العدد 4953 بتاريخ 29-03-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


%80 من المشاركين في تصويت "الوسط": عطوان الأفضل بعد رحيل هيكل

الوسط - المحرر السياسي

أكد 80 في المئة من المشاركين في التصويت على سؤال "الوسط" في زاوية "شاركونا" على "تويتر"، أن الكاتب الصحافي الفلسطيني عبدالباري عطوان هو الأفضل بعد رحيل عملاق الصحافة العربية محمد حسنين هيكل.

وذهب 5 في المئة فقط من المشاركين إلى اختيار المفكر الفلسطيني وعضو الكنيست الإسرائيلي السابق عزمي بشارة، فيما لم يحصد الصحفي المصري عادل حمودة سوى 1 في المئة من الأصوات.

وذهب 14 في المئة من القراء إلى أن المنافسة ليست بين الثلاثة بل هناك كتاب آخرون هم الأفضل بعد رحيل هيكل.



أضف تعليق



التعليقات 12
زائر 1 | يستاهل 3:23 ص يستاهل الأستاذ عبدالباري عطوان إعلامي ومحلل كبير ،،،... رد على تعليق
زائر 4 | 4:33 ص عبد الباري هو ضمير الشارع أمام الأنظمة الظالمة
زائر 5 | بدون تعليق 4:36 ص كثير من الذين شاركوا في التصويت لم يقراو ولا سطر واحد لهيكل ولكن الافضل من بعده فهمي هويدي
زائر 3 | 3:50 ص محرقي بحريني
عطوان شخص متقلب يلهث وراء مصلحته
كان مع الثوره السوريه والان مع الطاغيه بشار
ايد صدام حسين في تدخله في الكويت
من المعجبين بالشيخ اسامه بن لادن طبعا حسب وصف عطوان
مؤيد للقاعدة ويعلنها بصراحه دون خجل
شخص اكل من خير الخليج وكان يحب السعودية ومن ثم اصبح يكره كل خليجي ويحقد عليهم
دائما كنت اقارن عطوان بمشعان الجبوري المتجرد من القيم
مع الاسف يتم اختيار مثل هذا الشخص وهذا يدل على ضحالة الفكر العربي رد على تعليق
زائر 10 | 5:19 ص لا عليك يا محرقي بحريني!

الذين يطبلون لعطوان اليوم كانوا بالأمس يلعنونه عندما كان تحت مظلة صدام حسين! بمجرد ان غادر عطوان مظلة صدام حسين و انتقل إلى مظلة ... صار الكاتب العروبي المناضل! هذا ما أصبح يطلق عليه باليسار الطائفي.
زائر 17 | !! 8:48 ص عطوان لم يكن مع صدام بل مؤيد للعراق كبلد عربي عزيز حاصره الخليج قبل الغرب لمدة ١٣ سنة ، تلاحظه كثيرا ينتقد السياسة المصرية لان دورها العربي انتهى
زائر 6 | 5:07 ص عبدالباري عطوان يحب أسامة بن لادن و صدام و الحوثي و نصر الله و علي عبدالله صالح و داعش و القاعدة و الزرقاوي و إيران.
عبدالباري عطوان يحب كل من يكره دول الخليج. رد على تعليق
زائر 11 | 5:22 ص لم تجتمع المتناقضات في شخص كعبدالباري عطوان.
جمع بين السلفية الجهادية و الصفوية الإيرانية!
زائر 12 | 5:26 ص إذا كان عبدالباري عطوان هو الكاتب المفضل لقراء صحيفتكم، فإننى على يقين بأنني سأصبح عميد الادب العربي في البحرين في أقل من عشر سنوات و أنا لم أجاوز الثلاثين اليوم.
هيكل بالرغم من أن قلمه كان ينضح بالحقد الأيديولجي على كل ما هو خليجي، إلا أن الحق يقال، الرجل كان متمكن من الكلمة و له أسلوب شيق في الكتابة.
أما عطوان! فهذا يعني أن أرحام نساء العرب قد عقمت. رد على تعليق
زائر 13 | 5:52 ص هيكل و عطوان نذيرا شؤم، رأينا ما حصل لعبدالناصر و القذافي و صدام و الآن بشار. رد على تعليق
زائر 16 | 7:14 ص عبدالباري عطوان على خطى هيكل!!! وأنا هنا لا أتحيز لكاتب أقول سيدفع الثمن كل من يلتزم بالمهنية ولا يطبّل أو يصفق أو يروّج لنظام عربي، سيدفع الثمن كل من يلتزم بالموضوعية والتحليل المنطقي في أبداء آرائه السياسية التي لا تتسق مع رغبات "الدفيعّة" و "الشيكات المفتوحة" إما أن تُجمّل وجوه العنصرية والطائفية بكتاباتك ومقابلاتك أو ستكون عميلاً أو ماسونياً أو شيوعياً. رد على تعليق
زائر 19 | 12:36 م محرقي بحريني
أخي الكريم كثيرين حاولوا أن يغيروا بوصلتهم بعد أعدام صدام وعبدالباري واحد منهم لانه شخص متقلب حسب مصالحة مثل ماذكرت لك
كان يدافع عن بناء صدام لقصورة أثناء الحصار الذي يموت فيه العراقي جوعاً شاهد لقائة في قناة المواجهه لعدنان الجعفري
أقراء لعبد الباري عطوان يكتب عن صدام حسين في ذكري رحيله
ماذا كان موقف عبدالباري من أحتلال الكويت وكيف طلب من الكويت الاعتذار للعراق وللامة العربية دعماً لصدام
قائمة هذا الرجل طويلة وهذه نموذج صغير فقط