تعرّف على الجامعات المفضلة لأبناء الرؤساء الأميركيين
الوسط- محرر منوعات
قبل شهور من مغاردة باراك أوباما مكتبه البيضاوي في واشنطن أعلن أن ابنته الكبيرة ماليا ستنضم إلى جامعة هارفارد لاستكمال دراستها الجامعية والتخصص بمجال الحقوق كوالدتها ولكن بعد عام استراحة.
غص صوت أوباما عندما أعلن في خطابه الأخير استعداد انطلاق ابنته إلى المرحلة المقبلة من حياتها، لكن انضمامها لهارفرد يعتبر حلماً أكاديمياً بذاته.
وتعد الجامعات الأميركية من أهم الجامعات في العالم على رأسها هارفرد ويال وستانفورد وMIT وكولومبيا وغيرها الكثير.
هنا الجامعات التي تخرج منها أبناء الرؤساء والاختصاصات الجامعية الذي جذبتهم إليها وساهمت في تشكيل مسارهم الحياتي والسياسي:
- جينا بوش: تخرجت من جامعة تكساس بإجازة في اللغة الإنجليزية.
- باربرا بوش: ابنة الرئيس السابق جورج الثانية تخرجت من جامعة يال بتخصص الإنسانيات.
- تشيلسي كلينتون: ابنة الرئيس السابق بيل كلينتون والمرشحة الحالية هيلاري، تخرجت من جامعة ستانفورد بإجازة في الصحة العامة، ثم أتبعتها بماجستير من جامعة كولومبيا في الفسلفة وأخيرا دكتوراه في العلاقات الدولية من أوكسفورد، لتعكس اختصاصاتها اهتماما دبلوماسيا وسياسيا قد يظهر لاحقاً في قراراتها المهنية.
- جورج بوش الابن تخصص بالتاريخ وتخرج بشهادة ماجستير من جامعة هارفرد العريقة.
- جيب بوش، شقيق جورج والمرشح المتنحي عن سباق الرئاسة الحالي تخرج من جامعة تكساس متحصصاً بالدراسات اللاتينية.
- رونالد ريغان جونيور تخلى عن دراسته الجامعية في يال ليلاحق حلمه بأن يصبح راقصاً محترفاً.
- ايمي كارتر، ابنة جيمي كارتر الوحيدة، طردت من جامعة براون "لأسباب أكاديمية" ثم التحقت بجامعة ممفيس للفنون أتبعتها بشهادة ماجستير العام 1996، وذلك حسب تقرير نشره موقع "إرم نيوز".