخافون يسألونهم شلون سويتي هالطبق .. رد على تعليق
زائر 29 | 1:35 ص الحمد لله ان حرمتنا من اللواتي ذكرتهم .. الطيبين عندما درجوا على ما نهلوه من علم و عادات امهاتهن القدامى , لذالك قبل مغيب الشمس جهزت الطسوت و فتحت صندوق السياره الكبير و قالت لاولادها هذه اللسته مدون بها اسماء بيوت الجيران و الاهل و المعارف و على بركة الله سيرو
زائر 24 | 1:21 ص الحمدلله مازالت موجودة
والله يديم الخير و النعم في بلدنا
مع انها قلت بكثير ومو الكل يهتم بها و خصوصا في المناطق الجديدة حيث لا يهتم البعض بالتعرف على جيرانه ولا يبادر حتى مع ان خير البرية نبينا محمد عليه افضل و ازكي السلام وصى بسابع جار
وللحين ما انسى ان هذا الموضوع طرح في اذاعة البحرين وللاسف كان بخصوص ارجاع الجارة للاطباق التي جلبتها جارتها
الله يديم الاخلاق الحميدة رد على تعليق
زائر 28 | 1:33 ص يختلف حال المدن عن القرى في القرى
نرى التواصل أكثر جارة أمي لازالت
ترسل الأطباق بشكل يومي وحتى
امي ترسل لها وبعض الجيران
المقربين لكن في السابق الجيران
كانوا افضل الوضع الحالي اغلب
الناس تسوي على قدها نتمنى ان
تعود بشكل اقوى فهذا طابع جميل
بالاضافة لاكتساب الاجر . رد على تعليق
زائر 30 | 1:46 ص لا إتبالغون وأتقولون هذي العادة لحين موجوده مثل قبل! الناس فقارى وبالغصب يقدرون يتشرون للبيت حق نفسهم! هذا السبب الرئيسي! الوضع المادي الصعب خلى كل واحد يقول نفسي نفسي! رد على تعليق
زائر 55 | 5:04 ص صحيح الضغوطات زايدة لكن مو أفقر من قبل ، الناس أول بالكاد تحصل على المؤونة ومع ذلك تتبادل الأكلات في رمضان وفي غيره والحين الخير ما شاء الله فايض عن الحد وقادرة الناس على العطاء لكن النفسيات تغيرت
زائر 31 | 1:50 ص صدق أو لا تصدق كله من الصحون. النسوان تعرف ليش. رد على تعليق
زائر 32 | 2:01 ص محرقي بحريني
ايام لول الجيران ينحطون فوق الراس كنا في حاله بوماهر جيرانه كانهم اهلنا وبيوتنا مفتوحه حق بعض والواحد من يسوي اكل رمضان يحسب معاه كم بيت والله كنا انشوف واحنا صغار الصحون تطلع من بيت لبيت الناس تمشي قبل المغرب وصحونهم في يدهم
اما الحين جيران بالاسم فقط مافيهم تواصل الا في المناسبات الا القله القليله وبعض الجيران عباره عن جلاب سعرانه حرام فيهم حتى العلف مال الغنم مو نقصة رمضان ماعندهم جيره مافيهم الا المضره
الحين كل شئ تغير راحت ايام الجيران العدله رد على تعليق
زائر 33 | 2:14 ص عادة جميلة وليس لها علاقة بالحالة المادية ، فصحن كباب أو هريس واحد من الجيران يفرح القلب .
زائر 34 | 2:18 ص الحمدالله جيرانه سوريون لحد الحين عندهم عادات اول مل يوم يجيبون إلينا اكل رد على تعليق
زائر 35 | 2:24 ص هذه العادة أحبها، حمل الطعام للناس ، لاتربطوها بالشهر الكريم فقط ، تعودت أحمل طعام للجيران وأهلي بين فترة وأخرى مثل أكياس التمر ، بهارات ، زجاجات ماء لقاح ،وغيرها والحمد لله كلما أعطيت زاد رزقي .
زائر 36 | 2:38 ص الحمد لله ما زالت موجودة ليس فقط في شهر رمضان حتى باقي الايام رد على تعليق
زائر 37 | 2:49 ص الفرنسيه طايحه الحظ. قبل سنه كان يجي صديقي البيت يتفطر عندي لأنه فرنسيته طاردتنه من بيته. حضرت الفرنسية لين سمعت صوته جاي المجلس تقوم تتحطم عليه بصوت عالي عشان تسمعه. تقول مو حاله كل يوم يجي رفيقك جيف ماعنده بيت؟
حسبي الله ونعم الوكيل فيها فشلتني طايحه الحظ. هذا صديقي وما احب اشوفه يأكل من الوجبات السريعة ويكسر خاطر والزم عليه يجي يتفطر عندي والغبيه ام قلب اسود تقول مو حاله دي كل يوم وجبت رفيقك البيت. كأنه من بيزات أمها لو أبوها. صدق لحد ياخد ليه وحده مو شايفه خير مصفعه بنت فقر . بيتغربل رد على تعليق
زائر 44 | 3:25 ص الله يعينك هلى ما ابتلاك
زائر 51 | 4:42 ص اذا جذي بصير صديقك عشان أجي أتفطر وأتغذى عندك عشان التوفير
زائر 52 | 4:44 ص الصراحة زوجتك معاها حق ، انت مو مسؤول عنه إذا ما تفطر في بيتهم، يعرف يتصرف ، وهي مو ملزومة تطبخ للناس ، مسؤوليتها تطبخ حقك ولأولادك بس
زائر 59 | 5:13 ص حتى لو زوجتك غلطانه ، فالضيف يزيد من رزق صاحب المنزل ، لكنك استخدمت عبارات مهينة في وصف زوجتك وشريكة حياتك وأم أطفالك ، كن نظيفا في الفاظك وأسلوبك فربما تغيرت هي معك .
زائر 61 | 5:25 ص خير ما تسوي صراحة و نعم الصداقة .. أنا بعد نفس الشي بس على النسخة العزابية اذا رفيقي بيتهم مو طابخين او طالعين على الغدا او الفطور أقوله يجي يتغدى أو يتفطر وياي ,, والوالدة عمرها ما تضايقت لأنه تعتبره حسبه ولدها
زائر 65 | 5:30 ص حلاة شهر رمضان بجمعة الأهل والزوج يقعد ويه اولاده يعني هي يمكن مفتقدتنك وياهم على السفره لان مو يوم ولا يومين
زائر 69 | 5:58 ص غلطانة الفرنسية .... ام محمود
اكرام الضيف واجب على كل مسلم و مسلمة اي واحد يكون ضيف عندك في المنزل يجب طبخ و تقديم له أفضل الاطباق و ما عملته الزوجة يفشل و لا يدل على الأخلاق ..
زائر 70 | 5:59 ص قال رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم :
"من كان يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ جَائِزَتَهُ".قالوا وما جَائِزَتُهُ يا رَسُولَ اللَّهِ؟ قال: " يَوْمُهُ وَلَيْلَتُهُ وَالضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ، فما كان وَرَاءَ ذلك فَهُوَ صَدَقَةٌ عليه"
زائر 75 | 6:27 ص يوووو ناس تفشل شلون تسوي جذي وف يشهر رمضان عاد يا علي عيب والله عيب صراحة هالاشكال ما ينعاش وياهم الله يعينك على ماابتلاك صراحة ما قال هالالفاظ الا من قهر والا احد يسوي ويقول هالشي عيب والله الاايام العادية اي قد اجر يحصل مو بعد رمضان ، اني صديقتي قزرتها تاكل وتشرب في بيتنا سبعة شهور تتغدى في بيتنا بحكم الشغل وبعدين يوم اخدت الليسن ما شفنا ضواها ونست امي وجمايلها بس الواحد يقول سوي خير وانسى مو بعد اطرد شخص واقول اليه هالحجي
يالله ناس صدق تفشل وتخزي
زائر 38 | 2:49 ص موجودة العادة جيرانة أيام ديرتنا الأصلية الدراز والآن موجودة في الجنبية مع أنهم مخلوطين من كل ديرة بس الحركات الكبابية القيماتية والهريسية كلها موجودة الله يحفظهم ويزيد خيرهم بس كأنة في أيام ما يصير يوزعون !! رد على تعليق
زائر 39 | 2:57 ص عادة تبادل الصحون لا زالت موجودة لكن بشكل أخف من السابق، البعض الآن يتجه لتبادل الأطباق في صحون من البلاستيك أو الألمنيوم كي لا تلزم الجار بارجاع الطبق في صحن الخزف وتخليه على راحته حتى لو ما رجع لك طبق بعدين عادي رد على تعليق
زائر 40 | 3:00 ص الوضع صعب صحيح لكن مو أفقر من قبل، غالبية الشعب يعيش رفاهية وقادر على العطاء لكن هي مسألة نفسية ومزاج رد على تعليق
زائر 41 | 3:05 ص البارحة استلمنا من بيت الجيران كاب قيمات لذيذ و كاب هريس ألذ
الله يدوم نعمة التواصل والتواد بين المجتمع رد على تعليق
زائر 74 | 6:07 ص عندما كنا نسكن في مدينة حمد كان الجيران يتبادلون الأطباق الرمضانية بشكل يومي معكرونة بشاميل وأنواع الكيك و البسبوسة و الكنافة و الكبة و اللقيمات و الخنفروش و المحلبية و الساقو و عندما انتقلنا الى منطقة الفلل في ... كأنها منطقة اشباح و لا بيت يوزع الصحون ...
زائر 42 | 3:17 ص انا ساكنه في قريه بس ماجوف هالشي. . يمكن لاني مو من المنطقه فمحد يعبرني .. بس فتره كنت ساكنه في لكويت في منطقه فيها كويتين مع انهم مايعرفوني بس كانو يجيبون لي وطبعا صرت اودي لهم .. لاكن ماجوف الا خدمهم هههههههه رد على تعليق
زائر 43 | 3:18 ص الزمن الجميل ولى ولم يبقى الا الفتات
كانت البركة في امي كل يوم طبخ قدور الهريس والفريد والقيمات وخيرات شهر رمضان
وكل يوم اجهز الصحون والملات المليانة من الاكل الرمضاني وكل يوم نلف يالصواني والطشت نوزع على مجموعة من الاهل والجيران
ويافرحتنا باطباق الجيران وانواعها وبالسفرة الرمضانية عامرة
كان الخير والبركة موجودة ولم نري الفقر وقلة البركة الا هذا الزمان رد على تعليق
زائر 45 | 3:26 ص الحمدلله للحين موجودة عندنا هذي العادة
نص فطورنا يروح بيوت الجيران
و نص اللي ناكله من بيوت الجيران رد على تعليق
زائر 47 | 3:32 ص رمضان كريم على الجميع - ايه موجوده و الحمدلله امي ماقطعت هالعاده نهائياً الله يعودها ويعود كل الامهات
و يعطيهم الف عافيه رد على تعليق
زائر 48 | 4:10 ص ما زالت موجودة رد على تعليق
زائر 57 | 5:09 ص البساطة
رمقت أخ زوجي يحمل فواكه وخضروات من سيارته لبيتهم ، وقلت في نفسي : ليته يقتطع جزء منها لاخيه ، لسنا محتاجين لكنه يوثق العلاقات كل واحد نفسي وعائلتي ، وين عادات الطيبين ؟!
زائر 50 | 4:34 ص اختفت ولم بعد لها وجود الا في بعض الافراد التي لايزيد عددها عن البد الواحدة في كل منطقة رد على تعليق
زائر 53 | 5:00 ص لا لم تختفي وعندنا حتى السلطه يوزعونها والبطيخه النص بانص للجيران عاده حلوه تبادل الاكل حتى لو شرينا من المطعم بعد نوزع منه رد على تعليق
زائر 58 | 5:12 ص اختفت بنسبة عاليه موجودة فقط في القرى لانها لا زالت تحمل روح الاصالة ام في المدن فقد توقفت رد على تعليق
زائر 60 | 5:21 ص الحمدلله لا زالت هذه العادة موجودة في فريقنا مع انه مو ساكنين في قرية ,, بس تعودنا من و احنا صغار الوالدة تبرز الصحون و تطرشنا نوديهم بيت الجيران ,, و بشكل يومي إلى جارنا المقابل نودي ليهم و يجبون لينا ,, و أما البيوت البعيدة لازم مره على الأقل في الشهر ,, و شهر الخير عمره ما يخلى و أبدا ما نحب ناكل من أكل المطاعم على الفطور . رد على تعليق
زائر 62 | 5:26 ص رقبتي للحين اتعورني وفيها عوجاج بعد كنا نحمل الصينية والطشوت فوقها 15 صحن هريس محلبي جلي قيمات كباب ممروسة عصيدة جلي بلاليط وكل بيت 3 الى 4..5 صحون وصيام مانوصل الا ميتين ولي ماتقصم وتوزع ياسود يومها ههههههه واستففر الله نص الاكل مايناكل بالثلاجة وبعدين للزبالة
صحن واحد زين بين الاهل والجيران مو بالعشرين
اللحين افضل رد على تعليق
زائر 63 | مرحبا 5:27 ص منطقتنا جديدة والحمدلله نتبادل الأطباق مع الجيران لاكن هناك بعض الجيران منغلقين على روحهم وغير اجتماعين رد على تعليق
زائر 64 | 5:29 ص موجودة لكن قل تواجدها رد على تعليق
زائر 66 | 5:33 ص مع ان كل شي زاد سعره ، امي تحب توزع عالجيران وما شاء الله اكلها كلش لذيذ حتى الجيران يقولون ان بيوتهم يبدون ياكلون من اكلنه قبل اكلهم ولكن للاسف اغلب الاطباق اللي تدش بيتنه من جيرانه ما ناكلها ، يا ان ما ناكل الشي من اساس او ما عجبنه الطعم بالاجماع وامي يعورها قلبها ترميه نعمة الله . غير احين الكل يتفطر والسفرة مليانة ، افضل لو الاكل يتوزع على عامل نظافة في الشارع او اصحاب البرادات هم محتاجين الاكل اكثر مو بس لان ما عندهم فلوس بس لان يشتغلون لوقت متاخر قبل الاذان وما يمدي ياكلون شي عدل رد على تعليق
زائر 79 | 7:07 ص الله يخلي لكم الوالدة ... عدال عاد بس اكل بيتكم حلو و يناكل بس اكل الجيران مسوينه تلويص
زائر 67 | 5:34 ص ويش هالرزل والبخالة والخيابة اللي فيش
بتطبخ به وبلا اياه
بينقصها لو صحن زيادة
وتعتبره افطار صائم
الله يجزيك خير زوج الفرنسية ويعين صاحبك
ونبي هالاشكال تختفي قال مو ملزومة قال
هذا شهر الله شهر الخير
زائر 68 | موجودة 5:38 ص موجودة وليسة لها علاقة بالوضع المادي
بس هناك جيران مقفلين على روحهم الباب وخافون يتعرفون على الناس وحتى النملة ماتدخل بيتهم رد على تعليق
زائر 71 | 6:02 ص السلام عليكم صراحه هده العادة موجودة بين العوائل الفقيرة أكثر بينما أصحاب الفلل الكبيرة بخله حتى في السلام مو بعد تحصل صحن كباب من عندة جان يموت اشوة جيراني فقراء وطول السنه نتبادل الأكلات الشهية رد على تعليق
زائر 81 | 8:26 ص فعلا
زائر 85 | 11:38 ص صح كلامك موجودة أكثر في الأحياء القديمة
وخصوصا القرى ، ما أحلى الأطباق
الجميلة وحلو ان نتذوق من عند الجيران
فجيرانا لا تخلونا اذكرونا بصحن هههه
زائر 72 | 6:06 ص ومالك ياامراءة ترمقين اخ زوجك بختلاس النظرات والمراقبة والحسد على لقمتهم مادامك يا اختاة ليس بحاجة
زائر 77 | 7:00 ص ابداي فيها
اتنقصوا لبيت اخوه لا تنتظرين هم يسوونها
زائر 73 | 6:07 ص تقلصت بشكل كبير ومن المتوقع تنتهي في السنوات القليلة القادمة وتصبح ظاهرة نادرة رد على تعليق
زائر 76 | 6:59 ص الزائز 72
ظلمتونا فتلك ليست تربيتي ، لست ممن يراقب ويختلس ، كانت مارة صدفة ، ولست ممن يحسد ، فمستواهم مثل مستوانا ، ودايما أحث زوجي لمساعدة أخيه فهما صديقان أيضا ، لكن نادرا مايتبادل معنا أخاه الأطباق !.
زائر 80 | 7:44 ص احنا في بيت ابي 4 اخوان متزوجين . و كل واحد منعزل عن الاخرين.
ما عندنا تبادل اطباق . مو ويى الجيران بعد .
اه يا يمه
رحمش الله يا الغاليه و الحنونه على الفريق كامل .
الرسول وصى لسابع جار . و تخلينا نوصل لعشرين جار.
راحت العاده مع امي . رد على تعليق
زائر 84 | 11:37 ص الله يرحمها برحمته الامهات
حنونات .
زائر 82 | زائرة 8:33 ص بالعكس للحين موجودة بس فقدت حلاوتها كنا نودي ولا ننطر متى يجيبون الحين صار الي يجيب نودي له وبدل لصحون والصواني لحليوة صارت علب المنيوم واكياس للأسف وبدل الأطباق التقليدية اللذيذة صارت اطباق غريبة والله يعودنا وإياكم رد على تعليق
زائر 83 | 10:14 ص البساطة إلى الزائر 77
لقد بدأت من شهر يناير هذه السنة ، أرسل لهم أطباق دون أن أنتظر ، ولن أتوقف عن ذلك ، لاني أعلم تغيير الآخرين يحتاج لوقت و سأحصد يوما مابذرت وهو ٱننا لسنا جيران بل بيت أخوان ، مانأكل نقتطع لهم وهم كذلك قلبا واحد .
زائر 86 | 11:43 ص اني وجارتي نتبادل في الأيام العادية
مو بعد في شهر رمضان الحمدلله الله
يديم هالعادة وما تندثر . رد على تعليق
زائر 87 | 11:55 ص اعتقد بأن هذه العادة فقدت في اكثر البيوت بسبب نية الناس الغير طاهرة (نية السوء والشر وكثرة الحسد والظن ) رد على تعليق
زائر 88 | 12:29 م وحشتني لمتهم الله يفرجها علي قبل ما افقدهم رد على تعليق
زائر 89 | 7:20 م قلت وااايد مو بسبب المطاعم ولكن لان النفوس تغيرت صارت الناس تقول ودت لفلانه وما يابت لي وحطت لفلانه اكثر مني ووو فالناس قامت تتثقيل رد على تعليق
زائر 90 | 8:35 ص ايام لول راحت قلت التبادل بين الجيران وخاصة بعد فقدان الاب والام ورحيلهم عن الدنيا .. الايام الحلوه راحت السفرة كانت ملينا الحين زين ويمكن بالخطاء جار يدق الباب عليك .. ويقول لك تفضيل من خير شهر رمضان .... رد على تعليق
زائر 91 | 8:42 ص محد الحين يمر عند بيتنا من امي غادرة الدنيا ولا حتى احد يطق الباب بلغلط .. كل يوم اسوي لي فيمتو واطبخ بنفسي راحت المه الحلوه مع الوالده ... الله يرحمك يا امي رد على تعليق