في ذمة الله... ليلى عبدالنبي سلمان
الوسط - محرر الشئون المحلية
انتقلت إلى رحمة الله تعالى ليلى عبدالنبي سلمان.
وسيوارى جثمانها الثرى اليوم الأربعاء (27 أبريل/ نيسان 2016) الساعة الثالثة ظهراً في مقبرة جرداب.
إنا لله وإنا إليه راجعون
الوسط - محرر الشئون المحلية
انتقلت إلى رحمة الله تعالى ليلى عبدالنبي سلمان.
وسيوارى جثمانها الثرى اليوم الأربعاء (27 أبريل/ نيسان 2016) الساعة الثالثة ظهراً في مقبرة جرداب.
إنا لله وإنا إليه راجعون
زائر 1 | رحمها الله 4:53 ص رحمها الله وسكنها جناته ... الى جنان الخلد مخلده ان شاء الله رد على تعليق
زائر 19 | 8:50 ص الله يرحمش يالغالية والله فقدش تعبنا واااجد ????????????
زائر 2 | الله يرحمه 4:58 ص ويغفر اليها يارب ونعم الصديقه رد على تعليق
زائر 3 | الله يرحمها 5:02 ص الله يرحمها برحمته الواسعه رد على تعليق
زائر 4 | الله يرحمها برحمته الواسعه ويمسح على قلب زوجها واهلها 5:05 ص مانعرفها لكن تأثرنا على وضعها ودعينا الله لها بالسلامة ولكن مشيئة الله ارادت لها ان ترحل وتترك يتيمة لها لا يتعدى عمرها الايام رد على تعليق
زائر 5 | 5:15 ص اللهم صل على محمد وال محمد
الى رحمة الله وعفوه ورضوانه وغفرانه
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون رد على تعليق
زائر 6 | 5:17 ص الله يرحمها برحمته الواسعة ..ويسكنها جنانه رد على تعليق
زائر 7 | 5:22 ص الله يرحمها برحمته الواسعه ويسكنها فسيح جناته ويصبر اهلها ويمسح ع قلبهم رد على تعليق
زائر 8 | الى جنة الخلد 5:23 ص ما اعرفها شخصياً بس قرأت عن مرضها ومعاناتها في الواتس آپ الله يرحمها ويغمد روحها الجنة ان شاءالله ويحفظ بنتها يا رب واجد عانت مسكينة رد على تعليق
قلب الاسد | 5:29 ص بسم الله الرحمن الرحيم
(( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي )) رد على تعليق
زائر 10 | 5:30 ص ليلئ قومي بنروح عند الرضاا ???????????????? رد على تعليق
زائر 12 | لا حول ولا قوه الا بالله 5:39 ص ????????الله يرحمها يحضرها علي بالقبرها الله بجعله روضهومن رياض الجنه ماجورين
زائر 11 | 5:34 ص ليش رحتي و تركتي بنتج يتيمه ؟ الله يرحمج ويصبر اهلج و احبابج ويشافي جميع مرضى المسلمين انا لله و انا اليه راجعون رد على تعليق
زائر 13 | 6:17 ص إنا الى الله وانا اليه راجعون
الله يرحمها برحمته الواسعة ... الله يساعد بنتها ويخلف عليها خيرا رد على تعليق
زائر 14 | ياليت لم تلدني امي 6:23 ص رحمش الله نعم المرأه المحترمه ف العمل كنتي كالأخت لنا ايام ماعملنا ، واليوم رحيلك افجع الجميع بهذه الطريقة ، آه عليش يازينب من دوم ام رد على تعليق
زائر 15 | 6:27 ص لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. لا اعتراض على حكمته وهذه أمانة والله استردها
كنت أتساءل لماذا يختار الموت احسن من فينا !
ولكني وجدت الاجابة منذ فترة في كلمة أحدهم: ( إنهم قد نجحوا في الامتحان مبكراً فلا داعي لوجودهم).
أروع مقولة قرأئتها في حياتي .
لنظل تحت الامتحان .. اللهم نسألك حسن الخاتمة ربي أرحم أم زينب وأرحم موتانا وموتى المؤمنين والممؤمنات أجمعين واحشرهم مع محمد وآل محمد. إنا لله وإنا إليه راجعون. رد على تعليق
زائر 16 | 6:35 ص رحم الله من قرأ سورة الفاتحه و أهداها إلى المرحومة ام زينب رد على تعليق
زائر 17 | 9:13 ص الله يرحمها برحمته الواسعة رد على تعليق
زائر 18 | 3:23 م ليلئ والله صدمتينا ماعرفنا انه انتين الا يوم رحتين ،، ياحلاتنا واحنا في مثل هالايام بالصبط وفي هالشهر عند الرضاا وجلينااش واستانستا والضحكه والبسمة الا ع محياش ماننساها وكنا نتمنئ ان نجتمع مره ثانيه بجواره ولكن شائت الاقدار العكس الله يرحمش ويسكنش فسيح جناته ويصبر اهلش،، بس من بصبح علينا في القروب رد على تعليق