شارك برأيك... مناظر الدم بـ"الواتساب" العائلي... مضار وتعويد على مشاهد الدماء أم تقوية قلب؟

زائر 1 | 3:19 ص قست القلوب . من قبل بس نسمع بالجرائم أنتم يومين متنغصين ومتكدرين والحين مادري شنو اللي حصل
انه ضد نشر مقاطع تقطيع الرؤوس وصلا مستحيل افتحهه رد على تعليق

زائر 5 | هادة الواقع 5:55 ص لازم تعرف أعداء الإسلام اشلون يحبونك أو لو لزوم بكون هادى مصيرك الله يرحم الشهداء

زائر 2 | 4:14 ص سؤال ممتاز انا شخصيا في لا اشاهد الجماعات لا احب ايضا اشاهد الافلام العنف في السينما اتذكر ان هناك شركة في التسعينات كانت تقطع مقاطع العنف لقناة ام بي سي انا لا اخاف بس انا اريد احترم و اعطي حرمه لدم الانسان بسبب هذا انتهاك صارخ لحقوق البشر و التعامل معهم و لا احب الاعدام ولا احكام الرده كلها مسطنعه لا اساس له لوتمعنتم في الدين انا اجعل قدسيه واحترام كما قال النبي محمد عن الوحي ان الله اهون عنده هدم الكعبه على سفك دم الانسان يجب نجعل مواثيق دوليه اخباريه عدم نشر الصور ومحاربة الافلام و عدم نشره رد على تعليق

زائر 6 | ولد زويد 5:57 ص فقط للتوضيح
أن حرمة دم المسلم أعظم عند الله من هدم الكعبة المشرفة ( المسلم ) ولكن أيضا موجود في القرآن الكريم .
بسم الله الرحمن الرحيم
من قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا، ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا .

زائر 3 | قساوة قلب وارفضها تماما 4:33 ص والحمد لله في الواتساب خاصيه ما تتحمل الصوروالا امتلى الاستديو دم ولو ما اخاف من الزعل كتبت لكل من يرسل ليي مناظر بشعه ودماء وحوادث ممنوع رد على تعليق

زائر 4 | 5:20 ص هذا مشروع شيطاني
الهدف من نشر الروابط العنيفة هو نشر العنف ونشر العنف في المشتمع ضاهرة خطير جذا ولكن هناك هدف اخر هو زراعة الخوف في قلوب الناس
وكلا هما ليس جيد على المجتمع ونرجو عدم النشر لان الناشر هو ما سبب المشكلة. رد على تعليق

زائر 7 | 6:40 ص المشكلة مو ف الواتس اب بس ..
حتى لوتغاور في التلفون يطلعون لك في التلفزيون والجرايد رد على تعليق

زائر 8 | 1:28 م نتعب واحنا نقول لا ترسلون هالاشياء خصوصا ان صاروا حتى الجهال الصغار عندهم واتساب وغلط يشوفون هالاشياء بصيرةت عدوانيين
لكن عمك اصمخ رد على تعليق