العدد 4998 بتاريخ 13-05-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةاقتصاد
شارك:


نائب وزير الخارجية الكويتي: على إيران والمنتجين عدم زيادة إنتاج النفط

دبي – رويترز

نقلت وكالة الأنباء الكويتية اليوم السبت (14 مايو / أيار 2016) عن نائب وزير الخارجية الكويتي خالد الجار الله قوله إن الدول المصدرة للنفط عليها تجميد الإنتاج وإن السوق لا يمكنه أن يدعم زيادة إنتاج إيران.

ونقلت الوكالة عن الجار الله قوله لوكالة (جيجي برس) اليابانية خلال زيارة يقوم بها لليابان "لا يوجد خيار سوى تجميد الإنتاج."

وبسؤاله عن سياسة الإنتاج الإيرانية قال الجار الله "ينبغي لإيران التعلم من السوق... السوق لا يعطي فرصة لزيادة الإنتاج."

وأخفقت الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومصدرون آخرون خلال اجتماع في العاصمة القطرية الدوحة في 17 أبريل نيسان في التوصل إلى اتفاق لتجميد الإنتاج من أجل إعادة التوازن لسوق النفط العالمية.

وتسعى إيران لاستعادة حصتها في السوق بعد رفع العقوبات التي كانت مفروضة على طهران في العام الماضي. وترفض إيران الانضمام إلى مبادرة تجميد الإنتاج وانهار الاتفاق بعد أن صممت السعودية على مشاركة طهران.



أضف تعليق



التعليقات 5
زائر 1 | 7:08 ص هذا الكلام كان يجب قوله قبل عدة سنين وليس الان وكان يجب توجيه الكلام الى من اغرق السوق لضرب منافسيه رد على تعليق
زائر 2 | 2:09 م حبيبي السعودية وغيرها في ذاك الوقت عوضو النقص وليس أغرقو السوق، إغراق السوق هو ماتفعله إيران الآن
زائر 3 | 4:12 م انتاج ايران لم يصل ل ٢ مليون برميل بينما السعودية تخطط لزيادة انتاجها ليصل ل ١٠ مليون برميل .. منطقيا من يجب ان يخفض انتاجه؟
زائر 6 | 1:00 ص اخي الفاضل
ايران تنتج من 4 الى 5 مليون برميل وتصدر حوالي1 مليون وبعد رفع العقوبات صارت2 مليون (يعني زيادة100%)
السعودية تنتج من10الى11 مليون وتصدر حوالي 7مليون
روسيا تنتج من10الى11مليون وتصدر حوالي5(لماذا لم يوجه لها الاتهام؟؟)
امريكا تنتج من9الى10 مليون ولا تصدر شيء وبالفتره الاخيره تم السماح لها بالتصدير (وهو احد اسباب نزول النفط)
فرق بين
انتاج وتصدير
لا تسمع من قنوات همها افتعال المشاكل حتى عن طريق تلفيق التهم
لا توجد مساحة كافيه كي اكمل الشرح ولكن اتمنى القراءه قبل التعليق
زائر 7 | 2:16 ص عزيزي 2 مليون هو صادرات ايران وليس الانتاج هاي اول نقطة, ثاني نقطة دول الأوبك تتفق فيما بينها ويحددون الانتاج لكل دولة, ايران خرقت هاذي الاتفاق