عشرون طريقةً لتصف بها نفسك خلال مقابلات العمل
الوسط - محرر المنوعات
لابدّ وأنك سُئِلتَ خلال كل مقابلة عمل أجريتها أن تصف نفسك ببضع كلمات. ويستصعب الكثيرون الإجابة على هذا السؤال، وتبدأ الكلمات تختلط في أذهانهم، ويبدؤون بقول كلماتٍ مثل “حازم” أو”مبدع”، ثم يلاحظون أنهم يبدؤون بالتعرُّق ، وذلك وفق ما نقل موقع "الاقتصادي".
وإذا كنت واجهت هذا الموقف من قبل، وتريد أن تكون جاهزاً لأيّ مقابلة مستقبلية، ففيما يلي 20 طريقة من موقع “LifeHack” الإلكتروني، لتصف بها نفسك خلال مقابلة العمل.
- يمكنني التأقلم مع أي وضع، وأتعايش وأزدهر في البيئات المتقلّبة، وأُحوّل العقبات غير المتوقّعة إلى نقاط انطلاقٍ للإنجازات.
2. أبتكر باستمرار لأخلق القيمة، وأجد الفرصة عندما لا يرى الآخرون أيّة فرصة. أُحوّل الأفكار إلى مشاريع، والمشاريع إلى نجاحاتٍ متتالية.
- لدى عقلٌ إبداعيٌّ جداً، ودائماً لدي منظوري الفريد عند التعامل مع كافة القضايا لأنني أمتلك مجموعةً متنوّعة من الاهتمامات والهوايات. إن الإبداع مصدر التبايُن، وبالتالي فهو جذر ميزة التنافسيّة.
- عيني دائماً على هدفي، وأسعى لتقديم أعمالٍ ذات جودة عالية في الوقت المحدّد كلّ مرة. إن توظيفي يضمن تحقيق النتائج.
- أعرف عملي بشكلٍ شامل، فلدي سنوات من الخبرة في هذا المجال، ويمكنني تقديم أفضل الممارسات لهذه الشركة.
- متحفّزٌ جداً للعمل هنا، واطلعت على كلّ ما يتعلّق بالشركة وتاريخها واستراتيجيات أعمالها. وبما أنني أيضاً أحد العملاء الأوفياء للشركة، انتهزت الفرصة لكتابة هذا التقرير مع بعض الاقتراحات حول كيفية تطوير الخدمات التي تقدّمونها.
- لدي نهج عمليّ، ولا أضيع الوقت في الحديث عن نظرية أو أحدث العبارات الرائجة، وكل ما يهمني هو سؤال واحد: “هل هي مفيدة وتعمل أم لا؟”.
- آخذ أخلاقيات العمل على محمل الجد، وأفعل ما تم توظيفي لأجله، وأفعل ذلك بإتقان.
- يمكنني اتخاذ القرارات بسرعة عندما يلزم الأمر. يمكن لأي أحد اتخاذ قرارات جيّدة إذا كان لديه الوقت والمعلوات، لكن حقيقة مجالنا مختلفة، فرغم ضغط الوقت والرهانات العالية، نحتاج للمضي قدماً من خلال تحمّل المسؤولية والحسم. يمكنني فعل ذلك.
- إنّ العمل معي “متعة”، وأعتقد أننا أكثر إنتاجيةً عندما نعمل مع أناس نستمتع بقضاء الوقت معهم. عندما يحصل أمر عسير مع العملاء، فإن لمسة من الفكاهة تنقذ اليوم.
- أتحلّى بروح الفريق وأعمل بفعّالية مع فريقي. كما أدفع من حولي لتقديم أفضل ما لديهم، ودائماً أفعل ما أعتقد أنّه الأفضل لمصلحة الشركة.
- أنا مستقلّ تماماً ولديّ شعورٌ عالٍ بالمسؤولية، فلا أحتاج لمن يديرني، ولن أحتاج للتدريب. أفهم الأهداف رفيعة المستوى وأعرف كيف أحقّقها.
- أقود الناس، وبإمكاني توحيد رؤياتهم وتحفيز الفريق ليتميّز. ولا أتوقّع من الآخرين مالا أتوقّعه من نفسي.
- أتفهّم تعقيدات إدارة المشاريع المتقدّمة. وهي ليست عبارة عن دفع المثلثات على مخطط “GANTT”، بل تدور حول جمع الفريق للتخطيط معاً حول كيفية المضيّ قدماً، وهذا أكثر تعقيداً مما يبدو.
- أنا خبيرٌ في هذا المجال دون شك. اسأل أيّ أحدٍ في القطاع، وستجد أنهم سيذكرون اسمي لأني كتبت كتاباً حول الموضوع.
- يمكنني التواصل على نطاقٍ واسع، سواءً كان الموضوع سيئاً، أم جيداً، فإنني أؤمن بأنّ التواصل المفتوح أهمّ عاملٍ للوصول إلى التنظيم الفعّال.
- أعمل بحماس، ولدي حافزٌ يكفيني وقسمي. أحبّ عملي ومحبّتي هذه تعدي من حولي.
- أنتبه لأدق التفاصيل لأنها تهمّني كثيراً. كم من الشركات فشلت بسبب إهمال تفصيلٍ صغير؟ وظّفني وتأّكّد من أني سأجد ذلك التفصيل.
- يمكنني رؤية الصورة الكبيرة. يضيع المبتدؤون الوقت في حل القضايا البسيطة. أفهم أهداف الشركة، وأعالج المواضيع الحقيقية وستلاحظ الإدارة العليا ذلك في نهاية المطاف.
- لست مثل أيّ شخصٍ تعرفونه. إنني المرشّح الذي لم تتوقعوه. يمكنكم توظيف نسخةٍ عن موظفٍ في شركة أخرى، أو توظيف شخصٍ يقدّم للشركة شيئاً جديداً ومميزاّ، وهذا الشخص الأخير هو أنا.