"سبلاش" تطلق حملة "الحب يوحّدنا" برؤية مستقبلية
"الحب" – أحد أهم المشاعر وأبرزها، وهو يتعاظم ويزداد تألقاً إذا ترافق مع كلمة "الموضة"، ليوحي بارتباط وثيق وولاء لا حد له. قبل عشرين عاماً، اختارت علامة تجزئة الموضة الراقية في الإمارات "سبلاش" أن تقع في حب الموضة، ومنحت هذه العاطفة وحدها للعلامة رحلة حافلة بالمعاني والدروس ومساراً فريداً. وبعد عدد من الحملات التي اعتمدت في فكرتها الرئيسية على شخصيات المشاهير والنجوم، تتناول العلامة في حملتها قضايا هامة من خلال تصوير الموضة وحملات الموضة المتألقة.
وفي حملتها التي أطلقت مؤخراً تستلهم العلامة فكرتها من الاضطرابات التي سادت مناطق من العالم، وتركز على الدور المؤثر حتى لأبسط التحركات والجهود الرامية لرفع الوعي، وما لها من تأثير في توحيد الناس معاً. وتحت عنوان "الحب يوحّدنا"، تجمع حملة سبلاش 6 من أبرز العارضين من مختلف الأعراق من أنحاء العالم، حيث يتم تصوير حملة الموضة الملهمة في أجواء لا أثر ولا أهمية فيها للعرق أو اللون أو الدين.
وفي حديثه عن حملة "الحب يوحّدنا" قال عضو مجلس إدارة مجموعة لاندمارك والرئيس التنفيذي لعلامتي "سبلاش" و"آيكونيك"، رازا بيغ: "أؤمن إيماناً راسخاً بالحب كمذهب وتوجه، وفي هذا الموسم تتخذ علامة سبلاش مساراً جديداً تدعو من خلاله إلى نشر الحب من خلال حملة متعددة الأعراق والأجناس يتم تجسيدها بالصورة الأمثل عبر الموضة، وهي الكلمة الوحيدة التي تعبر عن "سبلاش". حملة "الحب يوحّدنا" هي دعوتنا إلى الناس للتوحّد ضد مشاعر الكراهية والغضب في العالم".
وأضاف "تأتي هذه الحملة امتداداً وتطوراً للحملات الناجحة التي سبق إطلاقها وكانت نقطة تركيزها الجوهرية نجوم ومشاهير مثل سلمان خان ونيكول سابا. وتهدف هذه الحملة إلى الانتقال بعلامة سبلاش من دورها كعلامة تجارية ملهمة لتصبح مساراً ملهماً يحتذى". تنطلق الحملة في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والهند وباكستان وسريلانكا اعتباراً من 10 مايو/ أيار 2016 وفق استراتيجية اتصالات وتواصل متكاملة تشمل الحملات الإعلانية الخارجية والمطبوعة وعبر الراديو والتلفزيون. أما الحملات الرقمية فستكون العامل الأبرز في دعم حملة "الحب يوحّدنا" وتهدف لتوحيد الناس وتعزيز ترابطهم من خلال التفاعل مع العلامة والحملة وبالتالي التفاعل معاً.