العدد 4956 بتاريخ 01-04-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


الثقافة الجنسية تجعلك أكثر استجابة للعلاقة الحميمة

الوسط - محرر منوعات

معظم النساء يعتبرن مغلقات على أنفسهن عندما يتعلق الأمر بالمعاشرة الحميمة. وكل رجل يجب أن يعلم الطريقة أو التصرفات أو الأسلوب، الذي يجعل زوجته مستعدة لممارسة العلاقة الحميمة، لكن الأمر يصبح صعباً عندما تتبنى المرأة موقفاً سلبياً، حسبما نقل موقع "المغرب اليوم" الإخباري.

ولهذا كيف يعلم الزوج بأن امرأته مستعدة أو لا لممارسة العلاقة الحميمة؟

بالطبع لن يكون بإمكان الرجل إثارة رغبة زوجته، إذا لم تكن متفتحة ذهنياً لهذا الموضوع. فما هي أفضل الطرق لإثارة الزوجة والحصول على نتائج إيجابية فيما يتعلق بالمعاشرة الحميمة.

قالت دراسة مقتضبة لمعهد، سيازا، البرازيلي للدراسات الاجتماعية طالما أن المرأة عاطفية فإنها تحتاج إلى وقت أطول لبناء الرغبة في المعاشرة الحميمة. بينما الرجل يجب أن ينتظر الوقت المناسب ليعلم فيما إذا كانت امرأته قد أصبحت مستعدة للممارسة الحميمة. ويجب أن يتذكر كل رجل بأنه من شبه المستحيل إثارة رغبة المرأة الجنسية ما لم يكن هناك انخراط عاطفي.

وأوضحت الدراسة بأن على الرجل أن يتحدث مع زوجته بلغة عاطفية، ويسألها فيما إذا كانت مستعدة نفسياً وعاطفياً للذهاب إلى السرير لخوض بعض الأحاديث. وأكدت الدراسة بأن طرح هذا السؤال يثير المرأة، أي أن على الرجل أن يتفادى طلب الجنس بشكل مباشر، لأنها تحب الأحاديث العاطفية قبل المعاشرة، وتود أن لا يباشر الزوج على الفور إجراءات المعاشرة.

اجعلها تفكر

قالت الدراسة إن من أفضل الطرق لإثارة المرأة هو جعلها تفكر في الجنس بقدر المستطاع، ولكن بطريقة غير مباشرة. فالرجل الذكي هو الذي يجعل زوجته تخوض في عالم من الخيال العاطفي، ويصبح الجنس طاغياً على تفكيرها.

ارسم خيالاتها

أكدت الدراسة بأن المرأة تثار عندما تطغى على تفكيرها خيالات جنسية يرسمها الزوج في عقلها. وعندما يشعر الزوج بأن زوجته بدأت تتحدث أيضاً عن موضوع الجنس بعقلية متفتحة، فهذا يعني بأنها أصبحت على استعداد للمعاشرة الحميمة.

المقدمات

على الرجل أن يعلم بأن المرأة تحب مقدمات لتكون مستعدة للمعاشرة الحميمة واعتماداً على فاعلية هذه المقدمات ستظهر المرأة استعدادها عن طريق التجاوب مع هذه المقدمات العاطفية والجسدية. ومن أهم العلامات هو ضحكها كثيراً، ولمسها لشعرها بشكل مستمر.



أضف تعليق



التعليقات 9
زائر 1 | 3:59 م مع إحترامي الشديد للجميع لكنها مشكلة نعاني منها نحن الشباب بعد الزواج بالذات لمن لديه تجارب سابقة و ثقافة جنسية منفتحة فلا تلبي له الزوجه ادنى متطلباته الجنسية و طبعا لا الوم البنت في مقتبل حياتها لكن لابد ان تلام بعد فترة من الزواج و لاتزال تجهل متطلبات اي شاب جنسيا.. فتراه علاوة على حجم المسؤولية الناتجه عن الزواج لا يجد مراده الجنسي رد على تعليق
زائر 2 | المفروض اصحاب السوابق لا يتزوجون 4:21 م الا من زانيات او بنات الهوى هذا اللي يناسبهم
زائر 3 | روح العب بعيد 4:37 م اناني
زائر 7 | خوش رد زائر 2 5:59 م والله يازائر 2 قصفت جبهته لان هذلين مايملي عينهم الا التراب
زائر 4 | ألي زائر 2 4:53 م يعنى لو كأن الشخص يريد الإستقرار وبنت الحلال فهل تريد منه أن يتزوج بنت هوي رد على تعليق
زائر 5 | الى رقم 4 5:17 م انا بنت واقول ان بعد ما يشبعون الشباب من العربدة ويتزوجون بنت الحلال يقولون لا تناسب ثقافتهم لانها لا تعمل الحركات الوسخة و هذا بسبب عدم الخوف من رب العالمين وهم لا يعرفون مباديء النكاح في الاسلام رد على تعليق
زائر 8 | 11:08 م و شنو هي مبادئ الإسلام في النكاح؟ المشكلة انج جاهلة و ما تفهمين في الدين عدل لأنه لو فاهمة الرسول شنو كان يقول عن النكاح جان ما قلتين هالحجي. و البنات الي مثلج يخلونه نر خ ندور بنات أجانب لأنه الأجنبية ما بتقول لا. ترى الجماع مو عيب أو شي وصخ. كل الحيوانات الأخرى على مدى مئات آلاف السنين تمارس الجماع و بطرقه المختلفة. إذا انتين بس تبين الممارسة بالشكل التقليدي و بعدين تتحججين ليش الرجال كله في القهاوي و الخ. ترى هذا الشي منش
زائر 6 | 5:27 م انزين واللي ارتبط فترة بسيطةببنت عندها ثقافة و وعي بهالامور وأنفصل وهذا المقصود بتجربة سابقة مو شرط يكون مع زانيات و بائعات هوا
زائر 9 | 8:12 ص المشكله ان النساء العربيات خاصه مايبون الجنس مو لانهم لايريدون لا بل انهم يتهربون خوفا على خراب اجسامهم خايفه تسمن ..