أحببتها فتزوجتها... فتحوّلت جنتي المنتظَرة... جحيماً!
الوسط - محرر الشئون المحلية
من كلام الناس... "أحببتها فتزوّجتها... قدّمت لها كل ما أستطيع، لكنها حوّلت حياتي إلى جحيم لا يطاق".
باختصار قال هذه الكلمات، تعبيراً عن ما آلت إليه حياته، بعد أن صرف كل ما عنده لتحقيق طلباتها في حفلات الخطوبة والزواج، وقدّم لها بعد ذلك كل ما يمكن أن يقدّمه لتكون "مرتاحة"، ولكنها "تبحث عن المشكلات". فـ "لا حقوقي الشرعية الواجبة كزوج أحصل عليها، فهي دائماً متعبة، ليس لها مزاج... ولكن للواتساب وطلعات ربعها يكون لها مزاج ولا تكون متعبة"!
يواصل ببث أشجانه: "لم أقصِّر معها مادياً، ولم أحرمها من شيء، ولم أجبرها على العمل أو حتى عمل المنزل، ولكنها تبحث دائماً عن المشكلات، معي ومع أهل بيتي. أنا لا أريد أن أتركها، ولكني أريدها أن تغيّر من سلوكياتها"، متمنياً أن "لا تستمر حتى لا أضطر للفراق".