شارك:
الوسط - محرر المنوعات
ينمو الورد الدمشقي أو ما يعرف بـ "الجوري" بشكل طبيعي في سورية خصوصاً في شهر مايو/ أيار، إذ يمتاز كونه مصدراً لماء الورد، وإنتاج الزيوت العطرية لمستحضرات التجميل.
وعلى الرغم من أن مصدره سورية إلا أن هذا النوع من الورد تم تصديره إلى أوروبا خلال فترة الحروب الصليبية.
وينمو "الجوري" في فرنسا والمغرب وإيران وتركيا أيضاً.
وإليكم مجموعة من الصور التي نشرتها وكالة الأنباء الفرنسية لقطف وتقطير الورد.
زائر 1 | اموت في ريحة الورد 11:05 ص ما اجملها وارقها و اعطرها من زهره، تبارك الله احسن الخالقين رد على تعليق
زائر 2 | 11:25 ص انا عكسك ..
امقت رائحة الورد و احب رائحة الجوري الابيض و الياسمين و الرازقي .. ابتعد و انفر كما تنفر اقطاب المغناطيس المتشابهه من عطر الورد .
زائر 3 | سبحان الله ما اجمل الورد المحمدي ..... 11:33 ص في الورد وماء الورد
من كتاب طب الأئمة عن الحسن بن منذر قال : لما أسري بالنبي
صلى الله عليه واله وسلم إلى السماء حزنت الأرض لفقده وأنبتت الكبر
بفتحتين: شجر الأصف . فلما رجع إلى الأرض فرحت فأنبتت الورد فمن
أراد أن يشم ر ائحة النبي ( صلى الله عليه واله وسلم) فليشم الورد رد على تعليق
زائر 4 | فوائد ماء الورد ..... 11:37 ص روي عن الامام علي عليه السلام قال : إنما الورد يزيد في ماء الوجه وينفي الفقر . وروى الثمالي
عنه ( عليه السلام ) أنه قال : من مسح وجهه بماء الورد لم يصبه في ذلك اليوم
بؤس ولا فقر ومن أراد التمسح بماء الورد فليمسح به وجهه ويديه وليحمد ربه
وليصلي على النبي ( صلى الله عليه واله وسلم) .عن الحسن بن علي ( عليه
السلام ) أنه قال : حباني النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بكلتا يديه بالورد و
قال : هذا سيد ريحان أهل الدنيا والآخرة رد على تعليق
زائر 5 | 12:16 م والله حلو عجل احنا حتى ورد ماعندنا يا دافع البلى وين البحرين قبل ووين الحين قبل كانت كل نخيل وأشجار تفتح النفس تعطينا الأكسجين والهواء النقي والحين البحرين كلها ملوثة وامراض وجوها كل غبار وشي ثاني اني احب الزيوت العطرية احطها على جسمي ترطبه وتخليه لطيف ولونه موحد ويلمع بالصحة رد على تعليق
زائر 6 | 2:03 م فديت دمشق احلى مدينة في العالم واحلى ناس واحلى اكل ....ارض زينب ( ع ) رد على تعليق
زائر 7 | 1:37 ص أقول خفي علينه ياجوليت ههههههه رد على تعليق