العدد 4991 بتاريخ 06-05-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


«هكر» باكستاني يسرق 200 ألف دينار من خدمات مصرفية كويتية

الوسط – المحرر الدولي

في الوقت الذي تنشر فيه «الوطن الإلكترونية» الخبر، تنعم عصابة بما اختلسته من أموال كويتية قدرت بـ 200 ألف دينار كويتي، بينما على الجانب الآخر فإن الضحايا لا يملكون سوى اتباع الحسرة بالحسرة.. ولكن هيهات.. فقد طارت الطيور بأرزاقها ، وفق ما نقلت صحيفة "الوطن" الكويتية في (4 مايو / أيار 2016).

مصدر مصرفي أبلغ «الوطن» أن العصابة وهي من الجنسية الباكستانية، تمكنت وبحيلة محكمة من اختراق خدمات مصرفية، عبر خطة شيطانية نفذوها من خلال المواقع الإلكترونية، كاشفا أن السرقة كانت على بطاقات حسابات مسبقة.

المصدر الذي أبدى أسفه من الواقعة، ألقى باللائمة على النظم الأمنية لهذه الخدمات المصرفية، التي مكنت اللصوص من إيجاد ثغرات لاختراقها، ما يضع خدماتنا المصرفية محل شك وريبة وانعدام ثقة لدى العملاء، مشددًا على ضرورة إحكام النظم الأمنية على الخدمات البنكية، للتصدي لما وصفه بالكارثة.



أضف تعليق



التعليقات 5
زائر 1 | 6:12 ص هل كيف المواطنين يصيرون ضحايا الخسران المصرف ويجب تعويض المواطنين؟ رد على تعليق
زائر 4 | حتى البنوك تتحايل 7:35 ص لاحظت في الاشهر الاخير ان بعض البنوك يتحايلون بطرق مختلف على الزبائن وانا احد الضحايا .
زائر 2 | 6:45 ص باكستاني وهندي يضحك علىكم يا اهل الخليج هذي اخر ايامكم
بالامس سمعنا وقرأنا في الصحف المحلية خبر هندي يستطيع ان يتحايل على مستشفى السلمانية
ويلبس معطف الاطباء ويزاول مهنة الطب لستة اشهر وايض هناك هندي استطاع التحايل على البنوك المحلية من حيث اخذ قروض من ثلاثة بنوك نظير يخت قديم متهالك ايهم البنوك انه جديد وترجع سهولة التحايل لان سلك البلد هكذا يثقون في الاجنبي ويحاصرون المواطن رد على تعليق
زائر 3 | 7:33 ص مثل هذه السرقات والإحتيالات لا تأتي إلا بوجود شخص أو أكثر من نفس المصرف قامو بكشف
الأسرار وتزويد المخترقين بالمعلومات... وعلى الجهات المعنية البحث والتحري عن هؤلاء الأشخاص رد على تعليق
زائر 6 | 3:21 م يا اخوان أقسم بالله العظيم اني تلقيت اتصال من باكستان يفيد اني فزت بجائزة من شركة بتلكو ويتحدثون العربية وطلبو مني رقم حسابي ليحولو المبلغ ولكن جزاهم الله خير قبل فترة كانو قد حذرو من هؤلاء النصابين وخاصة من باكستان والحمد لله رفضت ورديت بالفاظ تليق بهم رد على تعليق